قـال ابن عثيمين رحمه الله :
*الذي يتتبع أحوال الناس ماذا قيل؟ وماذا حدث لهم؟... فإنه سوف يتعب تعباً عظيماً، ويُفوِّت على نفسه خيراً كثيراً .*
📚[شرح رياض الصالحين (م١، ص٥١١)].
*الذي يتتبع أحوال الناس ماذا قيل؟ وماذا حدث لهم؟... فإنه سوف يتعب تعباً عظيماً، ويُفوِّت على نفسه خيراً كثيراً .*
📚[شرح رياض الصالحين (م١، ص٥١١)].
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
هناك فرق بين الرضا والصبر، فرق في الحقيقة وفرق في الحُكم، فإن الصبر واجب والرضا سنة،
والفرق بينهما أن الصابر يحس بالألم ويحس بأنه خسر شيئا ولكنه يحبس نفسه عن الوقوع فيما يغضب الله عز وجل، فلا يلطم خدا ولا يشق ثوبا ولا ينتف شعرا ولا ينوح ولا يندب، *أما الراضي فهو مطمئن غاية الطمأنينة أي لا فرق عنده بين أن توجد هذه المصيبة أو لا توجد.*
(التعليق على المنتقى / ج1 / ص638).
هناك فرق بين الرضا والصبر، فرق في الحقيقة وفرق في الحُكم، فإن الصبر واجب والرضا سنة،
والفرق بينهما أن الصابر يحس بالألم ويحس بأنه خسر شيئا ولكنه يحبس نفسه عن الوقوع فيما يغضب الله عز وجل، فلا يلطم خدا ولا يشق ثوبا ولا ينتف شعرا ولا ينوح ولا يندب، *أما الراضي فهو مطمئن غاية الطمأنينة أي لا فرق عنده بين أن توجد هذه المصيبة أو لا توجد.*
(التعليق على المنتقى / ج1 / ص638).
*قال ابن مسعود رضي الله عنه:*
*إذا جاء ملك الموت يقبضُ روح المؤمن ، قال له : إن ربَّكَ يٌقْرِئُك السَّلام.*💧
*📘جامع العلوم والحكم ص٦٩٢.*
*إذا جاء ملك الموت يقبضُ روح المؤمن ، قال له : إن ربَّكَ يٌقْرِئُك السَّلام.*💧
*📘جامع العلوم والحكم ص٦٩٢.*
✒ابن القيِّم :
ومِن علامات صِحَّته - أي القلب - أنَّه إذا فاتَهُ وِردُه ، وجد لفواتِه ألمًا أعظم مِن تألُّم الحريص بفوات ماله وفقدِه .
📜إغاثة اللَّهفان ١ / ٧٢
ومِن علامات صِحَّته - أي القلب - أنَّه إذا فاتَهُ وِردُه ، وجد لفواتِه ألمًا أعظم مِن تألُّم الحريص بفوات ماله وفقدِه .
📜إغاثة اللَّهفان ١ / ٧٢
*هذه الرموز "🧿🪬" تُسمى تميمة وهو شرک باللّه*
*قال الرسول ﷺ :*
*"من علَّق تميمةً فقد أشركَ"*
*📙[صحيح الجامع - ٦٣٩٤]*
*قال الرسول ﷺ :*
*"من علَّق تميمةً فقد أشركَ"*
*📙[صحيح الجامع - ٦٣٩٤]*
يَجبُ عليك أنْ لا تكُون فُضُوليًّا فإنَّها صِفة سُوء، فإنْ أجابَك الَّذي سألتَ بِما فِيهِ كِفايةٌ لَك فاقْطَعِ الكلام.
📕- الأخلاق والسِّير لابن حزم الأندلسي (ص٩٣)
📕- الأخلاق والسِّير لابن حزم الأندلسي (ص٩٣)
قال القُرطبي المالكي -رحمه الله-:
" ينبغي استدامة الدعاء وترك اليأس من الإجابة،
ودوام رجائهما واستدامة الإلحاح في الدعاء،
فإنّ اللهَ يحب المُلحِّين في الدعاء ".
