اللي شاري خاطرك هو اللي يستاهل، خليك دايماً مع اللي بيقبل عتابك مع الحنين على اخطائك مع الي دايماً جمبك مع اللي شايفك حلو في اسوء حالاتك و فوق كده يبقى محسسك بقيمتك .

واعرف ان الطريق اليك صار منقطعاً لكنني احن وهذه احدى هزائمي

كونك عربيًا، لابد أن تستغني عن قول عبارة"أنا آسف لأجلك" المُترجمة حرفيا عن اللغة الإنجليزية؛وتقول في التعبير عن حزنك على ما أصاب عزيزًا لك:
‏-أرّقني أمرُك
‏-أشجانِي ما أمرَّك
‏-آلمَ قلبي
‏-سهّد عيني
‏-أضاقَ صدري
‏-هزّ أركاني حزنًا
‏-أسقمني
‏-عذَّبَ بالِي
‏-أذهَب أملِي

‏أنا أسعى لأن أعيش الحياة كما أحبها،
‏أن تكون مثل رواية.

تخيّل أن يمسك أحدهم أكثر ما تراه عيبًا فيك، ويقول لك مرّة واحدة: ما أحلاه!

" دائماً سأفوز ،سأنجو ،سأتعافى بسهولة
وليس الأمرُ لأنني قوية بل لأني حقيقية."

أنا أكاد أتجاوز نفسي، وأنتَ ما زلتَ تظُن أنهُ من الصعب علي تجاوزك ؟

لم اكن خائفة من مواجهة ظلامك

أنتِ في كل
الإتجاهات، لا
أعرفُ إن كانت
الأيام هادِئة،
رُبما ماهيَ إلا
إنعكاسٌ لظلكِ
فوق سمائي،
أنتِ، وفي
كل مرة أخالفَ
الإتجاه يعيدني
وجهكِ إلى حَقيقتي.

- عُمر معايطة.

أنتَ الخيّر اللي احتوى عُمري

- أحمد عودة

‏أتمنى أن تكون
كُل الطرقات
التي أسلكها
من اليوم ولآخر حياتي
آمِنة وصالحة لي
وأن يرضى اللّٰه عني دائمًا .

"كان الأثر الذي أريد أن يبقى لي في قلب كل شخصٍ قابلته، هو أن يبتسم حين يتذكر حديث دار بيننا في يوم، ألا أقول كلمة تترك ندوبًا في قلب أحدهم، ألا أكون حِملًا زائدًا يريد أن يتخفف صاحبه منه بأي شكل.. ألا يُقال عني كان الأشطر أو الأجمل، بقدر ما يقال كان وجوده خفيفًا، هينًا لينًا. كان الأحن وذاك يكفي."

" أُحب أنني حقيقية دائماً
‏سواء أكُنت مُتعبةً
‏سعيدةً
‏في ذروة الحُب
‏بِلا رغبات
‏تجتاحني التعاسة
‏أو تُحلق بداخلي الفراشات
‏حتى عندما أكون ساخطةً ،ثائرةً ،يائسةً
‏حنونةٌ أو قاسية ..
‏أنا مُمتنةٌ لذاتي
‏لأنني لم أختلق لمشاعري وجهاً أخراً
‏دائماً ..
‏كُنت أنا مع ذاتي ومع الآخرين"

"‏كل الأيَّام بجانبك
‏أين ما كُنا معًا
‏تكوُّن عيدًا".

فِي رَقّة وَجهَك، كُلّ الْعِيد .

‏أنا الذي أمنحُ الأعيادَ بهجتَها

لما تلاقي الشّخص الصّح ،
رح تكتشف إنو مافي شي اسمو اترك مسافة أمان ، رح تتأكد إنو هوّ مسافة الأمان .

بشوشة المُحيا ، ذات أثر عظيم
صاحبة قبول أينما حطت خُطاي، محفوفة بآية : {وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي}

مثلكَ
أحبُ الحبّ
والحياة
والرائحة الحلوة للأشياء
وزرقة السماء في أيام يناير
مثلك أغضب
وأضحك بعينين اختبرتا الدموع
وأصدق أن العالم جميل
وأن الشِعر - مثل الخبز - للجميع
وأن عروقي لا تنتهي داخلي
وإنما تمتزج مع دماء
أولئك الذين يكافحون من أجل الحياة
والحب
والحوائج البسيطة
والطبيعة والخبز
ولأجل أن يكون الشِعر للجميع.

- روكي دالتون

جانَبتُ شَيئًا أحِبُّ رؤيتَهُ
للَّهِ درِّي، أهوى وأجتَنِبُ