المجموعة الثانية عملي دفعة 38 بشري
372 subscribers
639 photos
6 videos
180 files
51 links
Download Telegram
.."وأنا ما يكاد يَنقضي عَجَبي مِن قوله تعالى:
{لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا} مع أنَّ الألفاظَ كما تَرى مكشوفةٌ واضحةٌ، ويُخَيَّل إليك أن ليس وراءها شيء، ووراءها السِّرُّ الأكبر!
فإنها بهذه العبارة نَصٌّ على إشرافِ النبي ﷺ فوق الزمان والمكان، يَرى بغير حِجابِ الحواس مما مَرجِعه إلى قُدرةِ الله لا إلى قُدرةِ نفسه!
بخلاف ما لو كانت العبارة:
«لِيَرى مِن آياتنا»، فإن هذا كان يَجعَلُهُ لِنَفْسِه في حدودِ قُوَّتِها وحواسها وزمانها ومكانها، ولا تكون ثَمَّ مُعجزة!".

الرافعي/ وحي القلم ج ٢.
من مقال: فوقَ الآدميَّة الإسراءُ والمعراج.
المجموعة الثانية عملي دفعة 38 بشري
الأنيق 😍🔥
"‏القصة باختصار:
ثعابين تكره خنازير تزاحمها جحورها، فتمنحها أرضًا لأشبال نائمين بأمان، في صفقةٍ غادرة مع ذئاب وضباع وخراف، قبل زمن طويل؛ كل ما في الأمر أن الأشبال كبروا وصاروا أسودًا تحاول كتابة الفصل الأخير، وطرد الخنازير من المعادلة"
.
- يوسف الدموكي
Forwarded from قناة الجزيرة
عاجل | وزير الدفاع الإسرائيلي: حزب الله مستعد كما يبدو لدفع نفس الثمن الباهظ من عدد القتلى الذي دفعته حماس
المجموعة الثانية عملي دفعة 38 بشري
عاجل | وزير الدفاع الإسرائيلي: حزب الله مستعد كما يبدو لدفع نفس الثمن الباهظ من عدد القتلى الذي دفعته حماس
يتباهون بعدد الأشخاص الابرياء الذين تم قتلهم وكأنهم مجرد أرقام، هذا العدو أقبح والعن مافي الوجود.... لذلك حثنا القرآن على قِتالهم وقَتْلهم حيث وُجدوا لأنهم لا يرقبون في مؤمناً إلا ولا ذمة!!!
لأجل هذه الدماء لن ننسى ولن نغفر ولأجلها سنثأر.

#غزة_تباد
#غزة_تموت
" وأعظم من مأساة غزة، ومن مأساة عجزنا.. أن تنتهي هذه الحرب ولم نتعلم منها أبسط حقائق الحياة والواقع!

لئن انتهت هذه الحرب ولم نخرج منها وقد امتلأنا بغضا وعداء وكراهية للغرب ومنظماته الدولية وما يسميها قيمه الحضارية.. فنحن نستحق أكثر مما نحن فيه!

ولئن انتهت ولم نمتلئ بعدها بغضا وعداء وكراهية لهذه الأنظمة التي حبستنا وأعجزتنا وقتلتنا ورأينا معها كيف مات الناس أمامنا من الجوع والبرد وقلة الدواء.. فنحن نستحق أكثر مما نحن فيه!

ولئن انتهت ولم نمتلئ بعدها احتقارا وازدراءًا واشمئنزازا من جوقة المنافقين من المشايخ والصحفيين والإعلاميين الذين يزيفون الدين ويزيفون الوعي ويخدرون الضمائر.. فنحن نستحق أكثر مما نحن فيه!

لئن عجزنا عن كل شيء.. فلن نعجز عن أن نموت، ونقتل معنا كل هذا الوهم وكل هذا الزيف وكل هذا الباطل.. باطل الغرب الإنساني وباطل الأنظمة المحلية وباطل النخبة المدجنة!!

فلنمت معا كي يرثنا من لا ينخدع بهذه الأغاليط والتخاريف فيدفع ثمنها من جديد.. ولتكن هذه هي هديتنا وميراثنا لمن بعدنا، ولتكن هذه هي تضحيتنا بأنفسنا لئلا نموت بلا ثمن!! "

محمد إلهامي
في البِداية كانَ حَجَرًا لا يُقدِّمُ ولا يُؤَخِّر، لكن بالتّوكُّلِ على اللّٰه والاستِمرارِ والعزيمةِ صَارَ سهمًا يفجَعُ قُلُوبَ أعدائِهِم وأعدائِنا ويشفِي صُدُورَنا بإذنِ اللّٰه!
-
"وَالجُرحُ فِي جَبهَةِ الإسلَامِ مِنْ زَمَنٍ
وَالقَومُ صُمٌّ عَنِ الآلَامِ وَالزَّمَنِ

كَمْ نَادَتِ الشَّامُ تَستَجدِي وَمَا سَمِعَتْ
إلَّا صَدَىٰ الصَّوتِ مُرتَدًّا فَوَاحَزَنِي."!

