سأحفلُ بأكثرِ الأشياءً بساطةً، نورُ الشّمسِ يُغطّيني، ورقصةُ الظّلال على وجهي..
سأستمدّ الحياةَ من عناقيدِ الزّهر، وأجنحة الطّيرِ، ونبض القلب الغريد.. حتّى أعيش الأيّام ببسمة فيّاضة رغم الألم، وأشقّ بالبياضِ طريقي في الكراهيّة والعتمة
فالحياةُ نوهبهُا حينما نولدُ مرّة أخرى بنفس القلب الذي خلقهُ اللّه بالحبّ والمَكرُمه. 💛
مريمُ البتول.
سأستمدّ الحياةَ من عناقيدِ الزّهر، وأجنحة الطّيرِ، ونبض القلب الغريد.. حتّى أعيش الأيّام ببسمة فيّاضة رغم الألم، وأشقّ بالبياضِ طريقي في الكراهيّة والعتمة
فالحياةُ نوهبهُا حينما نولدُ مرّة أخرى بنفس القلب الذي خلقهُ اللّه بالحبّ والمَكرُمه. 💛
مريمُ البتول.
من بداية الزواج اتفقت مع حسن على شيء مهم جداً بالنسبالي نبني البيت عليه وهو أنا مش هلومك وأنت مش هتلومني ومش هنلوم عيالنا على أي حاجة تحصل من غير قصد
كسرت طبق كباية دلقت حاجة أنا مش هقولك مش كنت تاخد بالك مش كنت تعمل وتسوي وبعدين ألزقها بحصل خير عشان أكون عديت الموقف، لأ هي حصل خير ياحبيبي فداك المهم أنت كويس؟
حوار إننا اتربينا على ما لو كنت خدت بالك ولا لو كنت عملت كذا ماكانش حصل هو شيء سيء جداً بيخليني أخاف أغلط غصب عني ولما اغلط ألوم نفسي بشدة..
بقيت دلوقتي وقت ماحاجة تتكب وفعلاً ببقى من جوايا متضايقة أقول جوايا ثواني.. أنا لو جبت منديل ومسحت خلاص كأن مافيش حاجة حصلت لكن لو قعدت ألوم فكدا عملت حدث وبروزته
مؤمنة إن البيت الهادي اللي فيه سكن بيبدأ من ردود أفعال متزنة
كسرت طبق كباية دلقت حاجة أنا مش هقولك مش كنت تاخد بالك مش كنت تعمل وتسوي وبعدين ألزقها بحصل خير عشان أكون عديت الموقف، لأ هي حصل خير ياحبيبي فداك المهم أنت كويس؟
حوار إننا اتربينا على ما لو كنت خدت بالك ولا لو كنت عملت كذا ماكانش حصل هو شيء سيء جداً بيخليني أخاف أغلط غصب عني ولما اغلط ألوم نفسي بشدة..
بقيت دلوقتي وقت ماحاجة تتكب وفعلاً ببقى من جوايا متضايقة أقول جوايا ثواني.. أنا لو جبت منديل ومسحت خلاص كأن مافيش حاجة حصلت لكن لو قعدت ألوم فكدا عملت حدث وبروزته
مؤمنة إن البيت الهادي اللي فيه سكن بيبدأ من ردود أفعال متزنة
هتنتقلي لحياة المتزوجين ؟
يبقى خلي بالك جدا و ضعي أمام عينك الآية الكريمة :
" وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ ۚ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ "
الحياة بعد الزواج مقارانتها أعظم بكتير
الزوج : شكله ، تعامله مع زوجته ، تعامله مع أولاده ، منصبه ، مستواه المادي ..
الأولاد : شكلهم ، هدوءهم ، نباهة عقلهم ، الصفات الإجتماعية ، أكلهم ، لبسهم ..
الزوجة : شكلها ، جسمها ، نضافة بيتها ، تربيتها لأولادها ، دلالها في بيتها ..
المقارنات لا تنتهي !
و للأسف بتبقى محط " ملاحظة " بين المتزوجين .
لو تركتوا نفسكم للمقارنات عمرك " ما هتستمتع " بما آتاك الله و رزقك ، و هتعيش في غم و كدر ، لإن كل الأمور دي فيها " نقص " في حياة الواحد .
تعبدوا لله بالزواج و حافظوا على قلوبكم نقية " سليمة " لا يشوبها حسد او غل أو كره ، فوالله كلها إلى زوال و كلنا مبتلى فيما رُزِقنا 🤍.
منقول
يبقى خلي بالك جدا و ضعي أمام عينك الآية الكريمة :
" وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ ۚ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ "
الحياة بعد الزواج مقارانتها أعظم بكتير
الزوج : شكله ، تعامله مع زوجته ، تعامله مع أولاده ، منصبه ، مستواه المادي ..
