#_نود ان نسترعي انتباهكم بأن المباشرة بالدورات الشتوية هو يوم الجمعة القادمة الساعة الثامنة صباحا للبنات والثانية ظهرا للبنين.
07803926521
07803926521
قريبا ... في المكتبات
الجواهر العشر. في قواعد اللغة العربية
للصف السادس الاعدادي
الجواهر العشر. في قواعد اللغة العربية
للصف السادس الاعدادي
🔴 ملاحظة ثابتة في القرآن الكريم
القاعدة: [ ما + أدراكَ + ما + ............ ]
ما (الأولى): اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ؛ تلاه فعل متعد استوفى مفعوليه.
ما (الثانية): اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ أو خبر مقدم وجوبًا؛ تلاه معرفة.
وهذه الآيات عددها اثنا عشر، وهي في قوله تعالى:
١- (وما أدْراكَ ما سقر)
٢- (وما أدْراكَ ما سجِّين)
٣- (وما أدْرَاكَ ما عِلِّيُّونَ)
٤- (وما أدْرَاكَ ما الحَاقَّة)
٥- (وما أدراك ما هي)
٦- (وما أدراك ما ليلةُ القدر)
٧- (وما أدراك ما يومُ الدين)
٨- (وما أدراك ما العقبة)
٩- (وما أدراكَ ما يومُ الفصل)
١٠- (وما أدراك ما الطارق)
١١- (وما أدراك ما القارعة)
١٢- (وما أدراكَ ما الحُطَمَة)
القاعدة: [ ما + أدراكَ + ما + ............ ]
ما (الأولى): اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ؛ تلاه فعل متعد استوفى مفعوليه.
ما (الثانية): اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ أو خبر مقدم وجوبًا؛ تلاه معرفة.
وهذه الآيات عددها اثنا عشر، وهي في قوله تعالى:
١- (وما أدْراكَ ما سقر)
٢- (وما أدْراكَ ما سجِّين)
٣- (وما أدْرَاكَ ما عِلِّيُّونَ)
٤- (وما أدْرَاكَ ما الحَاقَّة)
٥- (وما أدراك ما هي)
٦- (وما أدراك ما ليلةُ القدر)
٧- (وما أدراك ما يومُ الدين)
٨- (وما أدراك ما العقبة)
٩- (وما أدراكَ ما يومُ الفصل)
١٠- (وما أدراك ما الطارق)
١١- (وما أدراك ما القارعة)
١٢- (وما أدراكَ ما الحُطَمَة)
مَلْحُوظَات مُهِمَّةٌ حَوَل(أَمْ) رَقمْ٢ { اثْراْئِيةٌ}:
٢_ قَدْ تُحْذَفُ أَم الْمُعَادِلَةُ الْمُتَّصِلَةُ هِي وَمُعَادَلهَا الْمُرَادُ عَطْفُهُ إِذَا دَلَّ عَلَيْهمَا دَلِيلٌ فِي السياقِ ،وَلَا يَكُونُ جَوَابُ الاسْتِفْهَامِ عِنْدَئِذٍ بِ(نَعَمْ) أَوْ (لَا) ،وَإِنمَا يَكُونُ بِالتَّعْيِين،كَمَا مُوَضَّحٌ أَدْنَاهُ.
قَالَ تَعَالَى:(قَالُوا أَأَنتَ فَعَلْتَ هَٰذَا بِآلِهَتِنَا يَا إِبْرَاهِيمُ قالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هذا فَسْئَلُوهُمْ إِنْ كانُوا يَنْطِقُونَ)
التَّقْدِيرُ:(أَأَنتَ فَعَلْتَ هَٰذَا أَمْ غَيْرُكَ؟)
وَالدَّلِيلُ أَنَّهُ أَجَابَ فِي الَايةِ الثَّانِيةِ بِالتَّعْيِين،وَلَمْ يُجِبْ بِحَرْفِ جَوَابٍ مِمَّا دَلَّ عَلَى أَنَّ الاسْتِفْهَامَ لِلتَّصَوُّرِ،وَأَنَّ (أَمْ) وَ مَعْطُوفَهَا قدْ حُذِفَا.
