📚 فتاوى المرأة الفقهية 📚
24.3K subscribers
119 photos
43 videos
60 files
894 links
📅 دعوية فقهية.مع د.هالة

📝 أهم الفتاوى في العبادات والمعاملات

......تابعة لقناة المرأة الصالحة

القناة الرئيسية https://telegram.me/goodwoman

للفتاوي
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أحـكام.صـلاة.العيدين.tt

#الدرس_التاسع :

عَددُ.رَكعاتِ.صَلاةِ.العِيدِ.tt

🔹صَلاةُ العيدِ رَكعتانِ.

القِراءةُ.في.صَلاةِ.العِيدَينِ.tt

يُسنُّ أنْ يَقرأَ في صلاةِ العِيدِ بسُورةِ (الأعلى) و (الغاشية) ، باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعة ، وذهب إليه أكثرُ العلماءِ.

الجَهرُ.بالقِراءة.ِفي.صلاةِ.العِيدَينِ.tt

يُسنُّ الجهرُ بالقراءةِ في صلاةِ العِيدين ِ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعةِ ، وحُكِي الإجماعُ على ذلك. 

https://dorar.net/feqhia/1745
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أحـكام.صـلاة.العيدين.tt

#الدرس_العاشر

عدد.ُالتكبيراتِ.في.رَكعتي.صَلاةِ.العِيدِ.tt

يُسنُّ التكبيرُ في صلاةِ العيدينِ في الرَّكعةِ الأُولى سبعًا ، وفي الركعةِ الثانيةِ خمسًا ، وهذا مذهبُ المالِكيَّة ، والحَنابِلَة ، واختارَه البخاريُّ ، وابنُ تيميَّة ، وابنُ القيِّم ، وهو اختيارُ ابنِ باز ، وابنِ عُثَيمين.

#محل_التكبيرات

مَحلُّ التَّكبيراتِ الزوائدِ هو : في الركعةِ الأُولى بعدَ دُعاءِ الاستفتاحِ وقبلَ التعوُّذِ والقِراءة ، وفي الركعةِ الثانيةِ بعدَ تكبيرةِ الانتقالِ وقبلَ التعوُّذِ والقراءة ، وهذا مذهبُ الجمهور.

حكم.رفع.اليدين.ِفي.تكبيرات.ِصَلاة.ِالعِيدِ.tt

يُستحَبُّ رفْعُ اليدينِ في التَّكبيراتِ الزوائدِ في صلاةِ العيدينِ ، وهذا مذهبُ الجمهورِ.

حكم.الذِّكرُ.بَينَ.التَّكبيرات.tt
 
⚠️ لا يُسنُّ بين التَّكبيراتِ الزَّوائدِ ذِكر ٌ، وعلى المصلِّي أن يواليَ بين التَّكبيراتِ بِلا فصلٍ.

لأنَّه لم يُحفَظْ فيه شيءٌ مرفوعٌ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، ولو كان بَينَه ذِكرٌ مشروعٌ لنُقِل ، كما نُقِل التكبيرُ.

https://dorar.net/feqhia/1743
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أحـكام.صـلاة.العيدين.tt

#الدرس_11

نِسيانُ.التكبيراتِ.tt 

🌀 مَن نَسيَ تكبيراتِ العيدِ الزَّوائدَ حتى شَرَعَ في قِراءةِ الفاتحة ِ، فإنَّها تكونُ قد فاتتْ ، ولا يُعيدها.

🌀 لا يَسجُدُ للسهوِ لتَرْكِ التكبيراتِ الزوائدِ في صلاةِ العِيدينِ ، سواءٌ ترَكها عمدًا أو سهوًا ؛ وذلك لأنَّها كالتعوُّذِ ودُعاءِ الاستفتاحِ ، ولا يُسجَدُ للسهوِ بتَرْكِها.

🌀 المسبوقُ يُكبِّرُ فيما أَدركَه من التَّكبيراتِ الزوائدِ مع الإمامِ ، ويَسقُطُ عنه ما فاتَه ولا يَقضِيه ، وهذا مذهبُ الشافعيَّة ، والحَنابِلَة ، واختارَه ابنُ عُثيمين ، وبه أفتتِ اللَّجنة الدَّائمة.

https://dorar.net/feqhia/1743
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أحـكام.صـلاة.العيدين.tt

#الدرس_12

حُكمُ.خُطبةِ.صَلاة.ِالعِيدِ.tt

خُطبةُ صلاةِ العيدِ سُنَّة ٌ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعة.

