بعد فترة هروبي
من سخافة الكتابة عن فتيات الخيال
اللاتي أحببتهن عُصبةً واحدة
أدركت أنني كُنت عادِلًا بما فيه الزيادة
حيث أنني لم أمدح واحدة
إلا ومدحت الأخرى بمثلها
وأدركت أن قلبي كان محتلًا بالتساوي والإنصاف
ولم ينبض لواحده فقط أبدًا ..
أدركت أنني كنت أعيش أيامي
بقناعة المالك لكل شيء على هذا العالم
فكلما حاول الحزن احتضاني وغزو أحرُفي
وقف خيالي أمامه .. بأخذني إلى أماكن
أنسى كل شيء عند رؤيتها
أدركت أن قلبي كان واسِعًا جدًا
بحجم ملعب الكامب نو
ويتسع لأكثر من 85 ألف من فتيات الخيال
وقابل للزيادة والنقصان مع مرور الزمن
أدركت أنني لستُ ذلك الشخص
الذي يحب تكرار الرؤية والقراءة واللقاء
ولستُ ذلك الشخص
الذي ينحصر عند فكرة واحدة
وطريقة واحدة أو ميزة وصداقة وأحداث متكررة
أدركت أنني ممل حقًا ..
وأمل من تكرار أي شيء بسرعة فائقة
فأنا وقفت ضد الاستمرارية والتكرار ..
فكلما استمريت من فعل شيء
بدأ العد التنازلي للشغف
بالتدحرج إلى نقطة النهائية
لم تكن أيامي تملؤها السعادة
والأشخاص، والأحداث النشطه
ولم يكن هناك أي طريق
تؤدي إلى كتالونيا وإلى ما كنت أرغب إليه
فقط كنت أرى طريقًا تؤدي إلى النوم
وطريقًا تؤدي إلى النوم
وعلى هذه الطُّرُق لوحات إعلانية مغرية
"اسهر 48 ساعة واحصل على 24 ساعة من النوم العميق مجانًا"
والحمد لله .. استغلت هذه العروض بكفاءة
ولم أمل منها أبدًا وإلى يومنا هذا .. أعلنها بكل وضوح
بأنني وقعت في حب كلًا من النوم الوحدة والتكرار والإستمرارية .. وقابل للزيادة.
.
من سخافة الكتابة عن فتيات الخيال
اللاتي أحببتهن عُصبةً واحدة
أدركت أنني كُنت عادِلًا بما فيه الزيادة
حيث أنني لم أمدح واحدة
إلا ومدحت الأخرى بمثلها
وأدركت أن قلبي كان محتلًا بالتساوي والإنصاف
ولم ينبض لواحده فقط أبدًا ..
أدركت أنني كنت أعيش أيامي
بقناعة المالك لكل شيء على هذا العالم
فكلما حاول الحزن احتضاني وغزو أحرُفي
وقف خيالي أمامه .. بأخذني إلى أماكن
أنسى كل شيء عند رؤيتها
أدركت أن قلبي كان واسِعًا جدًا
بحجم ملعب الكامب نو
ويتسع لأكثر من 85 ألف من فتيات الخيال
وقابل للزيادة والنقصان مع مرور الزمن
أدركت أنني لستُ ذلك الشخص
الذي يحب تكرار الرؤية والقراءة واللقاء
ولستُ ذلك الشخص
الذي ينحصر عند فكرة واحدة
وطريقة واحدة أو ميزة وصداقة وأحداث متكررة
أدركت أنني ممل حقًا ..
وأمل من تكرار أي شيء بسرعة فائقة
فأنا وقفت ضد الاستمرارية والتكرار ..
فكلما استمريت من فعل شيء
بدأ العد التنازلي للشغف
بالتدحرج إلى نقطة النهائية
لم تكن أيامي تملؤها السعادة
والأشخاص، والأحداث النشطه
ولم يكن هناك أي طريق
تؤدي إلى كتالونيا وإلى ما كنت أرغب إليه
فقط كنت أرى طريقًا تؤدي إلى النوم
وطريقًا تؤدي إلى النوم
وعلى هذه الطُّرُق لوحات إعلانية مغرية
"اسهر 48 ساعة واحصل على 24 ساعة من النوم العميق مجانًا"
والحمد لله .. استغلت هذه العروض بكفاءة
ولم أمل منها أبدًا وإلى يومنا هذا .. أعلنها بكل وضوح
بأنني وقعت في حب كلًا من النوم الوحدة والتكرار والإستمرارية .. وقابل للزيادة.
.
كُنت
أبرر
فقدان
شغفي
بأنها
إستراحة
مُحارِبٍ
ولكن..
يبدو
أنني
رميت
سيْفِي
و غادرت
المعركة.
أبرر
فقدان
شغفي
بأنها
إستراحة
مُحارِبٍ
ولكن..
يبدو
أنني
رميت
سيْفِي
و غادرت
المعركة.