الأولاد : شكلهم ، هدوءهم ، نباهة عقلهم ، الصفات الإجتماعية ، أكلهم ، لبسهم ..
الزوجة : شكلها ، جسمها ، نضافة بيتها ، تربيتها لأولادها ، دلالها في بيتها ..
المقارنات لا تنتهي !
و للأسف بتبقى محط " ملاحظة " بين المتزوجين .
لو تركتوا نفسكم للمقارنات عمرك " ما هتستمتع " بما آتاك الله و رزقك ، و هتعيش في غم و كدر ، لإن كل الأمور دي فيها " نقص " في حياة الواحد .
تعبدوا لله بالزواج و حافظوا على قلوبكم نقية " سليمة " لا يشوبها حسد او غل أو كره ، فوالله كلها إلى زوال و كلنا مبتلى فيما رُزِقنا 🤍.
منقول
نشأت في دار لا يُعرف فيها الذل ، ولا ينطق فيها الكذب ولا اشعر فيها بالضعف
في بيت أبي تذوقت العز قبل الطعام ،وتعلمت الكرامة قبل الكلام وتربيت على الرفعة وحُملت على الكتف
لا لأني صغيرة ، بل لأني غالية
*كل زاوية في دارنا تهمس لي :*
انتِ ابنة العز ومهما تغيرت الدنيا ، لا تنسي من أين أتيت ِ 🤍🐆
#sam
#كلمات_سام
في بيت أبي تذوقت العز قبل الطعام ،وتعلمت الكرامة قبل الكلام وتربيت على الرفعة وحُملت على الكتف
لا لأني صغيرة ، بل لأني غالية
*كل زاوية في دارنا تهمس لي :*
انتِ ابنة العز ومهما تغيرت الدنيا ، لا تنسي من أين أتيت ِ 🤍🐆
#sam
#كلمات_سام
«الخايف يخوّفك معه،
والمتفائل يحسسك ان الدنيا سهلة،
أما المُحب بيملأك حب وتشعر به،
المتصالح مع نفسه بيخليك تتقبل ذاتك أكثر،
والسهل اللطيف تعيش معه سريان الأحداث بلطف».
والمتفائل يحسسك ان الدنيا سهلة،
أما المُحب بيملأك حب وتشعر به،
المتصالح مع نفسه بيخليك تتقبل ذاتك أكثر،
والسهل اللطيف تعيش معه سريان الأحداث بلطف».
"ولستُ أفهمُ من معنى الحُبِّ إلّا أنَّ الرُّوحَ قدِ اهتدَتْ إلَى شيْءٍ من سِرِّ الإنسانيَّةِ في إنسانٍ جميل."
-الرَّافِعيّ
-الرَّافِعيّ
"سبحانَ بارئِ الحُب! ما في الوجودِ كلّه أعجب منه! أنْفَعُ شيءٍ وأضَرُّه، وأبْرَدُ شيءٍ وأحَرُّه، وأحلى شيءٍ وأمَرُّه، وأهيجُ شيءٍ وأقرُّه".
- حمزة أبو زهرة
- حمزة أبو زهرة
إعلمي عزيزتي ، أن الرجل سيظل يتودد لك بكل الطرق و بأغرب الأساليب و بكافة الوسائل المتاحة حتى يضمن قلبك ، بعدها تبدأ مرحلة أخرى هي مرحلة الإهمال و الإنشغال بأمور أخرى ( المال مثلا ) !
لا تستغربي من رجل كان يتذلل لينال رضاك اليوم ، أن يهملك غداً بعد أن سلمت له قلبك .
هذا صحيح ، الرجال يحبون المتكبرات و لا يسيء الرجل إلا لمن يضمن بقائها .
_رواية المقامر | دستوفيسكي💛
لا تستغربي من رجل كان يتذلل لينال رضاك اليوم ، أن يهملك غداً بعد أن سلمت له قلبك .
هذا صحيح ، الرجال يحبون المتكبرات و لا يسيء الرجل إلا لمن يضمن بقائها .
_رواية المقامر | دستوفيسكي💛
هدأت نزاعاتي مع الأيام، لم أعد أرجو، أو أصّر على شيء، ولا أخاف الخسارة، أعيش في مرحلة من التسليم التام أن ما أصابني لم يكُن ليُخطئني، وما أخطئني لم يكُن ليُصيبني "وإن فقدت شيئًا فإني لم أفقد الله، وهذا تمام الغِنى".
