"كلما تذكرتُ أنكَ تُحِبني ، بَدت عليّ هيئة المُطمئن ، كأنك أمسكتَ فراشة و وضعتها داخل قلبي."

"لديّ قلب
إن قابلته مرة
و ضيّعته
ستبقى تبحث عنه
في قلوب الجميع،
و لستُ أسفة
لن تجده أبدًا،
قلب
يعرف
كيف يُطمئن
و يُحِب و يَدعم
و يكن بيتًا أحيانًا
رُبما دائمًا ..
تذَكر
من جرَّب حنانّ يداي
و رِقَتهم
سيبحثُ عن مَلمَسها
في أيادي
الجَميع".

يستهويني مُخاطبة شخص يمتلك من الأبجدية ما يدعك تتأمل المحادثة مرة مرتين و ثلاثة مرات دون ملل .

"أحببتُكَ
حتّى نبتَت
ملامحُك على وجهي،
بكلّ هذه الغرابَة!
أذكر أنّ كلّ من رآني
حينهَا
قالَ لي:
لا تنظُري للمرآةِ،
هنالك رجلٌ
عالقٌ في وجهكِ".

‏أنتِ رائعة دائمًا لأن لا شأن لك بخراب العالمين من حولك، ولأنّكِ كلما ازدادت كثافة حُروبهم حولَك تمسكتي بمسرّاتك الصغيرة بكل رقة.

‏"أي امرأةٍ غيرك أنتِ عاشت قسوة أيامك، وصارت رغم القسوةِ أنعم؟"

البُيوتُ المُطمئنَّة،
‏تصنعُ بشرًا أسوياء

"رأيتك واقفة في آخر الكون ليس بعدك أحد، حتى إذا أتيتك ونظرت خلفي لم أجد أحدا، فأدركت أن الذي فاتني لم يكن إلا فراغا، وأن ما بعدك ليس شيئا، فأقمت فيك وعندك كل شيء، وفهمت لأول مرة كيف يرى المرء في الكون شخصا واحدا، ما إن يصل إليه حتى يرى في شخصه الواحد الكون كله.

_ يوسف الدموكي

الأمان أولًا ثمُ بقية المشاعِر. ♡

مع الشخص المناسب، يبدو الأمر بسيطًا
حتى عندما يكون الأمر صعبًا، يبدو الأمر بسيطًا
لأنك لا تتساءل أبدًا عما إذا كان الأمر يستحق.
أنت تعرف أن الإجابة هي نعم.

‏لكنَّنا ‏لا نستطيع أن نكون مُحايدين
نحن دائمًا مُنحازون للأشياء التي تشبهنا
للطبيعة
للقصائِد
للفنّ
لأغاني أم كلثوم الطويلة
لوجه من نحب تحديداً
لمن كان جزء من تشكيل هويتنا
للحظات السّعادة والأيام المليئة بالحنان .

"أتجنب الكُثرة بكل أشكالها، في الشعور، والكَلام، والمعرفة، والصداقات، أمضي حياتي الآن كُلها وأنا أعرف حدودي أحميها جيدًا ولا أتخطاها".

حبيبي المُتعَب
الرجل الأكثر حناناً في العالم
يا مَن تملأ فراغات أصابعي
وروحي تِباعاً
أحبك ..

‏"لن أحمل لك أزهارًا،
لكن سآخذك من يدك،
وأقودك إلى الأزهار.
سأمنحك الربيع".

"سيكون بيتُنا دافئًا،
يملأه الحبُّ،
يسكنه الغفرانُ،
يعرفُنا معًا، ويحبُّنا معًا
نحن اللذان شيَّدناه _خطوةً بخطوةٍ_ معًا"

"الأريحيَّة
التي يقدّمها وجودك لي
أشتريها بثمَن عُمري
ولو كان قصيرًا."

هذا المُستخدم تعب من الضغوطات ومحتاج ينحط جوا القلب وجوا العين ويتدلَع ع الآخر واللّه .

- "أنتِ الَّتي وَهَبَها ﷲُ كُلَّ هذا الحَنانِ
لِنَطمَئِن
كَيفَ تَخَاف ؟"

-وجهكَ مريح جدًا،
شَهي كالسماء بعد
ليلة مُمطرة تُريح
الأنفس

دائرتي صغيرة
لكنني مُحاط بالحب
في كلِّ مكان ألتفتُ إليه.