إذا عَرَضَتْ لي في زَمانِيَ حاجةٌ
وَقَد أشكلتْ فيها عَليَّ المَقاصِدُ
وَقَفتُ بِبابِ اللهِ وَقفَةَ ضارِعٍ
وَقُلتُ إلهي إنَّني لَكَ قاصِدُ
وَلَسْتَ تَراني واقِفا عِندَ بابِ مَنْ
يَقولُ فَتاهُ: سَيِّدي اليَومَ راقِدُ
- عبد الرحمن المكودي
وَقَد أشكلتْ فيها عَليَّ المَقاصِدُ
وَقَفتُ بِبابِ اللهِ وَقفَةَ ضارِعٍ
وَقُلتُ إلهي إنَّني لَكَ قاصِدُ
وَلَسْتَ تَراني واقِفا عِندَ بابِ مَنْ
يَقولُ فَتاهُ: سَيِّدي اليَومَ راقِدُ
- عبد الرحمن المكودي
علِّمنا الرضا مثلما علَّمت آدم الأسماء كلها، ثم
علِّمنا الحمد على ما سَرَّ من أحوالنا وساء، اهدنا
للطريق الذي لا نلتفت للوراء فيه، مفوِّضين كل
أمورنا لك، مُطمئنين ..
علِّمنا الحمد على ما سَرَّ من أحوالنا وساء، اهدنا
للطريق الذي لا نلتفت للوراء فيه، مفوِّضين كل
أمورنا لك، مُطمئنين ..
ماذا لو كانتْ هذه ليلةُ القدر
ماذا لو نظرَ اللهُ إلى قلبكَ
فرأى أنكَ لا تريدُ سواه
ماذا لو رآكَ جاثياً على ركبتيكَ
ودمعةً على خدكَ تسأله غفراناً وعفواً
ماذا لو رفعتَ يديكَ تسأله
جبراً لخاطرٍ
وترميماً لقلبٍ
وتحقيقاً لأمنية
فتعطَّفَ عليكَ وقال : يا ملائكتي
اِقْضُوا حاجة عبدي
ماذا لو نظرَ اللهُ إلى قلبكَ
فرأى أنكَ لا تريدُ سواه
ماذا لو رآكَ جاثياً على ركبتيكَ
ودمعةً على خدكَ تسأله غفراناً وعفواً
ماذا لو رفعتَ يديكَ تسأله
جبراً لخاطرٍ
وترميماً لقلبٍ
وتحقيقاً لأمنية
فتعطَّفَ عليكَ وقال : يا ملائكتي
اِقْضُوا حاجة عبدي
قد يشاطرك أحدُهم
آخر زادهِ من الصبر،
ويهبك ما تبقى في قلبه
من أمل،
ويقتسم معك آخر ابتسامة
قبل أن ينفرد بحزنٍ طويلٍ
فأحسِن استقبال الود فإنهُ ثمِينٌ
آخر زادهِ من الصبر،
ويهبك ما تبقى في قلبه
من أمل،
ويقتسم معك آخر ابتسامة
قبل أن ينفرد بحزنٍ طويلٍ
فأحسِن استقبال الود فإنهُ ثمِينٌ
حاولت ألا أبكي
لكني بكيت
بكيت من الوحدة
وثقل الأيام
ومن الكتف الذى لم يستطع تحملي
لكني بكيت
بكيت من الوحدة
وثقل الأيام
ومن الكتف الذى لم يستطع تحملي
نحنُ أجزاء من كُل الأشياء التي نُحب ، الكُتب التي قرأناها، المُوسيقى التي نسمعها، هواياتنا التي نُمارسها، اختياراتُنا في لباسنا أو في غُرف نومنا، أنت عبارة عن مجموعة من الأجزاء الجميلة والمُميزة