اليوم الجو جميل جدًا لكن ما الفائدة لما تخرج لوحدك.

إنها أيام لا تصلح للامتحانات ..
هذه الأيام لا تصلح إلا للزواج والأعراس.

في حضوركِ يصبح أي قات أميال.

وفي محادثتكِ أتحول إلى منطاد.

إلى المذاكرة والحافظ الله.

أواجه ملزمة ليست صعبة
لكنها تطلب الحفظ .. الحفظ الدقيق
وأنا لست مهتمًا لها ..
ولا يمكنني حفظ المعلومات
كما أحتفظ بتفاصيلكِ بسهولة ..
لا أحبها .. لكنني مرغم وهذا هو فارق الحب والشغف ..
وليس فارق الذكاء يا عزيزتي.

وقال المسافر :
الآن ..
حان موعد السفر
ادعو لي أنني ما أعود إلى اليمن.

أنا أحبك .. أملئ فيها فراغكِ.

قالت :
أنت طالب جامعي
هل يمكنك تحمل الكثير من النكد؟

قلت لها : لا.

عندما تفكر في شراء سيارة
ستفكر حينها في ترك الكتابة ..
كيف ستشتري سيارة وأنت كاتب؟

أول شيء ذاكر ..
وبعدين ارجع ادع أن الله يوفقك.

أنا قاعد أفعل العكس :

هاتي أختار لكِ فستانكِ المناسب
ولكن بشرط ..
لو قيل لكِ بأنكِ جميلة
قولي لهم أنكِ من ذوقي.

ليس هناك شيء أشد تعبيرًا من الشتم ..
ما أجمل أن تشتم بصحيح العبارة.

في مثل هذا الوقت "ليلة البارحة" كانت الحياة جميلة.

منتظر متى أكمل امتحانات عشان أترك التيليجرام.

وإن سألوني عن السبب قلت لهم برشلونة.

في ناس عندهم أفضل هدية هي الوردة.

لا أحد يعلم كم أحبك

لو علم الجميع .. سيزوجوني
وأنا عندي دراسة قدك داري.