إن للنصوص الادبية التخفيف من قمة التوتر و اشغال العقل الباطن للدقائق و تشويشه قليلاً لتستجد بذلك الروح و تأخذ شيئاً من الطمأنينة
تلك الحرية وما يتبعها من مسؤولية كاملة تضع الإنسان في حالة من القلق والخوف من نتائج هذا الاختيار.
أبسط أمرٍ عندك تتعاجز من فعلهِ، هو أصعب امر عند الأخرين... لا تستهن بقدرات نفسِكَ أبداً .