This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ترويج قناة الجزيرة لما سمّي بـ”كمين هندسي” لعناصر من سرايا القدس عن طريق إخفاء عبوة ناسفة على أنها جثة على حمالة إسعاف، يُعد أمرًا صادمًا وخطيرًا للغاية وغير بريئ ومخطط له
هذا النشر يشرعن للإحتلال استهداف منظومة الإسعاف والطوارئ، ويضرب في الصميم حياد العمل الإنساني والطبي، بل ويمنح مبررًا واضحًا لوصفها بأنها “إرهابية”. هذا النوع من الترويج لا يخدم الاحتلال ، بل يشرعن مزيدًا من العنف واستهداف الطواقم الطبية في قطاع غزة.
هذا النشر يشرعن للإحتلال استهداف منظومة الإسعاف والطوارئ، ويضرب في الصميم حياد العمل الإنساني والطبي، بل ويمنح مبررًا واضحًا لوصفها بأنها “إرهابية”. هذا النوع من الترويج لا يخدم الاحتلال ، بل يشرعن مزيدًا من العنف واستهداف الطواقم الطبية في قطاع غزة.
#ترند اليوم القيادي العرص في حماس ابراهيم المدهون من فنادق اسطنبول بقلك حماس وافقت حرصا على مصلحة شعبها نسي 60 الف شهيد والاف الجرحى والمفقودين ودمار غزة ونزوح وتجويع 2 مليون #بدنا نفوت نحط أضحكني ونلعن شرفه ⬇️
https://www.facebook.com/share/p/15hFAsMuQv/
الكل يدخل يمسح الارض فيه بدنا نطلعه ترند 👆
https://www.facebook.com/share/p/15hFAsMuQv/
الكل يدخل يمسح الارض فيه بدنا نطلعه ترند 👆
حماس وذبابها يشنون حملة تخوين وتكفير ضد المواطن المسكين الجائع الذي يضطر لاستلام المساعدات من الشركات الامريكية ، حماس التي لم تستطع حماية الناس ولم تستطع توفير البديل ولم تستطع توفير شربة ماء ، تزاود على الناس وتخونهم وغداً قد تقتلهم بحجة انهم جواسيس عملاء!..
هل فعلت حماس في الماضي ما يجعل الناس تثق بنصائحها وإرشاداتها وتوجيهاتها في قضية المساعدات والمساندة المجتمعية ؟؟؟
هل وفرت حماس بدائل لاهل غزة إذا ما رفضوا الية التوزيع الجديدة أم ستتركهم يموتون جوعا ام هل الاستجابة للآلية الجديدة أشد خطرا من الحياة والظروف التي يعيشونها يوميا وموت أطفالهم جوعا أمام أعينهم ؟
هل مستوى الجوع الذي يكابده المواطنون وأطفالهم في قطاع غزة منذ 85 يوما يمكن الصبر عليه بمزيد من الوقت الإضافي حتى لا يلجؤوا لأخذ المساعدات ؟؟؟
هل وفرت حماس بدائل لاهل غزة إذا ما رفضوا الية التوزيع الجديدة أم ستتركهم يموتون جوعا ام هل الاستجابة للآلية الجديدة أشد خطرا من الحياة والظروف التي يعيشونها يوميا وموت أطفالهم جوعا أمام أعينهم ؟
هل مستوى الجوع الذي يكابده المواطنون وأطفالهم في قطاع غزة منذ 85 يوما يمكن الصبر عليه بمزيد من الوقت الإضافي حتى لا يلجؤوا لأخذ المساعدات ؟؟؟
هل المواطنون موحدون ومستعدون لرفض هذه الآلية إلى الدرجة التي يموتون فيها جوعا جميعا من أجل تحقيق هذا الهدف الوطني النبيل؟. وكم نسبة المواطنين الذين يمكن أن تتغلب مخاوفهم الأمنية على جوعهم إلى النهاية ودون تراجع؟.وكم نسبة المواطنين الذين تتوفر لديهم بدائل يمكن أن يستغنوا بها عن الطعام الذي يمكن أن يتسلموه من الآلية الجديدة
الصور تظهر تدفقا مئات الغزيين للحصول على حصصهم الغذائية من منطقة رفح إن نجحت هذه الآلية فهي التحول الأكبر في سير الحرب الذي ينزع حماس أهم مقوماتها التي تحافظ بها على بقائها.
من ينشرون البيانات والتصريحات الرافضة لآلية توزيع المساعدات الإنسانية الجديدة في غزة: إما أن تؤمّنوا لقمة العيش لأهالي غزة، أو التزموا الصمت.
بدأ توزيع المساعدات عبر مؤسسة GHF في رفح، وسط توافد هائل جدًا من سكان غزة الذين كسروا حاجز الخوف وتجاهلوا تهديدات حمـاس المشهد شكّل صفعة مدوية لحركة حمـاس.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
توضيح من مواطن استلم مساعدات أمريكية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الاف الغزين يتوجهون لاستلام المساعدات الأمريكية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الاف الغزين يتوجهون لاستلام المساعدات
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الاف الغزين يتوجهون لاستلام المساعدات
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الاف الغزين يتوجهون لاستلام المساعدات الأمريكية
ان شاء الله قيادات حماس يكونوا مبسوطين على الذل والجوع والدمار الي سببوه لأهل قطاع غزة
اختلاف رايك مع أي شخص يذهب لاستلام المساعدة ليسد به جوعه وجوع أطفاله لا يسمح لك بالمطلق تخوينه أو الإساءة إليه.
ظروفك تختلف عن ظروفه قد تكون تكتب من اسطنبول أو بلجيكا او من عمان أو قطر وحتى قد تكون احد اللصوص من غزة الذين اكتنزوا وأثروا على حساب الفقراء طوال وقت الحرب وتخشى من كساد تجارتك
لا توجد أي شبهة أخلاقية أو وطنية أو دينية لمن يذهبون لتلقي المساعدات لدفع الجوع القاتل عن أنفسهم وأطفالهم مع انعدام الخيارات امامهم .
ظروفك تختلف عن ظروفه قد تكون تكتب من اسطنبول أو بلجيكا او من عمان أو قطر وحتى قد تكون احد اللصوص من غزة الذين اكتنزوا وأثروا على حساب الفقراء طوال وقت الحرب وتخشى من كساد تجارتك
لا توجد أي شبهة أخلاقية أو وطنية أو دينية لمن يذهبون لتلقي المساعدات لدفع الجوع القاتل عن أنفسهم وأطفالهم مع انعدام الخيارات امامهم .