ردد "لا حول ولا قوة إلا بالله"
كلما ضاق القلب وتعسر الطريق
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
كلما ضاق القلب وتعسر الطريق
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
تمنوا ما شِئتم
ولا تقُولوا مستَحيلاً
فَاليقين بِالله مع الأستغفَار
يجعُل مِن المسّتحيل شيئًا يسيرًا
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
ولا تقُولوا مستَحيلاً
فَاليقين بِالله مع الأستغفَار
يجعُل مِن المسّتحيل شيئًا يسيرًا
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
••
أستغفِرُ اللّٰه من ذُنوبٍ نسيتُها وقد كُتبت في صَحيفتي، أستَغفِرُك ربيّ وأستغيثُ برحمتكَ وغفرانكَ فاكتبني ممنْ غفرتَ لهُم، أستغفِرُالله العَظِيم وأتوبُ إليهِ لِي ولوالِدِي وللمُؤمِنين والمُؤمِنات والمُسلِمين والمُسلِمات الأحيَاء منهُم والأَموات .
أستغفِرُ اللّٰه من ذُنوبٍ نسيتُها وقد كُتبت في صَحيفتي، أستَغفِرُك ربيّ وأستغيثُ برحمتكَ وغفرانكَ فاكتبني ممنْ غفرتَ لهُم، أستغفِرُالله العَظِيم وأتوبُ إليهِ لِي ولوالِدِي وللمُؤمِنين والمُؤمِنات والمُسلِمين والمُسلِمات الأحيَاء منهُم والأَموات .
› قريبٌ جبّار ذو الرحمةِ ، لا يدعُ الحُزن يَمُر عبثًا ، ولا الدمع يَفيضُ هَباءً ، ولا الظن الجميل فيه ينطفئُ يأسًا ، على الصبرٍ أجور ، ولكل فَقْد عِوض ، يعلم سبحانهُ موضِع الكَسر فيجبره بقدرته ، يُدبَّر الأوقات والظروف ليذهل بعظمةِ تدبيره وحكمته .
{يَسْأَلُهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ}
قال ابن تيمية رحمه الله :
فَأَهْلُ السَّمَوَاتِ يَسْأَلُونَهُ وَأَهْلُ الْأَرْضِ يَسْأَلُونَهُ وَهُوَ سُبْحَانَهُ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعُ كَلَامِ هَذَا عَنْ سَمْعِ كَلَامِ هَذَا وَلَا يُغْلِطُهُ اخْتِلَافُ أَصْوَاتِهِمْ وَلُغَاتِهِمْ بَلْ يَسْمَعُ ضَجِيجَ الْأَصْوَاتِ بِاخْتِلَافِ اللُّغَاتِ عَلَى تَفَنُّنِ الْحَاجَاتِ وَلَا يُبْرِمُهُ إلْحَاحُ الْمُلِحِّينَ بَلْ يُحِبُّ الْإِلْحَاحَ فِي الدُّعَاءِ.
قال ابن تيمية رحمه الله :
فَأَهْلُ السَّمَوَاتِ يَسْأَلُونَهُ وَأَهْلُ الْأَرْضِ يَسْأَلُونَهُ وَهُوَ سُبْحَانَهُ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعُ كَلَامِ هَذَا عَنْ سَمْعِ كَلَامِ هَذَا وَلَا يُغْلِطُهُ اخْتِلَافُ أَصْوَاتِهِمْ وَلُغَاتِهِمْ بَلْ يَسْمَعُ ضَجِيجَ الْأَصْوَاتِ بِاخْتِلَافِ اللُّغَاتِ عَلَى تَفَنُّنِ الْحَاجَاتِ وَلَا يُبْرِمُهُ إلْحَاحُ الْمُلِحِّينَ بَلْ يُحِبُّ الْإِلْحَاحَ فِي الدُّعَاءِ.