.
مازالت تؤنسني كلمات الرافعي:
"يجْعلُ الله الهُموم مُقدّماتٍ لنعمٍ مخْبوءة."
.
مازالت تؤنسني كلمات الرافعي:
"يجْعلُ الله الهُموم مُقدّماتٍ لنعمٍ مخْبوءة."
.
.
هِي أيام، وسنمُوت إن شَاء الله تعالىٰ ، ونذهب إلى الحق والحقيقة
هذا ليس اكتئاب، ولا تَشاؤم، هذه فقَط دعوة لأن ترخي يَدك قليلاً عن الإمساك بالدنيا ومَتاعها، والركض وراءها.
لـ مَريم أحمد سكاف.
.
هِي أيام، وسنمُوت إن شَاء الله تعالىٰ ، ونذهب إلى الحق والحقيقة
هذا ليس اكتئاب، ولا تَشاؤم، هذه فقَط دعوة لأن ترخي يَدك قليلاً عن الإمساك بالدنيا ومَتاعها، والركض وراءها.
لـ مَريم أحمد سكاف.
.
Forwarded from سُبُلَنَا
سأُصلي كلَ ليلة، وسأدعو كلَ يوم
بل كلَ دقيقة بلا مللٍ وبلا يأسٍ، من أجلِ أن أطمئنَ ويهدأَ خوفي، من أجلِ أن يجفَ مُحيطُ تعبي.
من أجلِ هذا اليوم الذي سأرددُ فيهِ باكيةً
"فرحِيِنَ بما آتاهم الله من فضلهِ."
- حياة حسن.
بل كلَ دقيقة بلا مللٍ وبلا يأسٍ، من أجلِ أن أطمئنَ ويهدأَ خوفي، من أجلِ أن يجفَ مُحيطُ تعبي.
من أجلِ هذا اليوم الذي سأرددُ فيهِ باكيةً
"فرحِيِنَ بما آتاهم الله من فضلهِ."
- حياة حسن.
Forwarded from نافع | Nafe3
🔹 مشتت جداً ويومي بيخلص قبل ما أعمل حاجات كتير، ودا مضايقيني، أتصرف إزاي؟
♾ العبرة مش بالحاجات "الكتير"، العبرة بصحة الترتيب: "الواجبات أولاً"..
أنت مشتت علشان مزاحم يومك بحاجات مختلفة الأهمية في الأولويات وماشي بنظام "الكل وإلا فلا!"
مشتت علشان في الغالب بتهرب من التكاليف الصعبة وتروح للتكاليف السهلة اليسيرة فبيحصل تراكم ونتيجته التسويف ثم الضيق والحزن والغضب..
طيب الحل؟
☑️ أول ما تبدأ به: وردك من القرآن ثم أذكار الصباح "في موعدها" ثم أذكار المساء "في موعدها" وبعدها تشوف لو عليك درس علمي أو تزكية في جدولك اليومي وبعدها تنطلق لشأنك وحياتك وتكاليفك سواء كانت دراسة أو وظيفة..
الموضوع هوى نفس مش أكثر..
🔺 قاعدتك: الواجبات أولاً (استوفِ أورادك أولاً ثم انطلق لما شئت بعدها)
(ورد قراءة القرآن، ورد الأذكار، دروس العلم الشرعي/الدنيوي = أوراد لا تكلفك أكثر من ساعتين إلى 3 ساعات يومياً)
يعني عندك ما يزيد عن 20 ساعة باقية في يومك، بتعمل فيهم ايه علشان تقول مشتت؟
♾ العبرة مش بالحاجات "الكتير"، العبرة بصحة الترتيب: "الواجبات أولاً"..
أنت مشتت علشان مزاحم يومك بحاجات مختلفة الأهمية في الأولويات وماشي بنظام "الكل وإلا فلا!"
مشتت علشان في الغالب بتهرب من التكاليف الصعبة وتروح للتكاليف السهلة اليسيرة فبيحصل تراكم ونتيجته التسويف ثم الضيق والحزن والغضب..
