"أن تمنحني الرضا
للأشياء التي رغبتُ بها
ولم أنلها ثم اللّهم الصبر
أينما تأخذني حكمتك."
للأشياء التي رغبتُ بها
ولم أنلها ثم اللّهم الصبر
أينما تأخذني حكمتك."
« وَزادَني كَلَفاً في الحُبِّ أَن مُنِعَت
أَحَبُّ شَيءٍ إِلى الإِنسانِ ما مُنِعا »
أَحَبُّ شَيءٍ إِلى الإِنسانِ ما مُنِعا »
"وأنّي أُحّبك حبًا أنت تجهلهُ
ما بالَ قلبُك لايعرف حبي لهُ
هل تعلمُ أني عندما أحادثك
يرفرف قلبي مُنبسط ومُبتهج
رباهُ أنّي أحبهُ حباً كأنما
لم أحب احداً مثلما أحببتهُ"
ما بالَ قلبُك لايعرف حبي لهُ
هل تعلمُ أني عندما أحادثك
يرفرف قلبي مُنبسط ومُبتهج
رباهُ أنّي أحبهُ حباً كأنما
لم أحب احداً مثلما أحببتهُ"
اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهل، سهل علينا هذا الامتحان ومِنّ علينا برحمتك يارب
لو حُزَّ بالسيف رأسي في محبَّتكم
لَمالَ يهوي إليكم مسرعاً راسي
ولو بَلي تحت أطباق الثرى جسدي
لكنتُ أبلى وما قلبي لكم ناسِي
لَمالَ يهوي إليكم مسرعاً راسي
ولو بَلي تحت أطباق الثرى جسدي
لكنتُ أبلى وما قلبي لكم ناسِي
مَا ضرَّ لوْ أنّكَ لي راحمُ
وَعِلّتي أنْتَ بِها عَالِمُ
يَهْنِيكَ، يا سُؤلي ويَا بُغيَتي
أنّك مِمّا أشْتَكي سَالِمُ
تضحكُ في الحبّ، وأبكي أنَا
اللهُ فيمَا بيننَا حاكمُ
أقُولُ لَمّا طارَ عَنّي الكَرَى
قَولَ مُعَنًّى قَلْبُهُ هَائِمُ
يا نَائِماً أيْقَظَني حُبُّهُ،
هبْ لي رُقاداً أيّها النّائِمُ
ـــ ابن زيدون
وَعِلّتي أنْتَ بِها عَالِمُ
يَهْنِيكَ، يا سُؤلي ويَا بُغيَتي
أنّك مِمّا أشْتَكي سَالِمُ
تضحكُ في الحبّ، وأبكي أنَا
اللهُ فيمَا بيننَا حاكمُ
أقُولُ لَمّا طارَ عَنّي الكَرَى
قَولَ مُعَنًّى قَلْبُهُ هَائِمُ
يا نَائِماً أيْقَظَني حُبُّهُ،
هبْ لي رُقاداً أيّها النّائِمُ
ـــ ابن زيدون