🌀َّ تأخيرَ الخُطبةِ عن صلاةِ العيدِ يدلُّ على عدمِ وجوبِها ؛ فقدْ جُعِلتْ في وقتٍ يَتمكَّن مَن أراد تَرْكَها من تركِها ، بخلافِ خُطبةِ الجُمُعةِ.

https://dorar.net/feqhia/1748

🌀يُسنُّ للعيدِ خُطبتان ِ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعة.

 https://dorar.net/feqhia/1750

 ما.يُستحَبُّ.في.خُطبة.ِالعِيدينِ.tt

يُستحبُّ أن يُعلِّمَ الناسَ أحكامَ العيد ِ، فيَعظَهم ويُوصِيَهم بالصَّدقاتِ ، وفي عيدِ الأضحى يُعلِّمهم أحكامَ الأُضحيةِ ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهية الأربعة.

https://dorar.net/feqhia/1752

الأَكْل.ُفي.يَومَيِ.العِيدِ.tt

يُستحَبُّ أنْ يأكلَ في الفـِطر قَبلَ صلاةِ العِيدِ ، وفي الأضْحَى بعدَها.

https://dorar.net/feqhia/1757
أحـكام.صـلاة.العيدين.tt

#الدرس_13

حُكمُ.صَلاةِ.الجُمُعةِ.لِمَنْ.صَلَّى.العِيد.tt

🕌 أنَّه يَسقُطُ وجوبُ حضورِ الجُمُعةِ لِمَن حضَرَ صلاةَ العِيد ِ، وإنْ كان يجِبُ على الإمامِ إقامتُها ، وهذا مذهبُ الحَنابلةِ ، وبه قالتْ طائفةٌ مِن السَّلَفِ ، واختارَه ابنُ تيميَّة ، وابنُ باز ، وابنُ عُثيمين ، وحُكِي الإجماعُ على ذلك.

https://dorar.net/feqhia/1596

آداب.يوم.العيد.tt

1⃣ الغسل. 2⃣ الطيب .

وذلك لأنَّه يومُ اجتماعٍ يَجتمعُ فيه الناس ُ، كالجُمُعة ؛ ولأنَّه يومُ الزِّينةِ.

https://dorar.net/feqhia/1760

3⃣ لُبْسُ أَحسنِ الثِّيابِ يَومَ العِيدِ

يُستحبُّ أن يَخرُجَ متجمِّلًا لصلاةِ العيدِ على أحسنِ هيئة ٍ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعة.

https://dorar.net/feqhia/1764
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أحـكام.صـلاة.العيدين.tt

#الدرس_14

حكم.التَّهنِئةُ.بالعِيدِ.tt

لا بأسَ بالتهنئةِ بالعيد ِ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّةِ الأربعةِ.

1⃣ عن مُحمَّد بن زِيادٍ الأَلْهاني ِّ، قال: (رأيتُ أبا أُمامةَ الباهليَّ يقول في العيدِ لأصحابِه : تَقبَّلَ اللهُ مِنَّا ومِنكُم).

2⃣ عن جُبَيرِ بنِ نُفير ٍ، قال : (كان أصحابُ رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا الْتَقَوْا يومَ العيدِ يقولُ بعضهم لبعضٍ : تَقبَّلَ اللهُ مِنَّا ومِنكم).

3⃣ عمومُ الأدلَّةِ في مشروعيَّةِ التهنئةِ لِمَا يَحدُثُ مِن نِعمةٍ ، أو يَندفِعُ من نِقمة ٍ، ومِن ذلك : ما جاءَ في قِصَّة كعبِ بنِ مالكٍ لَمَّا تَخلَّفَ عن غزوةِ تبوك ، فإنَّه لَمَّا بُشِّرَ بقَبولِ تَوبتِه ومضَى إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قامَ إليه طلحةُ بنُ عُبيدِ اللهِ فهَنَّأَه.

https://dorar.net/feqhia/1766
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أحـكام.صـلاة.العيدين.tt

#الدرس_15

أوَّلُ.وقتِ.التَّكبيرِ.في.عيدِ.الفـِطر.tt

يَبدأُ وقتُ تكبيرِ عيدِ الفِطرِ بغُروبِ شَمسِ ليلةِ العِيد ِ، وهذا مذهبُ الشافعيَّة ، والحَنابِلَة ، وقولٌ للمالكيَّة ، وبه قالتْ طائفةٌ من السَّلَفِ ، واختارَه ابنُ حزمٍ ، وابنُ تيميَّة ، وابنُ باز ، وابنُ عثيمين.