الحقيقة: أنه لا ضمانات لأيّ شيء دنيويّ مهما تفانيت من شدة الحرص ليحدث على نحوٍ معين ، الضمان الوحيد هو نيتك ، إن اصلحتها فقد ضمنت ألا يضيعك الله ✨
على فكرة لا تكون المرأة مطيعة حتى تحصل على الأمان:
- الأمان النفسي (احترام وتقدير)
- الأمان المادي (نفقة بسخاء نفس وسخاء يد.. الاثنين مع بعض..نفس ويد. وكل حسب طاقته "لا يكلف الله نفسًا إلا ما أتاها" )
- الأمان الاجتماعي ( تقدير ذاتي لها بين أقرانها.. سلايف.. أخوات .. زميلات عمل).
أما المطيعة هكذا بدون مقابل. فغير موجودة إلا أن تكون شديدة الضعف مقطوعة عن الأهل .. مقطوعة عن كل الدعم. وهذه تكون منكسرة لا تعطي عطاء حقيقيًا يرضاه الشهم الكريم. أو متدينة.. شديدة التدين وهذا إجحاف لها وغالبًا تنقطع أيضًا.. تنفصل أو تنهار.
إن طلب الطاعة من المرأة دون أن يبدأ الرجل بتحقيق ثلاثية الأمان ليس من الشرع ولا من المرءة.
القوامة= عقل، وكرم، ومروءة.
طبعًا لا أدافع عن كل النساء.. فبعضن إن أكرمتها تمردت..
يقول الله تعالى: "فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان"
- الأمان النفسي (احترام وتقدير)
- الأمان المادي (نفقة بسخاء نفس وسخاء يد.. الاثنين مع بعض..نفس ويد. وكل حسب طاقته "لا يكلف الله نفسًا إلا ما أتاها" )
- الأمان الاجتماعي ( تقدير ذاتي لها بين أقرانها.. سلايف.. أخوات .. زميلات عمل).
أما المطيعة هكذا بدون مقابل. فغير موجودة إلا أن تكون شديدة الضعف مقطوعة عن الأهل .. مقطوعة عن كل الدعم. وهذه تكون منكسرة لا تعطي عطاء حقيقيًا يرضاه الشهم الكريم. أو متدينة.. شديدة التدين وهذا إجحاف لها وغالبًا تنقطع أيضًا.. تنفصل أو تنهار.
إن طلب الطاعة من المرأة دون أن يبدأ الرجل بتحقيق ثلاثية الأمان ليس من الشرع ولا من المرءة.
القوامة= عقل، وكرم، ومروءة.
طبعًا لا أدافع عن كل النساء.. فبعضن إن أكرمتها تمردت..
يقول الله تعالى: "فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان"
لماذا لا يحب الرجل زوجته؟ الحقيقة قد تكون صادمة ولكن يجب علي الرجال حقًا أن يتقبلوها...
(فأنا واثق 100% أن من يقرأ هذا المنشور بصدق... سيحب زوجته من جديد، وبسرعة كبيرة جداً!)
في أحد الأيام يحكي أحدهم... قبل سنوات، كنت أركض من العمل إلى البيت شوقًا لزوجتي، كنت دائمًا أشتاق لحديثها، لضحكتها، لرائحتها، حتي لأدقّ تفاصيلها. أما الآن؟!
أنا أعود متأخرًا، أتعمّد البقاء مع أصدقائي، ......لا أشعر برغبة في الحديث معها، ولا حتى في النظر إليها.
إن اتصلت، تجاهلت الرد. وإن كتبت، لم أفتح رسالتها.
وأحيانًا إن اقتربت مني ليلًا، أبعدتها....... قائلاً: "أنا مُرهق.. دعيني أنام الليله."
لكن الحقيقة؟! أنا لست مرهقًا بتاتًا. أنا فقط... لم أعد أحبها. أو هكذا ظننت.
بحثت عن إجابات كثيرة. سألت رجالًا مرّوا بالتجربة نفسها.
قالوا لي: "هذا أمرٌ طبيعي.. فالحب لا يدوم."
لكنني لم أقتنع بذلك.
لماذا إذًا تظل النساء متمسكات بأزواجهن؟ لماذا لا تبهت مشاعرهن نحوهم؟
أدركت أن المشكلة ليست فيها لكن..... في داخلي... فذهبت إلى طبيب نفسي.
استمع إليّ ثم سألني بهدوء: "هل تؤمن.... بالله؟"
أجبته: "نعم."
قال: "إذًا التزم بوصيته، وستُشفى دون دواء."
سألته: "عن أي وصية؟"...
ثُم قرأ عليّ قول الله تعالى:
(قُلْ لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ)
وقال بحزم: "غضّ بصرك.. فقط. وجرّب ذلك شهرًا واحدًا."
ترددت وأخبرتُه "كيف؟". لكنه أصر وقال: "التزم فقط تمامًا... وسترى الفرق."
بعدها خرجت من العيادة، وفورًا تعرّضت للاختبار: فتاة جميلة تمر أمامي، لكنني تذكرت كلام الطبيب، فغضضت بصري، ومضيت.