طيب الحل؟
☑️ أول ما تبدأ به: وردك من القرآن ثم أذكار الصباح "في موعدها" ثم أذكار المساء "في موعدها" وبعدها تشوف لو عليك درس علمي أو تزكية في جدولك اليومي وبعدها تنطلق لشأنك وحياتك وتكاليفك سواء كانت دراسة أو وظيفة..
الموضوع هوى نفس مش أكثر..
🔺 قاعدتك: الواجبات أولاً (استوفِ أورادك أولاً ثم انطلق لما شئت بعدها)
(ورد قراءة القرآن، ورد الأذكار، دروس العلم الشرعي/الدنيوي = أوراد لا تكلفك أكثر من ساعتين إلى 3 ساعات يومياً)
يعني عندك ما يزيد عن 20 ساعة باقية في يومك، بتعمل فيهم ايه علشان تقول مشتت؟
للقلب قِبلة كقِبلة الصلاة .. والصادق يحرص على تصويبها إلى السماء.
- الشيخ الطريفي.
- الشيخ الطريفي.
•
"يَرعى الله شُعورك مهما كان حجمُه، سَعادتك التي لم تتسعْ لها الدّنيا، و حُزنكَ الذي ضقتَ عن حملِه، رضَاك و غضَبك، يأسَك و أمَلك، يرعاهُ كُله ويكْفل لكَ جبرًا و عوضًا و زيادةً ومددًا متى إتكلت عليهِ وفوضتهُ أمركَ !"
.
"يَرعى الله شُعورك مهما كان حجمُه، سَعادتك التي لم تتسعْ لها الدّنيا، و حُزنكَ الذي ضقتَ عن حملِه، رضَاك و غضَبك، يأسَك و أمَلك، يرعاهُ كُله ويكْفل لكَ جبرًا و عوضًا و زيادةً ومددًا متى إتكلت عليهِ وفوضتهُ أمركَ !"
.
Forwarded from نافع | Nafe3
⚖ لا تنسى: انشغالك بنفسك ونجاتك من فتن الدنيا ونجاتك من نار الآخرة: مُقدم على أي شيء (دراستك - علاقاتك من الناس - علاقتك مع أهلك ... إلخ)
التوازن مطلوب وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم..
لكن، نجاتك مقدمة على أي شيء وأي أحد، فلا تكونن كمن يهش الذباب من على وجه أخيه ويغفل عن العقارب التي تلدغ رجله!
التوازن مطلوب وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم..
لكن، نجاتك مقدمة على أي شيء وأي أحد، فلا تكونن كمن يهش الذباب من على وجه أخيه ويغفل عن العقارب التي تلدغ رجله!
ما لَك؟
تؤخر الفروض، تضيع الأوقات، تنام عن صلاة الفجر ، جف لسانك عن الذكر ، تناسيت ركعتي الليل، وغطي الغُبار مُصحفك!.
ما لَك؟
اكثرت من المُباح فوقعت في الحرام، رأيت الحرام فلم تُنكر ولو بقلبك فبدأت تألفه، نسيت ربك في خلواتك؛ ونسيت نفسك فظلمتها !.
عُد لله، رتب الأمور من جديد، جدد العهد مع الله، واستعذ بالله من العجز والكسل؛ وعَجل في الرجوع الي الله.
الموعد الجنَّة.
تؤخر الفروض، تضيع الأوقات، تنام عن صلاة الفجر ، جف لسانك عن الذكر ، تناسيت ركعتي الليل، وغطي الغُبار مُصحفك!.
ما لَك؟
اكثرت من المُباح فوقعت في الحرام، رأيت الحرام فلم تُنكر ولو بقلبك فبدأت تألفه، نسيت ربك في خلواتك؛ ونسيت نفسك فظلمتها !.
عُد لله، رتب الأمور من جديد، جدد العهد مع الله، واستعذ بالله من العجز والكسل؛ وعَجل في الرجوع الي الله.