٢_ قَدْ تُحْذَفُ أَم الْمُعَادِلَةُ الْمُتَّصِلَةُ هِي وَمُعَادَلهَا الْمُرَادُ عَطْفُهُ إِذَا دَلَّ عَلَيْهمَا دَلِيلٌ فِي السياقِ ،وَلَا يَكُونُ جَوَابُ الاسْتِفْهَامِ عِنْدَئِذٍ بِ(نَعَمْ) أَوْ (لَا) ،وَإِنمَا يَكُونُ بِالتَّعْيِين،كَمَا مُوَضَّحٌ أَدْنَاهُ.
قَالَ تَعَالَى:(قَالُوا أَأَنتَ فَعَلْتَ هَٰذَا بِآلِهَتِنَا يَا إِبْرَاهِيمُ قالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هذا فَسْئَلُوهُمْ إِنْ كانُوا يَنْطِقُونَ)
التَّقْدِيرُ:(أَأَنتَ فَعَلْتَ هَٰذَا أَمْ غَيْرُكَ؟)
وَالدَّلِيلُ أَنَّهُ أَجَابَ فِي الَايةِ الثَّانِيةِ بِالتَّعْيِين،وَلَمْ يُجِبْ بِحَرْفِ جَوَابٍ مِمَّا دَلَّ عَلَى أَنَّ الاسْتِفْهَامَ لِلتَّصَوُّرِ،وَأَنَّ (أَمْ) وَ مَعْطُوفَهَا قدْ حُذِفَا.
مَلْحُوظَات مُهِمَّةٌ حَوَل(أَمْ) رَقمْ ٣:
٣_يَنْبَغِي لِ(أَمْ) الْمُعَادِلة الْعَاطِفَة أَنْ تَعْطِفَ اسْمًا عَلَى اسْمٍ،أَوْ فعْلًا عَلَى فَعْلٍ،أَوْ جُمْلَةً عَلَى جُمْلَةٍ،أَوْ شِبْه جُمْلَةَ عَلَى شِبْهِ جُمْلَةٍ،كَمَا مُوَضَّحٌ أَدْنَاهْ:
أَمُحَمَّدٌ سَافَرَ أَمْ زَيْدُ؟ { عَطِفَت اسْمًا عَلَى اسْمٍ}.
أَنَجَحَ مُحَمَّدٌ أَمْ رَسَبَ؟ {عَطِفَت فعْلًا عَلَى فَعْلٍ}.
أَزيْدٌ مُهَنْدِسٌ أَمْ هُوَ طَيَّارٌ؟ {عَطِفَت جُمْلَةً عَلَى جُمْلَة}.
أَ إِلَى بَغْدَادَ سَافَرتْ أَمْ إِلَى الْبَصْرة؟ {عَطِفَت شِبْه جُمْلَةَ عَلَى شِبْهِ جُمْلَةٍ}.
وَيَجُوزُ لِ(أَمْ) أَنْ تَعْطِفَ جُمْلَةَ فِعْلِيَّةً عَلَى جُمْلَةَ اسْمِيةٍ وَ بالعَكْسِ،كَمَا مُوَضَّحٌ أَدْنَاهْ:
قَالَ تَعَالَى:(قَالُوا أَجِئْتَنَا بِالْحَقِّ أَمْ أَنتَ مِنَ اللَّاعِبِينَ)
قَالَ تَعَالَى:(سَنَنظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ)
قَالَ تَعَالَى:(سَوَاء عَلَيْكُمْ أَدَعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنْتُمْ صَامِتُونَ).
٣_يَنْبَغِي لِ(أَمْ) الْمُعَادِلة الْعَاطِفَة أَنْ تَعْطِفَ اسْمًا عَلَى اسْمٍ،أَوْ فعْلًا عَلَى فَعْلٍ،أَوْ جُمْلَةً عَلَى جُمْلَةٍ،أَوْ شِبْه جُمْلَةَ عَلَى شِبْهِ جُمْلَةٍ،كَمَا مُوَضَّحٌ أَدْنَاهْ:
أَمُحَمَّدٌ سَافَرَ أَمْ زَيْدُ؟ { عَطِفَت اسْمًا عَلَى اسْمٍ}.
أَنَجَحَ مُحَمَّدٌ أَمْ رَسَبَ؟ {عَطِفَت فعْلًا عَلَى فَعْلٍ}.
