بسّك تمرني
بحِلم طالبني بطلابه
مُو كتلي كلشي انتهى ومنا وَحدك
كَمِل الدَرب ماريدك تحبني
ولُمن شفتني ردت غيرك أعاشر بَشر
تِرجع تِعاتبني وتكلي جنه وجنت
ما غزرت عِشرتي ، هوا انة هَسه مِنو
كاعد تِحاسبني
بحِلم طالبني بطلابه
مُو كتلي كلشي انتهى ومنا وَحدك
كَمِل الدَرب ماريدك تحبني
ولُمن شفتني ردت غيرك أعاشر بَشر
تِرجع تِعاتبني وتكلي جنه وجنت
ما غزرت عِشرتي ، هوا انة هَسه مِنو
كاعد تِحاسبني
ما اجيك ،
موتت بيه مَشاعر وتريدني هسه أعَتنيك!
هَذا عِيد الله أجه وسَوده ألليالي ،
وكوه الزم كلبي بيدي وما أخلي يمشي ليك ،
بعد لا عيد أليَلمنا !
ولا صلح يجمعني بيك .
موتت بيه مَشاعر وتريدني هسه أعَتنيك!
هَذا عِيد الله أجه وسَوده ألليالي ،
وكوه الزم كلبي بيدي وما أخلي يمشي ليك ،
بعد لا عيد أليَلمنا !
ولا صلح يجمعني بيك .
مشاعري ألك
:
بيني وبين
نفسي شكد أفَكر بيك واگول
شمعَنى انتَ
الشاغِل ظنوني ؟
مو أول عِشگ خاطر تشل الحال
ولا أول جمال
تشوفك عَيوني ، شچاها الروح
ذَبت يمك الأسرار
وليش أرجف
عَليك وينخُطف لوني .
نفسي شكد أفَكر بيك واگول
شمعَنى انتَ
الشاغِل ظنوني ؟
مو أول عِشگ خاطر تشل الحال
ولا أول جمال
تشوفك عَيوني ، شچاها الروح
ذَبت يمك الأسرار
وليش أرجف
عَليك وينخُطف لوني .
وجدت غيري
وتركتني فِي مُنتصف الطريق
ولقد أحببتها مثل ما كُنت تُحبني
هَل أنتَ سَعيد معها
وهَل تتحدث معها مثل ما تحادثني سابقًا
أين حُبك وأين مشاعرك
التي كُنت تبوحها كُل يومًا
ما ذنبي أنا جعلتني وحدي
وكسرت قلبًا كان يهواك
وحطمتُ كُل أحلامي وكُل ما بنيت
أنت الشخص الذي كُنت أنا أحدىٰ أولوياتهُ
ولكن ما كُنت أدري أن غيري سكن فؤادك .
وتركتني فِي مُنتصف الطريق
ولقد أحببتها مثل ما كُنت تُحبني
هَل أنتَ سَعيد معها
وهَل تتحدث معها مثل ما تحادثني سابقًا
أين حُبك وأين مشاعرك
التي كُنت تبوحها كُل يومًا
ما ذنبي أنا جعلتني وحدي
وكسرت قلبًا كان يهواك
وحطمتُ كُل أحلامي وكُل ما بنيت
أنت الشخص الذي كُنت أنا أحدىٰ أولوياتهُ
ولكن ما كُنت أدري أن غيري سكن فؤادك .
اليَوم أكملتُ أَخر إمتحان لي
عِندما أعطيتُ تِلك الورَقة
وخَرجتُ مِن القَاعة وكأن الحَياة
الأن بَدات تتَلون عِندي
خَرجت مُسرعةٌ بدِموع الفَرح
والذِكريات والقَلق والسَهر
والخوف وعَدم الشعور بالفَرح
كان يَومًا جَميل جدًا حِين مَزقتُ
كُل الأوراق التِي أَهلكتني
والتَقطتُ بَعض الصِور مَع صَديقاتي
سَنضعُها لدَينا ذِكرى
وهَا أنا بـِ أنتظَار ثَمرة تَعبي
عِندما أعطيتُ تِلك الورَقة
وخَرجتُ مِن القَاعة وكأن الحَياة
الأن بَدات تتَلون عِندي
خَرجت مُسرعةٌ بدِموع الفَرح
والذِكريات والقَلق والسَهر
والخوف وعَدم الشعور بالفَرح
كان يَومًا جَميل جدًا حِين مَزقتُ
كُل الأوراق التِي أَهلكتني
والتَقطتُ بَعض الصِور مَع صَديقاتي
سَنضعُها لدَينا ذِكرى
وهَا أنا بـِ أنتظَار ثَمرة تَعبي