المجموعة الثانية عملي دفعة 38 بشري
359 subscribers
664 photos
8 videos
182 files
53 links
Download Telegram
في البِداية كانَ حَجَرًا لا يُقدِّمُ ولا يُؤَخِّر، لكن بالتّوكُّلِ على اللّٰه والاستِمرارِ والعزيمةِ صَارَ سهمًا يفجَعُ قُلُوبَ أعدائِهِم وأعدائِنا ويشفِي صُدُورَنا بإذنِ اللّٰه!
-
"وَالجُرحُ فِي جَبهَةِ الإسلَامِ مِنْ زَمَنٍ
وَالقَومُ صُمٌّ عَنِ الآلَامِ وَالزَّمَنِ

كَمْ نَادَتِ الشَّامُ تَستَجدِي وَمَا سَمِعَتْ
إلَّا صَدَىٰ الصَّوتِ مُرتَدًّا فَوَاحَزَنِي."!

- عائشة حُسين|•✍🏻💔
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#شاهد.. "كمين الأبرار"
مشاهد من استهداف جنود العدو وآلياته عصر يوم السابع والعشرين من رمضان من النقطة صفر في منطقة الزنة شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة
‏نصرة غزة ليست أمراً مباحاً أو مندوباً
‏وليست نافلة يُبذل لها فضلة الأوقات
‏وليست حدثا بسيطا يناسبه التعاطف اللحظي.
‏هي قضية إيمان واجبٌ نصرتها،فرضٌ حملها بقوة
‏فمَنْ نصرها فقد رشد؛ ومن تقاعس عنها فقد خاب وخسر
‏غزة لا تحتاجكم بل أنتم من يحتاجها!
‏والتاريخ سيسجل من حفظ وصان، ومن فرط وخان
حانَ الآن موعد: ياليتني كنت ذاكرت أوِّل بأوِّل! 😂💔
Forwarded from فريق سواعد وبناء (حكيم التويتي)
#تهنئة                                                       
قال تعالى " هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا "

ارقى التهاني ، اعذب العبارات ، انقى الكلمات ، اسمى التبريكات نُسجت اليوم بمناسبة عظيمة حَلت فأزهرت فأنبتت جُل معاني السعادة فينا وهي مناسبة عقد قران الصديق والحبيب 💚الدكتور صخر عبدالقوي 💚 اليوم ، اللهم اجعله عقداً تنعقد به سعادتهما ، اللهم بارك لهما وبارك عليهما واجمع بينهما في خير.

3/5/2024 الدكتور صخر عقد 😍❤️

#فريق_سواعد_وبناء
سلاماً على الأيدي الطاهرة
من جعلت للصفرِ قيمة💚.
Forwarded from يوسف الدموكي
سامعٌ صوتَ المعسكَر
‏هاتفًا "الله أكبر"!
‏يركل الغزو البغيَّ
‏"يفقع" الجُندَ المجنزَر!
‏يكتب العز البهيَّ..
‏يهزم الجيش المخنزَر!
Forwarded from يوسف الدموكي
أوتادٌ لا أقدام، وجذورٌ لا سيقان، وحدوات أحصنة لا نعال أحذية، وجريد نخلٍ لا سواعد وأيدٍ، ومجامع شرفٍ لا أسلحة من حديد وبارود، وطريق مجد لا زقاق مخيم، وجند الله لا أفراد كتائب، وأهل الحق لا أطراف صراع، وجبال غزة لا سكان معسكر، وتاريخٌ كاملٌ لا لقطة واحدة!

‏تلك غزة؛ جذع السماء في كبد الأرض!
أي مشهد ذاك؟ ائتوني بأبلغ أهل الأرض ليصفه في كتاب، وبأشعر أهل اللغة لينظمه في ديوان، وبأمهر مخرجي السينما ليصوره في مسلسل، وبأعتق رسامي الدنيا ليرسمه في معرض، تختلف الفنون وتتفق الإجابة الواحدة: "لا شيء"! لن يستطيع أحدٌ في مجاله، مهما بلغت به العلا فيه، أن يملك كلمة أو ريشةً أو صورة في حرم تلك الأسطورة!
‏شاب يحب الحياة والموت معًا، يخاف من الظلام وقد تربكه الأصوات المرتفعة، له جامعة يقصدها ومشروع يحلم به، يخرج فجأةً من عين نفق، وهو يعلم أنه سيكون وحده مكشوفًا في حظيرة دبابات من الأحدث في العالم، تلمح حتى ظل النملة، وحولها جنود متفرغون للسقطة واللقطة، ومراقبة ومراقِبة بأحدث تقنيات الجيوش.
‏ثم مع ذلك كله، يخرج لك من ثقب تحتك، حرفيا، إنسان من لحم ودم، لا يستطيع أن يحمل أوزانا ثقيلة ولا أن يمتص جسمه الرصاص، ومع ذلك لا يخرج وحسب، وإنما يجري، يصل هدفه، يرقد على بعد أمتار من جندي مدجج، يزرع عبوة للدبابة، شواظ من نار ونحاس، بلغم لم يصنع تحت بير السلم حتى؛ وإنما حرفيا تحت سابع أرض، ثم يعود، برفقة صاحبه، داخلين ثلاثة من عين نفق تضيق بنصف أحدهم وحده، ثم يعودون لقواعدهم بسلام، بينما نسمع لعنة الحرب تشوي العدو في الخارج!
كيف لا تثبُتُ أرضي وهذهِ جِبالِيَا؟!

يوسف الدموكي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كتائب القسام : استهداف قوة راجلة للعدو بقذيفة مضادة للأفراد جنوب حي الزيتون بمدينة غزة