﮼وَطَنْ ▽.
مُسَلِّمًا أمانةَ الخَبَر، رافِعًا سَبّابَتهُ؛ إلى فِردوسِ الخُلودِ يا إسماعيل. –
لا أعرف كيف، لكنني ما زلت أنتظرك يا صديقي كل نشرة، بينما تقول المذيعة: وينضم إلينا من غزة مراسلنا إسماعيل الغول.
–
–
الحرب في فلسطين عقديَّة إسلامية وليست قومية عربية إنسانية، والمجرم طول مهو بساعد المقاومة بضل مجرم.
–
–
اللهُمَّ بلِّغ شُهداءَنا وَمَن فَقدنا مِنّا السَّلام وبلِّغهُم دُعاءَنا واجعلهُم في عبادكَ الآمنين إلى يومِ يُبعثون.
اللهُمَّ افتح لهُم بابًا من أبواب جنّتكَ لا يُغلَق أبدًا وارفَع درجاتِهم في الجنَّةِ إلى عليّين مع النبيّين والشُّهداء.
–
اللهُمَّ افتح لهُم بابًا من أبواب جنّتكَ لا يُغلَق أبدًا وارفَع درجاتِهم في الجنَّةِ إلى عليّين مع النبيّين والشُّهداء.
–
﴿فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا ۚ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾.
–
–
﮼وَطَنْ ▽.
﴿فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا ۚ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾. –
المؤمن يفرح بهلاك طواغيت الرفض، الذين يدعون غير الله، ويعتقدون تحريف القرآن، ويقدحون العرض النبوي، ولا زالت أيديهم ملطخة بدماء نسائنا وأطفالنا وشبابنا في الشام والعراق واليمن.
وليس من الإيمان -أيضًا- أن يمدح السفّاح الأكبر، والمشرك الطاغي نتنياهو بما فعل، فهو وإن أهلك مجرمًا من أعدائنا، فهو عدونا الأول، وثأرنا معه ليس يمحوه ما فعل!.
–
وليس من الإيمان -أيضًا- أن يمدح السفّاح الأكبر، والمشرك الطاغي نتنياهو بما فعل، فهو وإن أهلك مجرمًا من أعدائنا، فهو عدونا الأول، وثأرنا معه ليس يمحوه ما فعل!.
–