أَزيْدٌ مُهَنْدِسٌ أَمْ هُوَ طَيَّارٌ؟ {عَطِفَت جُمْلَةً عَلَى جُمْلَة}.
أَ إِلَى بَغْدَادَ سَافَرتْ أَمْ إِلَى الْبَصْرة؟ {عَطِفَت شِبْه جُمْلَةَ عَلَى شِبْهِ جُمْلَةٍ}.
وَيَجُوزُ لِ(أَمْ) أَنْ تَعْطِفَ جُمْلَةَ فِعْلِيَّةً عَلَى جُمْلَةَ اسْمِيةٍ وَ بالعَكْسِ،كَمَا مُوَضَّحٌ أَدْنَاهْ:
قَالَ تَعَالَى:(قَالُوا أَجِئْتَنَا بِالْحَقِّ أَمْ أَنتَ مِنَ اللَّاعِبِينَ)
قَالَ تَعَالَى:(سَنَنظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ)
قَالَ تَعَالَى:(سَوَاء عَلَيْكُمْ أَدَعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنْتُمْ صَامِتُونَ).
مَلْحُوظَات مُهِمَّةٌ حَوَل(أَمْ) رَقمْ ١:
١_ يُقَدَّمُ الْمُثْبَتُ عَلَى الْمَنْفِي فِي هَمْزَتَي الاسْتِفْهَامِ،وَ التَّسْويَةِ،وَ يُؤَخَّرُ الْمَنْفِيُّ بَعْدَ (أَمْ) الْمُعَادِلَة الْعَاطِفَة الْمُتَّصِلَة.
فَإِذَا تَلَا هَمْزَةَ الاسْتِفْهَامِ حَرْفُ نَفْي وَجَاءَتْ بَعْدَهُ ( أَمْ) فَهَذِه لَيْسَتْ مُتَّصِلَة،وَإِنَّمَا هِي مُنْقَطِعَةٌ لِلإِضْرَابِ بِمَعْنَى (بَلْ) ،وَيَكُونُ الاسْتِفْهَامُ لِلتَّصْدِيقِ وَيُجَابُ عَنْهُ بِحَرْفِ جَوَابٍ وَلَيْسَ بِالتَّعْيِينِ.
تَطبِيقٌ:
قَالَ تَعَالَى:(أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءَهُم مَّا لَمْ يَأْتِ آبَاءَهُمُ الْأَوَّلِينَ)
مَأ نَوْع الاسْتِفْهَامِ الْوَارِد فِي النَّص الْكَرِيمِ؟ وَلِمَاذَا؟ وَمَاذَا تُسّمي ( أَمْ) ؟وَلِمَاذَا؟
الإِجاْبَةُ:
الاسْتِفْهَامُ لِلتَّصْدِيقِ،لِأَنَّهُ يُجَابُ عَنْهُ بِحَرْفِ جَوَابٍ،وَ( أَمْ) عَاطِفَةٌ مُنْقَطِعَةٌ،لِأَنَّ الاسْتِفْهَامَ مَنْفِيٌّ.
تَطبِيقٌ:
قَالَ تَعَالَى:(أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها)
الاسْتِفْهَامُ فِي النَّص الْكَرِيم اسْتِفْهَامٌ لِطَلَبِ التَّصْدِيقِ لَا التَّصَوُّرِ،عَللْ ذَلِكَ.
الإِجاْبَةُ:
لِأََنَّهُ يُجَابُ عَنْهُ بِحَرْفِ جَوَابٍ لَا بِالتَّعْيِينِ،وَ هُوَ اسْتِفْهَامٌ مَنْفيٌّ،وَ (أَمْ) مُنْقَطِعَةٌ وَلَيْسَتْ مُتَّصِلَةً.
٢_ إِذَا لَمْ يَأْتِ حَرْفُ النَّفْي بَعْدَ الهَمْزَةِ وَجَاءَ بَعْدَ (أَمْ) فَاعْلَمْ أَنَّ ( أَمْ) هِي ( الْمُعَادِلَة الْعَاطِفَة الْمُتَّصِلَة) ،وَأَنَّ الاسْتِفْهَامَ لطَلَبِ التَّصَورِ لَا التَّصْدِيقِ،وَيُجَابُ عَنْهُ بِالتَّعْيِين لَا بِحَرْفِ جَوَابٍ.
