أبدو باردة باردة و غير مهتمة بشكل غريب
بينما داخلي يرتجف حباً،
أنا الوحيدة التي تحب بهذا الشكل،
طريقتي خطأ لكن
شعوري صحيحاً للغاية.

"وبعد كُل هذا، يأتي أحدُهم ويحاول أنْ يُقنعك أنّ الحُب مشاركة! لا يا أخي، الحُب استِعباد حُر بِملئ إرادتك، يتحكم بساعات نومك وبلون ملابسك وتصفيفة شعرك دون علمك.
يكفي أن يقول لك: أحببتُ هذا اللّون عليك، حتّى تبقى ترتديه لِيوم يبعثون".

- نور أبو سلمى

‏"شكرًا لك. شكرًا لأنك تفكر بي، شكرًا لأنك تخصص جزءًا في عقلك لأشياء مثل عيد ميلادي والكتب التي أحب أن أقرأها. شكرًا لأنك لم تجرحني رغم أنك في مكان تقدر فيه على ذلك. ربما أعظم هدية أعطيتني إياها؛ هي أن أكف عن صراعي لأجد مكاني، فنحن صديقان، هذا هو المكان، هو امتداد لما أسميه وطني".

‏يجذبني وصفي بالفراشة
تدقُّ الكلمة في صميمي
فأشعر بخفّتي ♥️.

"لا يحقُ لكِ الاختباء
بجانب اللوحات؛
أنتِ هكذا تُخرّبين
قواعد اللُعبة وستجعليني
أبحثُ عنكِ عُمرًا كاملًا
ولن أجدكِ."

"وبعضُ الأنام كبعض الشّجر
جميلُ القوامِ شحيحُ الثّمر
وبعضُ الوعودِ كبعض الغُيُوم
قويّ الرعودِ شحيحُ المطر
وكمْ من كفيفٍ بصيرِ الفؤاد
وكم من فؤادٍ كفيفِ البصر
وخيرُ الكلامِ قليلُ الحروف
كثيرُ القطوفِ بليغُ الأثر "

"وتدريجيًا تتقلص الدائرة حولك، حتى تَنغلق على عائلتكّ وشخص أو شخصين يجاهدون دومًا لجعلك تبتسم، وتكتفي بهم بقناعةٍ تامة".

"لو بيديّ ترتيب الأمور
لجعلتكَ أولًا و ثانيًا و ثالثًا
لجعلتكَ مرّتين
لجعلتكَ كثيرًا
كثيراً جدًا،
تخيلّ مدينة كاملة أنتَ كل سُكانها".

" كل عام و قلبي لقلبك رفيق، نتشارك الايام و نقيم لها فرحًا سويًا، يسكننا الود و تعتلينا هامات العشق "

" ما العيدُ إلا أن تكون حولي
يا كُلّ أعوامِ الحُب والهنا "

"مساء الخير، تَجمَّلي، ‏زَاحمي العيد واِسرقي ‏دَهشته فأنتِ كل الأعياد".

"من يفارق امرأة مثلكِ، يفتح شباكه كل يوم بحثاً عنكِ، مع أنكِ لا تعيشين في مدينته، ولا يُعقل أن تمري مرة من جوار بيته، فقط هو الحب،إن كُنتِ عرفتيه يوماً."

ثلاثة أعوام وأنتَ لا تأتي إلى بطريقة عادية
أنتَ تأتي دائماً في منتصف الفيلم الذي أحضُره
وفي المقطع المفضل من الأغنية التي أسمعها تأتيني مع المطر
مع الأمنيات ، في القصائد والروايات والأحلام
أنت لا تأتي مع الهدوء فقط
دائما ما كنت تظهر لي من كل مكان حين أكون في جل انشغالي
وهذا ما يجعلك غير اعتيادي أبداً وإنك أول شخص
يأتي في ذهني من أول لحظة أفتح فيها عيناي للإستيقاظ
وفي أول لحظة أرى فيها شيئاً جميلاً
وفي أول لحظة أقرأ فيها كلمة أحبك ،
وفي أول لحظة اشعر فيها أني بحاجة إلى أن تحضنني

‏عندي ثقة إن للأصدقاء قوة بتخلي حزنك يتضاءل ويهرب، وأحلى الأصدقاء هو من يطارد حزنك بلا يأس، بلا توقف، ويقفز، يقفز بقوة ليحلّ دومًا مكانه.

"لا أريدُ أن أكونَ جميلة
أو غنية.
لا أريد أن أمتلكَ صوتًا رائعًا،
أو مهنة مُدهشة.
يكفيني أن أكونَ حنونة،
أعيش وأموتُ حنونة.
يُقالُ بعد غيابي قد كانت تملكُ أجملَ عناقٍ قد تحصلُ عليه."

“أفضلُ الوحدة
على أن أكون طرفًا في شيءٍ لا يشبهني.”

"أبيع عُمري
لمن يعاملني برفقٍ،
حتَّى في الخصام".

‏أكافح
لِكي يبقى هذا القلبُ
سليمًا قدر الإمكان
أمام صفعات الحيَّاة وقسوتُها
أن لا يصل هذا القلب إلىّ مرحلة
يفقدُ فيها إتزانه وأملّه

وبعد هذا كُله
وجدتك، من أركض إليه
بعد التعب، ومن أمد له
يَدَّي دون خوف، ومن أشاركه
تفاصيل اليوم كطفلٍ يقرأ إحدى
قصصه الصغيرة قبل النوم،
وجدتك، واليوم وأمام كل الحضور
أحبُكَ لآخر ماسيتبقى
من عُمري المُقدَّر.

‏اللهُم البقاء لمن اعتدتهُ كثيراً حتى جعلني أتساءل من منا انا ؟