جعل الله لنا هذه الأيام جسراً مُمهّداً من نور، لأيام جبر وخير وسِعة، جعلها الله شافية، كافية، وبكل خيرٍ آتية.
قال الرسول ﷺ ؛ خير الدعاء دعاء يوم عرفة، و خير ما قلت أنا والنبيون من قبلي ؛ لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
رُبما العيد القادم يجلس كلّاً منّا بجوار أمنيته التي ألحَّ بها في الدعاء كثيراً
وهو يحمد الله بجوفه لأنه برغم استحالتها قد جعلها الله حقاً .
وهو يحمد الله بجوفه لأنه برغم استحالتها قد جعلها الله حقاً .
ريتا الفتاة اليهودية التي أحبها الكاتب والشاعر محمود درويش تركها بعد أن تجندت في جيش الاحتلال واختار وطنه وكتب:
"إني أحبك رغم أنف قبيلتي ومدينتي وسلاسل العادات ، لكني أخشى إذا بعت الجميع تبيعيني فأعود بالخيبات"
وعندما اكتشف انها تعمل لدى مخابرات الموسا د الاسرائيلي قال:
"شعرت بأن وطني احتل مرة أخرى"
وكتب أيضا:
"رُبما لم يكن شيئاً مُهـما بالنسبة لكِ يا ريتا ،ولكنهُ كَان قلبِي .
"إني أحبك رغم أنف قبيلتي ومدينتي وسلاسل العادات ، لكني أخشى إذا بعت الجميع تبيعيني فأعود بالخيبات"
وعندما اكتشف انها تعمل لدى مخابرات الموسا د الاسرائيلي قال:
"شعرت بأن وطني احتل مرة أخرى"
وكتب أيضا:
"رُبما لم يكن شيئاً مُهـما بالنسبة لكِ يا ريتا ،ولكنهُ كَان قلبِي .
نغادر لأن تلويحة الوداع مفزعة، لأن التخمين خادش وضبابي، لأننا نفهم الخطوة المترددة ورغبتها في عدم الوصول
نغادر لأن الباب الموارب يقلقنا لأن المنطقة الرمادية مأهولة بالخطر، لأن الأنانية ليست من شيمنا والذل ليس مسارنا، لأننا كنا أنقى من البقاء، وأقوى من الإنصياع، وأرحم من ردّ الصاع صاعين نغادر
تدعوه أن لا يكون طريقك وعراً لتنجو
فيكون طريقك وعراً وتنجو
لتعلم أن النجاة من الله
لا من الطريق .
فيكون طريقك وعراً وتنجو
لتعلم أن النجاة من الله
لا من الطريق .
في غيابك اعترضت طريقي أشياء كثيرة ، كلها بلا استثناء التهمتها،
لذلك أنا مصاب بالتخمة، أكلتُ الحزن.. كل الحزن.
لذلك أنا مصاب بالتخمة، أكلتُ الحزن.. كل الحزن.
" اللهَّم شيئًا لطيفًا ، مُفاجئ غير مُخطط له يأتي من دون توقع ، شيء جميل مُفتقد ، يكسر الروتين المُهلك
و يُبعد الغمة ، شيئًا يُفرح القلب .. يارب." ♥️
و يُبعد الغمة ، شيئًا يُفرح القلب .. يارب." ♥️
في علاقتي مع الأخرين جزء طفيف مني يتوسل المواصلة، جزء هائِل مني يرغب في الهروب
"كُنت أتمنى أن يكون فراقنا بسبب كُره والدتك لي، أو ذاك الرجل الذي طَلب يدي من أبي، أو أي حِجج فارغة تقولها لي، عدا أني هُنت."