حُبك صَار عبرة
دَرس عَلمني خبّرة
عَلمني الحزن
مَا يلوگ للعيد
راح أَختار غيرك
إنتَ ماتفيد

كُنا نَنهي يومًا بـ إتصَال مَعًا
وكلام كثير
ووعودًا لا تَنتهي
كُنا نتبسم عَلى كُل شَيء
عندما نكون مَعًا
نشعر وكأن العَالم ملكنا
كان وجودنا مَع بَعضنا يَكفينا

حُبكُم ليّ كُل يومًا
يَشعرني إن الحَياة الى الأن تَستمر

أنا أستحق كُل شَيء جميل
بهذهِ الحَياة مثل جَمالي
يَستحق الكثير ولا أرضى بالقَليل
لا أُحب أن أكون
مِثل الجَميع أُحب التميز
مُميزةٌ بكُل شَيء بـ لون
شَعري وشَكلي وصوتي
وطَريقة كلامي وحُبي وتَفكير
أُحب نَفسي الى حّد المَوت

لدَي لعَنةُ فِي هذهِ الحَياة
لا أُحب كُل ماهوَ
مُكرر
مُستهلك
كاذب
لا يُثير إنتباهي
ولا يُثير إهتمامي
بلـ يُشعرني بلـ إشمئزاز

أُريد الهروب مِن كُل شيء
مِن أفكاري الكثيرة فِي مُنتصف الليل
وحتى الهروب مِن نفسي
وأرتاح قليلًا
مِن هذا الصراع الدائم بين ما أُظهره
وما أُخفيه
أُريد أن أختفي
لأن البقاء يُتعبني

يمكن نرجع نلتقي مِن جديد
بَس تأكد إنُ ما راح أكون بعُمر 17
ولا راح أشوف بيك الحُب
الـ چنت أحبك أياة
ولا راح أشوفك غير مُجرد شَخص عابر
وجودة مو مُهم

صَباح الخير يا عزيزتي
هَل أنتِ مُستيقظة الآن؟
فَـ أنا أشتقتُ إليكِ كثيرًا
أُريد رؤية وجهكِ الجميل
لـ يكتمل صَباحي
أو أستماع إلى صوتكِ
الذي ينشط كُل كسول صَباحًا
أُحبكِ كثيرًا يا قمري

لُغة الحُب تِلك التي
تنطق بها عَينيكِ ألا تعلمين
أنها مُحرمة علينا
أم أنّ السحر لم يُحرم فِي شريعتكُم
وأنا مُبتلى بكِ مُنذ أول نظرة
إن كان هذا الحُب ذنبًا
فدعيني أغرقُ فيه دونَ توبة

أقسمُ إننّي تَخطيتُ مَرحلة الحُب
مَعك شَعرتُ بالهَيام الشَديد
وهوَ أقصى مَراحل الحُب.

كاعد بصَفي
ويعددلي اليّحبهم
وآنا ساكِت هَسة أكول
يصيح إسمي
الفَشلة ماحاسِبني مِنهم .

من بين عالم مليء بالرفض
أتيت انت لـ تصبح قبولي الوحيد .

حَاربتك
ووقعت بيك
رفضتك
وأنهزمَت بيك
هَربت
وعدت إليك
قاومتك
وأنتهيت بَيك .