📙 المُفهِم (63/7).
" ينبغي استدامة الدعاء وترك اليأس من الإجابة،
ودوام رجائهما واستدامة الإلحاح في الدعاء،
فإنّ اللهَ يحب المُلحِّين في الدعاء ".
📙 المُفهِم (63/7).
قال السعدي رحمه الله -:
« الدعاء للشخص من أدل الدلائل على محبته لأنه لا يدعو إلا لمن يحبه »
[ تيسير الكريم الرحمـن ٧٣٢]
« الدعاء للشخص من أدل الدلائل على محبته لأنه لا يدعو إلا لمن يحبه »
[ تيسير الكريم الرحمـن ٧٣٢]
قال شيخ الإسلام ابن تيمية :-
«فإذا أراد الله بعبد خيرًا ألهمه دعاءه والاستعانة به، *وجعل استعانته ودعاءه سببًا للخير الذي قضاه له* »
[الاقتضاء (2/ 229)]
«فإذا أراد الله بعبد خيرًا ألهمه دعاءه والاستعانة به، *وجعل استعانته ودعاءه سببًا للخير الذي قضاه له* »
[الاقتضاء (2/ 229)]
> قال ﷺ :
« إذا دعوتم الله فاعزموا في الدُّعاء »
قيل في معنى العزم في الدُّعاء: *حسن الظنِّ بالله في الإجابة* .
فتح_الباري (١٣/ ٤٥١)🌷
« إذا دعوتم الله فاعزموا في الدُّعاء »
قيل في معنى العزم في الدُّعاء: *حسن الظنِّ بالله في الإجابة* .
فتح_الباري (١٣/ ٤٥١)🌷
قال ابن مفلح الحنبلي رحمه الله:
"لَا يَحْزُنُكَ قَوْلُ النَّاسِ فيك، فَإِنْ كَانَ كاذبا كَانَتْ حسنة لَمْ تَعْمَلْهَا، وَإِنْ كَانَ صادقا كَانَتْ سيئة عُجِّلَتْ عُقُوبَتُهَا".
📗الْآدَابُ الشَّرْعِيَّة(١٢/١).🌹
"لَا يَحْزُنُكَ قَوْلُ النَّاسِ فيك، فَإِنْ كَانَ كاذبا كَانَتْ حسنة لَمْ تَعْمَلْهَا، وَإِنْ كَانَ صادقا كَانَتْ سيئة عُجِّلَتْ عُقُوبَتُهَا".
📗الْآدَابُ الشَّرْعِيَّة(١٢/١).🌹
"وَاجْعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ"
قال الشّيخ إبنُ عُثيمين - رحمهُ اللهُ - :
ينبغي للإنسان دائمًا أن يسأل الله أن يجعله
مباركا أينما كان في قَوله وفِعله،
حتى يكـون فيه الخير في نفسه وفي فعله.
📙 التعليق على المنتقى (١٢٤/٣)
قال الشّيخ إبنُ عُثيمين - رحمهُ اللهُ - :
ينبغي للإنسان دائمًا أن يسأل الله أن يجعله
مباركا أينما كان في قَوله وفِعله،
حتى يكـون فيه الخير في نفسه وفي فعله.
📙 التعليق على المنتقى (١٢٤/٣)
❒ قال نجم الدين ابن قدامة المقدسي - ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ تعالى -
" وقد كان السلف يحبون من ينبههم على عيوبهم ، ونحن الآن في الغالب أبغض الناس إلينا من يعرفنا عيوبنا ! " اﻫـ .
• انظر : (مختصر منهاج القاصدين) (ص - ١٩٦) .
" وقد كان السلف يحبون من ينبههم على عيوبهم ، ونحن الآن في الغالب أبغض الناس إلينا من يعرفنا عيوبنا ! " اﻫـ .
• انظر : (مختصر منهاج القاصدين) (ص - ١٩٦) .