- عائشة حُسين|•✍🏻💔
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#شاهد.. "كمين الأبرار"
مشاهد من استهداف جنود العدو وآلياته عصر يوم السابع والعشرين من رمضان من النقطة صفر في منطقة الزنة شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة
‏نصرة غزة ليست أمراً مباحاً أو مندوباً
‏وليست نافلة يُبذل لها فضلة الأوقات
‏وليست حدثا بسيطا يناسبه التعاطف اللحظي.
‏هي قضية إيمان واجبٌ نصرتها،فرضٌ حملها بقوة
‏فمَنْ نصرها فقد رشد؛ ومن تقاعس عنها فقد خاب وخسر
‏غزة لا تحتاجكم بل أنتم من يحتاجها!
‏والتاريخ سيسجل من حفظ وصان، ومن فرط وخان
حانَ الآن موعد: ياليتني كنت ذاكرت أوِّل بأوِّل! 😂💔
Forwarded from فريق سواعد وبناء (حكيم التويتي)
#تهنئة                                                       
قال تعالى " هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا "

ارقى التهاني ، اعذب العبارات ، انقى الكلمات ، اسمى التبريكات نُسجت اليوم بمناسبة عظيمة حَلت فأزهرت فأنبتت جُل معاني السعادة فينا وهي مناسبة عقد قران الصديق والحبيب 💚الدكتور صخر عبدالقوي 💚 اليوم ، اللهم اجعله عقداً تنعقد به سعادتهما ، اللهم بارك لهما وبارك عليهما واجمع بينهما في خير.

3/5/2024 الدكتور صخر عقد 😍❤️

#فريق_سواعد_وبناء
سلاماً على الأيدي الطاهرة
من جعلت للصفرِ قيمة💚.
Forwarded from يوسف الدموكي
سامعٌ صوتَ المعسكَر
‏هاتفًا "الله أكبر"!
‏يركل الغزو البغيَّ
‏"يفقع" الجُندَ المجنزَر!
‏يكتب العز البهيَّ..
‏يهزم الجيش المخنزَر!
Forwarded from يوسف الدموكي
أوتادٌ لا أقدام، وجذورٌ لا سيقان، وحدوات أحصنة لا نعال أحذية، وجريد نخلٍ لا سواعد وأيدٍ، ومجامع شرفٍ لا أسلحة من حديد وبارود، وطريق مجد لا زقاق مخيم، وجند الله لا أفراد كتائب، وأهل الحق لا أطراف صراع، وجبال غزة لا سكان معسكر، وتاريخٌ كاملٌ لا لقطة واحدة!

‏تلك غزة؛ جذع السماء في كبد الأرض!
أي مشهد ذاك؟ ائتوني بأبلغ أهل الأرض ليصفه في كتاب، وبأشعر أهل اللغة لينظمه في ديوان، وبأمهر مخرجي السينما ليصوره في مسلسل، وبأعتق رسامي الدنيا ليرسمه في معرض، تختلف الفنون وتتفق الإجابة الواحدة: "لا شيء"! لن يستطيع أحدٌ في مجاله، مهما بلغت به العلا فيه، أن يملك كلمة أو ريشةً أو صورة في حرم تلك الأسطورة!
‏شاب يحب الحياة والموت معًا، يخاف من الظلام وقد تربكه الأصوات المرتفعة، له جامعة يقصدها ومشروع يحلم به، يخرج فجأةً من عين نفق، وهو يعلم أنه سيكون وحده مكشوفًا في حظيرة دبابات من الأحدث في العالم، تلمح حتى ظل النملة، وحولها جنود متفرغون للسقطة واللقطة، ومراقبة ومراقِبة بأحدث تقنيات الجيوش.
‏ثم مع ذلك كله، يخرج لك من ثقب تحتك، حرفيا، إنسان من لحم ودم، لا يستطيع أن يحمل أوزانا ثقيلة ولا أن يمتص جسمه الرصاص، ومع ذلك لا يخرج وحسب، وإنما يجري، يصل هدفه، يرقد على بعد أمتار من جندي مدجج، يزرع عبوة للدبابة، شواظ من نار ونحاس، بلغم لم يصنع تحت بير السلم حتى؛ وإنما حرفيا تحت سابع أرض، ثم يعود، برفقة صاحبه، داخلين ثلاثة من عين نفق تضيق بنصف أحدهم وحده، ثم يعودون لقواعدهم بسلام، بينما نسمع لعنة الحرب تشوي العدو في الخارج!