#الأدلة : 1⃣ أولًا : من الكِتاب :

قال اللهُ تعالى : {وَلِتُكْمِلُوا العِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُم}.ْ [البقرة: 185].

#وجه_الدلالة : المرادَ بالعِدَّة ِ: عِدَّةُ الصَّومِ ، والمراد بالتَّكبير ِ: التكبيرُ الذي يكونُ بعدَ إكمالِ العِدَّة ِ، وإكمالُها يكونُ بغُروبِ شَمسِ آخِرِ يَومٍ من رَمضانَ.

2⃣ ثانيًا: أنَّ فيه إظهارَ شَعائرِ الإسلامِ.

آخِرُ.وقت.ِالتَّكبيرِ.في.عِيدِ.الفـِطرِ.tt

التَّكبيرُ في عِيدِ الفِـطرِ يَنقضِي بصلاةِ العيد ِ؛ نصَّ على ذلك المالِكيَّة ، وهو مذهبُ الشافعيَّة على الأصحِّ ، وهو روايةٌ عن أحمد ، واختارَه ابنُ باز ، وابنُ عثيمين.

1⃣ أولًا: من الآثار : عنِ ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عنهما: (أنَّه كان يَجهَرُ بالتكبيرِ يومَ الفِطرِ إذا غدَا إلى الـمُصلَّى، حتى يَخرُجَ الإمامُ فيُكبِّرَ).

2⃣ ثانيًا : ولأنَّه إذا خرَج الإمام ُ، فالسُّنَّةُ الاشتغالُ بالصلاةِ.

هل.هناك.تكبيرُ.مُقيَّدُ.بعد.الصلوات.في.عيدِ.الفِـطر؟.tt
 
ليس في عيدِ الفِطرِ تَكبيرٌ مُقيَّدٌ عقبَ الصلوات ِ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعة ؛ وذلك لأنَّه لم يُنقَلْ عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ولا عن أصحابِه ، ولو كان مشروعًا لفُعِل، ولنُقِل .

https://dorar.net/feqhia/1773
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أحـكام.صـلاة.العيدين.tt

#الدرس_16 (الأخير)

صيغةُ.التكبيرِ.في.العيدِ.tt

لا تَلزَمُ صيغةٌ معيَّنةٌ للتكبيرِ ؛ فالأمرُ فيه واسع ٌ، وهذا مذهبُ مالك ، وروايةٌ عن أحمدَ ، وهو قول ابنُ تيميَّة ، والصنعانيُّ ، والشوكانيُّ ، وابنُ باز ، وابنُ عُثيمين.

أفضل.صيغة.للتكبير.tt

الأَفضلُ أنْ يُكبِّرَ قائلًا : اللهُ أكبر اللهُ أكبر ، لا إلهَ إلَّا الله ، واللهُ أكبر اللهُ أكبر ، ولله الحَمْد ، وهو مذهبُ الحَنَفيَّة ، والحَنابِلَة ، وقولُ الشافعيِّ القديم ، وبه قال طائفةٌ من السَّلَف.

1⃣ عن شَريك ٍ، قال: قلتُ لأبي إسحاق َ: كيف كان يُكبِّر عليٌّ وعبدُ اللهِ بنُ مسعودٍ؟ قال : ((كانا يقولان : اللهُ أكبر اللهُ أكبر ، لا إلهَ إلَّا الله ، واللهُ أكبر اللهُ أكبر ، ولله الحَمْد)).

2⃣ عن عبدِ اللهِ بنِ مسعودٍ : (أنَّه كان يُكبِّرُ أيَّامَ التَّشريق ِ: اللهُ أكبرُ اللهُ أكبر ُ، لا إلهَ إلَّا الله ، واللهُ أكبر اللهُ أكبر ، ولله الحَمد).

3⃣ أنَّه الأمرُ المشهورُ والمتوارَثُ من الأمَّة.

4⃣ ثالثًا : أنَّه أجمع ُ؛ لاشتمالِه على التكبير ِ، والتَّهليل ، والتَّحميد ؛ فكان أَوْلى.

5⃣ رابعًا : أنَّه شبيهٌ بصِيغة الأذان ؛ فكان أَوْلى لتعلُّقِ الذِّكرِ بالصَّلاةِ ، ولأنَّه في الأعيادِ التي يُجتمَعُ فيها اجتماعًا عامًّا ، كما أنَّ الأذانِ لاجتماعِ النَّاسِ.

الجهرُ.بالتَّكبيرِ.tt

🔹يُسنُّ الجهرُ بالتكبيرِ للرِّجالِ ، وهذا مذهبُ الجمهور.