•✿🪶 في قوله تعالىٰ :
*﴿ رَبِّ إِنِّي لِمَآ أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍۢ فَقِيرٌ ﴾*
[ القصص الآية: ٢٤ ]
•• *قال ابن عاشور رحمه الله*
*هذه جملة جامعة للشكر والثناء والدعاء وقد رزق الله بها موسى عليه السلام الزوجة والسكن والعمل.*
[ التحرير والتنوير ٣٨٨/٢٠ ]
*﴿ رَبِّ إِنِّي لِمَآ أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍۢ فَقِيرٌ ﴾*
[ القصص الآية: ٢٤ ]
•• *قال ابن عاشور رحمه الله*
*هذه جملة جامعة للشكر والثناء والدعاء وقد رزق الله بها موسى عليه السلام الزوجة والسكن والعمل.*
[ التحرير والتنوير ٣٨٨/٢٠ ]
﴿ العَزيزُ الحَكيمُ﴾
﴿العزيزُ﴾: الذي لا يغالَب ولا يمانَع، الذي قهر جميع الأشياء.
﴿الحكيمُ﴾: في خلقه وأمره، الذي يضع الأشياء مواضعها.
- تيسير الكريم الرحمن[التغابن: 18]
﴿العزيزُ﴾: الذي لا يغالَب ولا يمانَع، الذي قهر جميع الأشياء.
﴿الحكيمُ﴾: في خلقه وأمره، الذي يضع الأشياء مواضعها.
- تيسير الكريم الرحمن[التغابن: 18]
••﴿ وَعَسَىٰ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ﴾
•قَالَ الْعَلَّامَةُ ابْنُ عُثَيْمِـينَ رَحِمَهُ اللَّهُ:
" وَكَمْ مِنْ شَيْءٍ كَرِهَ الْإِنْسَانُ وُقُوعَهُ
فَصَارَ فِي الْعَاقِبَةِ خَيْرًاً لَهُ ".
📓شَرْحُ رِيَاضِ الصَّالِحِينَ (م٢، ص٨٤)].
•قَالَ الْعَلَّامَةُ ابْنُ عُثَيْمِـينَ رَحِمَهُ اللَّهُ:
" وَكَمْ مِنْ شَيْءٍ كَرِهَ الْإِنْسَانُ وُقُوعَهُ
فَصَارَ فِي الْعَاقِبَةِ خَيْرًاً لَهُ ".
📓شَرْحُ رِيَاضِ الصَّالِحِينَ (م٢، ص٨٤)].
قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله- :
«أنصح إخواني الذين يلقون الأوراق أن يتفقدوها قبل إلقائها، فإذا وجدوا فيها آية أو حديثا عن رسول الله ﷺ أمسكوا بها وأحرقوها،وأن لا يتهاونوا في هذا الأمر».
[«فتاوى نور على الدرب» (٢/٥)]
«أنصح إخواني الذين يلقون الأوراق أن يتفقدوها قبل إلقائها، فإذا وجدوا فيها آية أو حديثا عن رسول الله ﷺ أمسكوا بها وأحرقوها،وأن لا يتهاونوا في هذا الأمر».
[«فتاوى نور على الدرب» (٢/٥)]
حكم المراهنة:
ما حكم قول البعض: أراهنك: إن حدث كذا فإن لك كذا، وإن لم يحدث فعليك لي كذا.؟
ج: هذه مقامرة وهي من الميسر ولا يحل لإنسان أن يتعامل بهذه المعاملة ، لأن النبي -ﷺ- قال: 《لا سبق إلا في نصل أو خف أو حافر》.
[المناهي اللفظية : ٢٤٠].
ما حكم قول البعض: أراهنك: إن حدث كذا فإن لك كذا، وإن لم يحدث فعليك لي كذا.؟
ج: هذه مقامرة وهي من الميسر ولا يحل لإنسان أن يتعامل بهذه المعاملة ، لأن النبي -ﷺ- قال: 《لا سبق إلا في نصل أو خف أو حافر》.
[المناهي اللفظية : ٢٤٠].