متَى سَـتزُولُ آثارُ الحُروبِ؟.
–

–

اللهُمَّ اجعَل شُهداءَنا فِي ظِلٍّ ظَلِيلٍ واجعَل عَن أَيمَانِهِم وَعَن شَمَائِلِهِم نورًا حَتَّى تَبعَثَهُم آمِنِينَ مُطمَئِنِّين.
–

–

مَحفورٌ فِي ذِهني هذا المَشهد!.
وعالِقٌ هُنا قَلبي!.
–

–

كلما زاد توحّش المُستعمِر اقتربت نهايته.
–

–

اللهُمَّ إنَّ هَذه البِلاد يأكُلها الألَم مِن كُلِّ مَكان، باتَت صَباحَتنا مُكتَمة بالحُزنِ والفَقد، ولَيالينا باتَت دُموعٌ وقَهرٌ وفِراق.
اللهُمَّ إنَّ أصوَات الأُمهَات الثَكالى باتَت كُلَّ ما نَسمع فِي كُلِّ وَقتٍ، وصَرخَات الصِحَاب عَلى فَقد أصحَابهم باتَت عَالقةً فِي كُلِّ حَناجِرنا.
يا اللّٰه ضَمِّد جُرحَ هَذه البِلاد، يا اللّٰه إننا نَنزفُ مِن كُلِّ مَكان، ضَمِّد قُلوبنا واشفِ جِراحَنا وأنزِل الصَبرَ والسَكينة عَلينا.
يا مولانا مَن لِهَذه البِلادِ إلَّاك!.
مَن يَنهِي هَذه الفواجِع إلَّاك!.
أغِيثَنا يا اللّٰه أغِيثَنا وأنصُرنا فَليسَ لَنا سِواك.
–

–

–

القُدس تبكِي هَل تراكَ نَسيتَهَا؟.
وَرَضيتَ أَن تَلهو الغُزاة بِطُهرِهَا؟.
–

–

ألَا لَيتَ العَواصِمُ كُلّهَا بَيرُوتُ
وَيَا لَيتَ الحُدُودَ جَميعُهَا لِبنَانُ.
–

–

بسمِ رَبّ الثّأرِ نَمضِي، الله أكبَر كُلّمَا فَعَل الرِجالُ تَكلّمَا.
–

–

أوصِيكُم ..
أن لا يمُر يوم لكُم دون الدّعاء لغزّتنا ومجاهدينَا وأسرانا وضفّتنا وأهلنَا ومدننَا ومخيّماتنَا وقادتنَا وقسَّامنَا وللمسلمين في كلّ مكَان، ولكلّ مؤيّد للمقاوَمَة.
–

اللهُمَّ إنّا نَسألُكَ نُزلَ الشُّهَداءِ
وَمُرَافَقَةُ الأنبيَاءِ.
–