في الأيام التالية، كانت المهمة أصعب مما تصورت.
رغبات مشوّشة، إغراءات الشاشات،.... صور هنا وهناك...
لكنني قاومت علي قدر إستطاعتي.
وفي اليوم الخامس عشر... شعرت بتحوّل!
هدأت نفسي، فبدأتُ أنظر لزوجتي بعيون مختلفة.
فعدتُ مبكرًا إلى البيت، ناديت باسمها وأنا أبحث عنها،
وحين وجدتها ....... في المطبخ رق قلبي لها، فعانقتُها كأننا تزوجنا البارحة.
فهمستُ لها: "أنا أحُبكِ... لم أنسَ ذلكَ، فقط كنت تائهًا."
وعدت إلى الطبيب مرةً أخري، شكرته، فقال مبتسمًا:
"لم ينتهِ هذا الشهر بعد!"
أجبته: "لقد فَهمتُ الآن، ذلك يكفيني... لقد عدت إلى نفسي، وإلى من أحب مُجددًا وكأنها المرة الأولي."
ورفعت عيني نحو السماء وقلت:
"الحمد لله والشُكر لله علي هذه النِعّم."
(فأنا واثق 100% أن من يقرأ هذا المنشور بصدق... سيحب زوجته من جديد، وبسرعة كبيرة جداً!)
في أحد الأيام يحكي أحدهم... قبل سنوات، كنت أركض من العمل إلى البيت شوقًا لزوجتي، كنت دائمًا أشتاق لحديثها، لضحكتها، لرائحتها، حتي لأدقّ تفاصيلها. أما الآن؟!
أنا أعود متأخرًا، أتعمّد البقاء مع أصدقائي، ......لا أشعر برغبة في الحديث معها، ولا حتى في النظر إليها.
إن اتصلت، تجاهلت الرد. وإن كتبت، لم أفتح رسالتها.
وأحيانًا إن اقتربت مني ليلًا، أبعدتها....... قائلاً: "أنا مُرهق.. دعيني أنام الليله."
لكن الحقيقة؟! أنا لست مرهقًا بتاتًا. أنا فقط... لم أعد أحبها. أو هكذا ظننت.
بحثت عن إجابات كثيرة. سألت رجالًا مرّوا بالتجربة نفسها.
قالوا لي: "هذا أمرٌ طبيعي.. فالحب لا يدوم."
لكنني لم أقتنع بذلك.
لماذا إذًا تظل النساء متمسكات بأزواجهن؟ لماذا لا تبهت مشاعرهن نحوهم؟
أدركت أن المشكلة ليست فيها لكن..... في داخلي... فذهبت إلى طبيب نفسي.
استمع إليّ ثم سألني بهدوء: "هل تؤمن.... بالله؟"
أجبته: "نعم."
قال: "إذًا التزم بوصيته، وستُشفى دون دواء."
سألته: "عن أي وصية؟"...
ثُم قرأ عليّ قول الله تعالى:
(قُلْ لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ)
وقال بحزم: "غضّ بصرك.. فقط. وجرّب ذلك شهرًا واحدًا."
ترددت وأخبرتُه "كيف؟". لكنه أصر وقال: "التزم فقط تمامًا... وسترى الفرق."
بعدها خرجت من العيادة، وفورًا تعرّضت للاختبار: فتاة جميلة تمر أمامي، لكنني تذكرت كلام الطبيب، فغضضت بصري، ومضيت.
في الأيام التالية، كانت المهمة أصعب مما تصورت.
رغبات مشوّشة، إغراءات الشاشات،.... صور هنا وهناك...
لكنني قاومت علي قدر إستطاعتي.
وفي اليوم الخامس عشر... شعرت بتحوّل!
هدأت نفسي، فبدأتُ أنظر لزوجتي بعيون مختلفة.
فعدتُ مبكرًا إلى البيت، ناديت باسمها وأنا أبحث عنها،
وحين وجدتها ....... في المطبخ رق قلبي لها، فعانقتُها كأننا تزوجنا البارحة.
فهمستُ لها: "أنا أحُبكِ... لم أنسَ ذلكَ، فقط كنت تائهًا."
وعدت إلى الطبيب مرةً أخري، شكرته، فقال مبتسمًا:
"لم ينتهِ هذا الشهر بعد!"
أجبته: "لقد فَهمتُ الآن، ذلك يكفيني... لقد عدت إلى نفسي، وإلى من أحب مُجددًا وكأنها المرة الأولي."
ورفعت عيني نحو السماء وقلت:
"الحمد لله والشُكر لله علي هذه النِعّم."
من علامات النضج التأمل والصمت قبل إطلاق الأحكام والآراء..
وهذا عزيز في النساء جدا!
وهذا عزيز في النساء جدا!