أعدها بيتاً قديماً
تلك الذكريات
وحشةْ
أن تعود إليها.
- رقية فاضل .

نحن نبتلع كل السواد والفراغ ، ونُسميه تجاوزاً.

بتحس حالك فاقد بلد مو بس شخص.

‏وأريدُ
‏حضوراً
‏يُحييني
‏ويباغتُ
‏أعماقِي
‏الهشة
‏‌ -هند باخشوين

يا وَليَّ المتعثّرين ‏نسألُكَ الخُطى الآمنة.

أنا والله أصلح للمعالي وأمشي خطوتي وأتيه فيها.

-ولادة

"لقد احتوتني الكلمات كثيرًا حضنتني مرات وكسرتني مرات، من قال أن الكلمات لا تفعل شيء؟ إنها تلمس وتُغرق وتُنقذ وتُدفء تجعلك تطير وتتسع،وأحيانًا تلصقك في الأرض لتتمزق.”

ليست سراً لكنها ليست من شأنك .

أظن أن الشخص يصل لذروة النضج حين لا يشعر بضرورة مشاركة إنجازاته مع الملأ، لا يضيف له الناس شيئًا، لا يشعر بالنقص دون تصفيق الجمهور.

‏ستألفُ فقدان الذي قد فقدته، كإلفكَ وجْدان الذي أنت واجدُ.

ينطفيء الامر شيئًا فشيئًا كلما ازدادت فيه الأسئلة التي بلا إجابات.

‏خائف ‏أن أضلَّ السبيلا .

‏لما تكبر يا عباس ، هتعرف إن ما بين الحب والكره فيه ٢٠٠ إحساس لا هم حب ولا هم كره.
‏_أفراح القبة (٢٠١٦)

أنا حزينة لأني كُنت ببذل مجهود في مكان محسسني دايماً إني مقصرة مهما عملت.

فالطفل الذي أخبرتَه بأن أسنانه غير مرتّبة
صار رجلًا أخيرًا،
ليفتح قلبه على مصراعيه
ثمّ إذا ضحك أخفى إبتسامته"

- مايا خليل.

يا ليل امانة طول
وهات العمر من الأول.

"مؤخرًا، كل الطرق تذكرني بك وكل الأشخاص يمتلكون تفاصيل وجهك، وإني أسمع صوتك مرارًا يناديني، ألتفت فلا أجدك، أتذكر الكثير عنك بينما لا أجد شيئًا يطمئنني".

‏بعيدًا عن بقية الأصابع كما لا يشارك في طرق الأبواب.

مش غريب أنا كُنت منيح ، إنت يلي علّمتني أسيب .

صدّقني
لو كان الأمر بيدي
لوجّهت كل الجوائز لأولئك اللذين يحاولون،
لقد اكتفينا من تكريم الأوّل في كلّ شيئ ،
ألم يحن الوقت بعد لمن حاول جاهداً أن يصل ولم يتمكّن ؟