🔹ولما في التكبيرِ ورفْعِ الصوتِ بهِ من إظهارِ شعائرِ الإسلامِ ، وتذكيرِ الغَيرِ .

حُكمُ.التَّكبيرِ.الجَماعي.tt

⛔️ لا يُشرَعُ التكبيرُ الجماعيُّ في العِيدينِ، ونصَّ فقهاءُ المالِكيَّة على أنَّه بدعةٌ ، وقرَّره الشاطبيُّ ، وهو قولُ ابنِ باز ، والألبانيِّ ، وابنِ عُثيمين.

#الأدلة :

1⃣ أولا : عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها ، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال : ((مَن أَحْدَثَ في أَمرِنا هذا ما ليسَ منه ، فهو ردٌّ)).

2⃣ ثانيًا: أنَّه ليس في الشَّرعِ ما يدلُّ على هذا التَّخصيصِ الملتزَم ؛ لأنَّ التزامَ الأمورِ غيرِ اللازمةِ يُفهَمُ على أنَّه تشريع ٌ، وخصوصًا مع مَن يُقتدَى به في مجامعِ الناسِ كالمساجدِ.
 
3⃣ ثالثًا: أنَّه لم يفعلْه السَّلفُ الصالحُ ، لا مِن الصَّحابة ِ، ولا مِن التابعين ، ولا تابعيهم ، وهم القدوةُ ، والواجبُ الاتباعُ وعدمُ الابتداعِ في الدِّينِ.

https://dorar.net/feqhia/1775
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هل.تبدأ.المرأة.بصيام.القضاء.أولا.أم.بالست.من.شوال؟.tt


#الجواب :

إذا دخل شوال وعلى المرأة خمسة أيام قضاء ، وكانت تريد صيام الستة أيام البيض في شوال ، فما الأفضل : صيام القضاء وإن تبقى لها وقت تصوم الستة البيض ؟ أم تصوم الستة البيض لارتباطها بشوال ، وبعدها تصوم القضاء على راحتها في الأشهر التالية؟ وهل صحيح أن السيدة عائشة كانت تؤجل القضاء حتى شعبان القادم ، وهل يجوز تأخير القضاء طول هذه المدة أو غيرها والإنسان لا يضمن عمره ولو ساعة أو أقل؟

🔖 #الجواب :

المشروع أن يبدأ الإنسان بصوم الأيام الواجب قضاؤها ، ولو فاتت أيام الست من شوال. وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

📚 اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء 📚

عبد الله بن غديان
عبد الرزاق عفيفي
عبد العزيز بن عبد الله بن باز

http://www.alifta.com/Fatawa/FatawaChapters.aspx?languagename=ar&View=Page&PageID=13840&PageNo=1&BookID=3

#فتاوى_المرأة_المسلمة

https://t.me/goodsteps
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الأولى.أن.تبدأ.المرأة.بصيام.القضاء.tt


📮#السؤال :

إذا كان على المرأة قضاء من رمضان، فمن المعروف أن تقديم الفرض أفضل من التطوع ، ولكن إذا صامت المرأة التطوع مثل ستة من شوال ويوم عرفة ، ثم بعد ذلك قضت ما عليها في وقت آخر ، فهل يجوز ذلك؟ علمًا بأنني قد سمعت مرة في إذاعة القرآن الكريم بأنه جائز ، وأن عائشة رضي الله عنها لم تترك شيئًا من صيام التطوع ، ولم تقض إلا في شعبان ، فهل هذا صحيح؟ وما حكم صيامي الستة من شوال ويوم عرفة وقد نويتها تطوعًا وأنا لم أتمكن من القضاء بعد؟

📝 #الجواب

الأولى والأحوط أن تبدأ المرأة بصيام القضاء قبل صيام التطوع ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (من صام رمضان ثم أتبعه ستًّا من شوال كان كصيام الدهر ) ، والذي عليه قضاء لا يصدق عليه أنه صام رمضان حتى يقضي ما عليه ، ولأن القضاء واجب في الذمة فالبداءة به أولى . وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

📚 اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء 📚

بكر أبو زيد / صالح الفوزان
عبد العزيز آل الشيخ
عبد العزيز بن عبد الله بن باز


http://www.alifta.com/Fatawa/FatawaChapters.aspx?languagename=ar&View=Page&PageID=13839&PageNo=1&BookID=3

#فتاوى_المرأة_المسلمة

https://t.me/goodsteps
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM