لو حُزَّ بالسيف رأسي في محبَّتكم
لَمالَ يهوي إليكم مسرعاً راسي
ولو بَلي تحت أطباق الثرى جسدي
لكنتُ أبلى وما قلبي لكم ناسِي
لَمالَ يهوي إليكم مسرعاً راسي
ولو بَلي تحت أطباق الثرى جسدي
لكنتُ أبلى وما قلبي لكم ناسِي
مَا ضرَّ لوْ أنّكَ لي راحمُ
وَعِلّتي أنْتَ بِها عَالِمُ
يَهْنِيكَ، يا سُؤلي ويَا بُغيَتي
أنّك مِمّا أشْتَكي سَالِمُ
تضحكُ في الحبّ، وأبكي أنَا
اللهُ فيمَا بيننَا حاكمُ
أقُولُ لَمّا طارَ عَنّي الكَرَى
قَولَ مُعَنًّى قَلْبُهُ هَائِمُ
يا نَائِماً أيْقَظَني حُبُّهُ،
هبْ لي رُقاداً أيّها النّائِمُ
ـــ ابن زيدون
وَعِلّتي أنْتَ بِها عَالِمُ
يَهْنِيكَ، يا سُؤلي ويَا بُغيَتي
أنّك مِمّا أشْتَكي سَالِمُ
تضحكُ في الحبّ، وأبكي أنَا
اللهُ فيمَا بيننَا حاكمُ
أقُولُ لَمّا طارَ عَنّي الكَرَى
قَولَ مُعَنًّى قَلْبُهُ هَائِمُ
يا نَائِماً أيْقَظَني حُبُّهُ،
هبْ لي رُقاداً أيّها النّائِمُ
ـــ ابن زيدون