تَطبِيقٌ:
قَالَ الشَّاعِرُ:
قلبي يُحَدّثني بأَنّكَ مُتْلِفِي روحي فِداكَ عرَفْتَ أمَ لم تَعْرِفِ
مَأ نَوْع الاسْتِفْهَامِ الْوَارِد فِي الْبَيْتِ الشعْري؟ وَلمَاذَا؟
الإِجاْبَةُ:
اسْتِفْهَامُ التَّصَورِ،لِأَنَّهُ يُجَابُ عَنْهُ بِالتَّعْيِين.
تَطبِيقٌ:
(أَذَهَبْتَ إلَى بَغْدَادَ أَمْ لَمْ تَذْهَبْ؟)
مَأ نَوْع الاسْتِفْهَامِ الْوَارِد؟وَلمَاذَا؟
الإِجاْبَةُ:
اسْتِفْهَامُ التَّصَورِ،لِأَنَّهُ يُجَابُ عَنْهُ بِالتَّعْيِين.
الْخِلَاصَةُ:
الْهَمْزَةُ+ مَنْفِيٌّ+ أَمْ+ مُثْبِتٌ= اسْتِفْهَامُ التَّصْدِيقِ،وَ(أَمْ) مُنْقَطِعَةٌ لِلإِضْرَابِ بِمَعْنَى (بَلْ).
الْهَمْزَةُ+مُثْبِتٌ+ أَمْ+ مَنْفِيٌّ= اسْتِفْهَامُ التّصَورِ،وَ(أَمْ) مُعَادِلَة عَاطِفَة مُتَّصِلَة.
١_ يُقَدَّمُ الْمُثْبَتُ عَلَى الْمَنْفِي فِي هَمْزَتَي الاسْتِفْهَامِ،وَ التَّسْويَةِ،وَ يُؤَخَّرُ الْمَنْفِيُّ بَعْدَ (أَمْ) الْمُعَادِلَة الْعَاطِفَة الْمُتَّصِلَة.
فَإِذَا تَلَا هَمْزَةَ الاسْتِفْهَامِ حَرْفُ نَفْي وَجَاءَتْ بَعْدَهُ ( أَمْ) فَهَذِه لَيْسَتْ مُتَّصِلَة،وَإِنَّمَا هِي مُنْقَطِعَةٌ لِلإِضْرَابِ بِمَعْنَى (بَلْ) ،وَيَكُونُ الاسْتِفْهَامُ لِلتَّصْدِيقِ وَيُجَابُ عَنْهُ بِحَرْفِ جَوَابٍ وَلَيْسَ بِالتَّعْيِينِ.
تَطبِيقٌ:
قَالَ تَعَالَى:(أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءَهُم مَّا لَمْ يَأْتِ آبَاءَهُمُ الْأَوَّلِينَ)
مَأ نَوْع الاسْتِفْهَامِ الْوَارِد فِي النَّص الْكَرِيمِ؟ وَلِمَاذَا؟ وَمَاذَا تُسّمي ( أَمْ) ؟وَلِمَاذَا؟
الإِجاْبَةُ:
الاسْتِفْهَامُ لِلتَّصْدِيقِ،لِأَنَّهُ يُجَابُ عَنْهُ بِحَرْفِ جَوَابٍ،وَ( أَمْ) عَاطِفَةٌ مُنْقَطِعَةٌ،لِأَنَّ الاسْتِفْهَامَ مَنْفِيٌّ.
تَطبِيقٌ:
قَالَ تَعَالَى:(أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها)
الاسْتِفْهَامُ فِي النَّص الْكَرِيم اسْتِفْهَامٌ لِطَلَبِ التَّصْدِيقِ لَا التَّصَوُّرِ،عَللْ ذَلِكَ.
الإِجاْبَةُ:
لِأََنَّهُ يُجَابُ عَنْهُ بِحَرْفِ جَوَابٍ لَا بِالتَّعْيِينِ،وَ هُوَ اسْتِفْهَامٌ مَنْفيٌّ،وَ (أَمْ) مُنْقَطِعَةٌ وَلَيْسَتْ مُتَّصِلَةً.