الموعد الجنَّة.
يوما ما ستزف لك الأمنيات من كل حدب وصوب ، أمنيات أرسلتها حينا من الدهر نحو السماء ونسيتها لكن الكريم لم ينسها.
.
لطالما حلمتَ بشيءٍ هو أوسعُ مما تملكُ في البذلِ لتناله، أو بالأحرى لا تعرفُ كيف السبيلِ لنيلِه !؟
أنتَ هُنا بصددِ أمرين؛ أولهما هو دعاءُ الله والإلحاحِ فيه وثانيهما ألا تأخر جهد ولا عزم في تحصيلِ مُرادك.. ابدأ من اليوم واجمع شتات أمرك وقل حتمًا سيهديني الله
واعلم أن الفرق بين الواقعِ والحُلم هو كلمة..العمل.
#سمر_العبودي
.
لطالما حلمتَ بشيءٍ هو أوسعُ مما تملكُ في البذلِ لتناله، أو بالأحرى لا تعرفُ كيف السبيلِ لنيلِه !؟
أنتَ هُنا بصددِ أمرين؛ أولهما هو دعاءُ الله والإلحاحِ فيه وثانيهما ألا تأخر جهد ولا عزم في تحصيلِ مُرادك.. ابدأ من اليوم واجمع شتات أمرك وقل حتمًا سيهديني الله
واعلم أن الفرق بين الواقعِ والحُلم هو كلمة..العمل.
#سمر_العبودي
.
_
جميعُنا هُنا مُبتلى؛
ما بين مُبتلى في صحَّتِه أو ولدِه أو زوجِه ولربما في نفسِه.
جاءتنا صريحةَ اللفظِ و المعنى" لنبلونكم..".
الحقيقةُ الوحيدةُ أننا نعيشُ ابتلاءً في هيئةِ حياةٍ، و أنَّ الحياةَ الطيبةَ لم تكنْ ولن تكونَ في هذه الأرضِ.
علينا أن نسلِّمَ للأمرِ،
و ندركُ أننا عبيدٌ للواحدِ القهَّارِ يفعلُ بنا مايشاءُ؛
يهبنا الصِّحَّة أو يمنعُنا،
يرزقنا الولدَ أو يحرمُنا،
نسعدُ قليلًا، و نشقى طويلًا،
نعيشُ أو لا نعيشُ!
مقامُ العبوديَّة لا يرفعُنا لأكثرَ من التسليمِ لنستريحَ،
لنتجاوزَ،
و ليمرَّ علينا ما قُدِّرَ لنا بصورةٍ أقلَ حِدَّةٍ..
ربنا،أفرغْ علينا صبرًا، وثبِّتْ أقدامَنا... "!
جميعُنا هُنا مُبتلى؛
ما بين مُبتلى في صحَّتِه أو ولدِه أو زوجِه ولربما في نفسِه.
جاءتنا صريحةَ اللفظِ و المعنى" لنبلونكم..".
الحقيقةُ الوحيدةُ أننا نعيشُ ابتلاءً في هيئةِ حياةٍ، و أنَّ الحياةَ الطيبةَ لم تكنْ ولن تكونَ في هذه الأرضِ.
علينا أن نسلِّمَ للأمرِ،
و ندركُ أننا عبيدٌ للواحدِ القهَّارِ يفعلُ بنا مايشاءُ؛
يهبنا الصِّحَّة أو يمنعُنا،
يرزقنا الولدَ أو يحرمُنا،
نسعدُ قليلًا، و نشقى طويلًا،
نعيشُ أو لا نعيشُ!
مقامُ العبوديَّة لا يرفعُنا لأكثرَ من التسليمِ لنستريحَ،
لنتجاوزَ،
و ليمرَّ علينا ما قُدِّرَ لنا بصورةٍ أقلَ حِدَّةٍ..
ربنا،أفرغْ علينا صبرًا، وثبِّتْ أقدامَنا... "!