متابعة: غارات إسرائيلية تدمر 3 مبان سكنية في منطقتي الشيخ رضوان والصفطاوي شمالي مدينة غزة.
📌توفي الدكتور حمدي النجار، متأثرًا بإصابته بقصف إسرائيلي أسفر عن استشهاد 9 من أطفاله في مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة في 25 مايو/ أيار الماضي.📌ونقلت وكالة "الأناضول" عن مصدر طبي في مستشفى خانيونس، أن النجار، استشهد متأثرًا بإصابته بالقصف الإسرائيلي على منزله في منطقة قيزان النجار.📌وفي 25 مايو/ أيار الفائت، فُجعت طبيبة الأطفال الفلسطينية آلاء النجار بوصول جثامين 9 من أطفالها إلى مستشفى ناصر بخانيونس أثناء عملها فيه، بعد أن قضوا حرقًا إثر غارة جوية إسرائيلية على منزلها، فيما أصيب آدم، وهو طفلها الوحيد المتبقي، وزوجها الدكتور حمدي النجار.#التلفزيون_العربي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لحظة قصف طيران الاحتلال برجاً سكنياً في الشيخ رضوان في غزة قبل قليل
عاجل | مشاهد للحظة استهداف الاحتلال برجا في منطقة الشيخ رضوان بمدينة غزة
🔵 عاجل| الهلال الأحمر: طواقمنا نقلت 14 إصابة من موقع استهداف قرب نقطة توزيع المساعدات في محيط محور نتساريم وسط قطاع غزة.
متابعة: شهداء ومصابون جراء قصف منزل المواطن حمادة زامل فى شارع مسعود بجباليا البلد شمال القطاع.
🔵 محدث| مستشفى العودة: وصول طفل شهيد و8 إصابات إلى المستشفى، جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلًا في منطقة مخيم 2 بالنصيرات وسط قطاع غزة.
عاجل | مستشفى العودة بالنصيرات: نقل طفل شهيد و8 جرحى جراء قصف استهدف منزلا في النصيرات وسط قطاع غزة
لجنة أهالي المعتقلين السياسيين في الضفة: بكل مشاعر الألم والغضب تلقينا خبر استشهاد الشاب أحمد الصفوري من مخيم جنين بعد تعرضه لتعذيب مروع في سجون السلطة الفلسطينية التي حاولت كعادتها تضليل الرأي العام برواية مفبركة ومشبوهة لا تنطلي على أحد، استشهاد الصفوري ليس حالة فردية بل هو عنوان صارخ لمعاناة مئات المعتقلين السياسيين وخاصة من أبناء مخيم جنين، ندعو الهيئات الحقوقية والإنسانية المحلية والدولية إلى التحرك الفوري، نناشد القوى الوطنية ومؤسسات المجتمع المدني إلى الوقوف في وجه ممارسات أجهزة السلطة وكسر حالة الصمت المريب.
"مُسحت عن الخارطة".. إسرائيل تدمر بلدة "خزاعة" الواقعة شرقي محافظة خانيونس جنوبي قطاع غزة وتقضي على مكونات الحياة فيها.. وكانت تشتهر قبل حرب الإبادة بكونها رمزا للبساطة والحياة الريفية ويبلغ عدد سكانها نحو 6 آلاف نسمة يعمل معظمهم بالزراعة#الجزيرة