٢_ إِذَا لَمْ يَأْتِ حَرْفُ النَّفْي بَعْدَ الهَمْزَةِ وَجَاءَ بَعْدَ (أَمْ) فَاعْلَمْ أَنَّ ( أَمْ) هِي ( الْمُعَادِلَة الْعَاطِفَة الْمُتَّصِلَة) ،وَأَنَّ الاسْتِفْهَامَ لطَلَبِ التَّصَورِ لَا التَّصْدِيقِ،وَيُجَابُ عَنْهُ بِالتَّعْيِين لَا بِحَرْفِ جَوَابٍ.
تَطبِيقٌ:
قَالَ الشَّاعِرُ:
قلبي يُحَدّثني بأَنّكَ مُتْلِفِي روحي فِداكَ عرَفْتَ أمَ لم تَعْرِفِ
مَأ نَوْع الاسْتِفْهَامِ الْوَارِد فِي الْبَيْتِ الشعْري؟ وَلمَاذَا؟
الإِجاْبَةُ:
اسْتِفْهَامُ التَّصَورِ،لِأَنَّهُ يُجَابُ عَنْهُ بِالتَّعْيِين.
تَطبِيقٌ:
(أَذَهَبْتَ إلَى بَغْدَادَ أَمْ لَمْ تَذْهَبْ؟)
مَأ نَوْع الاسْتِفْهَامِ الْوَارِد؟وَلمَاذَا؟
الإِجاْبَةُ:
اسْتِفْهَامُ التَّصَورِ،لِأَنَّهُ يُجَابُ عَنْهُ بِالتَّعْيِين.
الْخِلَاصَةُ:
الْهَمْزَةُ+ مَنْفِيٌّ+ أَمْ+ مُثْبِتٌ= اسْتِفْهَامُ التَّصْدِيقِ،وَ(أَمْ) مُنْقَطِعَةٌ لِلإِضْرَابِ بِمَعْنَى (بَلْ).
الْهَمْزَةُ+مُثْبِتٌ+ أَمْ+ مَنْفِيٌّ= اسْتِفْهَامُ التّصَورِ،وَ(أَمْ) مُعَادِلَة عَاطِفَة مُتَّصِلَة.
مَلْحُوظَات مُهِمَّةٌ حَوَل(أَمْ) رَقمْ ٤:
٤_قَدْ تُدْغَمُ ( أَمْ) الْمُعَادِلَة فِي ( مَنْ،وَ مَا) الْمُوصُولَتَيْن،وَفِي ( مَاذَا)، ( وَيُسَمَّى حِينَئِذٍ إِدْغَامَ الْمُتَمَاثِلْيْن) فَلْتَنْتَبهْ لِذَلِكَ،كَمَا مُوَضَّحٌ أَدْنَاهْ:
قَالَ تَعَالَى:(أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ)
أَمَّنْ={ أَمْ+ مَنْ}.
قَالَ تَعَالَى:(آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ)
أَمَّا={ أَمْ+ مَا}.
قَالَ تَعَالَى:(حَتَّىٰ إِذَا جَاءُوا قَالَ أَكَذَّبْتُم بِآيَاتِي وَلَمْ تُحِيطُوا بِهَا عِلْمًا أَمَّاذَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ)
أَمَّاذَا={ أَمْ+ مَاذَا}.
٤_قَدْ تُدْغَمُ ( أَمْ) الْمُعَادِلَة فِي ( مَنْ،وَ مَا) الْمُوصُولَتَيْن،وَفِي ( مَاذَا)، ( وَيُسَمَّى حِينَئِذٍ إِدْغَامَ الْمُتَمَاثِلْيْن) فَلْتَنْتَبهْ لِذَلِكَ،كَمَا مُوَضَّحٌ أَدْنَاهْ:
قَالَ تَعَالَى:(أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ)
أَمَّنْ={ أَمْ+ مَنْ}.
قَالَ تَعَالَى:(آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ)
أَمَّا={ أَمْ+ مَا}.
قَالَ تَعَالَى:(حَتَّىٰ إِذَا جَاءُوا قَالَ أَكَذَّبْتُم بِآيَاتِي وَلَمْ تُحِيطُوا بِهَا عِلْمًا أَمَّاذَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ)
أَمَّاذَا={ أَمْ+ مَاذَا}.