"أنا طائرٌ أبيض وصغير.
قلقٌ حين يمشي،
ووحيدٌ حين يطير."

"يمكن أعذب طريقة للتعبير عن المحبّة تجاه الآخر
هي الرغبة في قضاء أكبر وقت ممكن معه،
وبما أن الوقت جزء من العمر،
«فأنت تُعطيه أجزاءً من عمرك»"

وما الحُب إلا لمَن أحبْ عُيوبنا فأحببناها، وفي أشدَّ ظُلماتُنا أنارَ فينا شُعاع الأمل، وأسفّر قلوبنا بكلِمات الوِدّ فأحياها.
وما الحُب إلا لمَن تخَطى الزِحام لأجلِنا ومِن بين الخلائق جاءنا، من رأى عَتمتَنا قبل ضيائنا وما انفَّك عن مُجاورتِنا.
وما الحُب إلا لمَن دافع عنّا في غيابِنا، وحفِظَ ماء قلوبِنا ووجوهِنا، "الحُب كُل الحُب لمَن أضاءَنا".

ل أحمد عودة

ولأني أُحب نفسي بالقدر الكافي
إذا أحبني أحد بشكل خاطىء ..
سأُلاحظ ذلك.

"ليس في نيّتي أن أثير إعجاب أحد،يهمني فحسب ألا أضعني في المكان الذي لا يُناسب كثرتي ."

من اكتر الحَاجات ال بتْمناها ان محدّش يندَم انه اختَارني ف يُوم من الايامْ
انه دعمْني او صَدقني او وَثق فيا
او إنّه حبِّني .

أعيديني إلى حيث التقينا
وأول نظرة منا إلينا
أعيديني إلى حضن الأماني
إلى ورد تفتح من كلينا
أعيديني فإني اليوم ميّت
لأولد مثلما لما التقينا.

عرفتُ مِن أمرِ الحياةِ أنَّ السماءَ لا تُساقطُ نجومًا، لذلك أبيتُ إلَّا أنْ أقطفَ ما راودَ قلبي عن نفسِهِ من نجوم، حتَّى ولو عاندتني الريحُ وقطفتْ أجنحةَ قلبي ريشةً ريشة، في النهايةِ لن تقضي منّي وَطَرَها، فلي من العزيمة ما يخلق لي ألف جناحٍ آخرين، ولتأتِ الريحُ بما تشتهي، فلا رادِع لي عن بُغيتي، ولا زاجرَ لقلبي عن وجهتي، بل هو السير على صراطِ الحُلم واتّباعه أنَّىٰ حَثَّ خُطاهُ وأنَّىٰ وَلَّىٰ وجهَه.

- عماد عيد

لأنهم يقولون "حيثما تجد راحتك ابنِ بيتًا واسكن فيه."
أينما تكون
سأقف
وأمد جذوري في الأرض
متحولًا إلى شجرة.

"وارتحتُ في عينيْك من عِبئي وكل شيء حولنا يُملي علينا أن نخاف"

أنا أحنّ الناس لو تعرفني.

اللي شاري خاطرك هو اللي يستاهل، خليك دايماً مع اللي بيقبل عتابك مع الحنين على اخطائك مع الي دايماً جمبك مع اللي شايفك حلو في اسوء حالاتك و فوق كده يبقى محسسك بقيمتك .

واعرف ان الطريق اليك صار منقطعاً لكنني احن وهذه احدى هزائمي

كونك عربيًا، لابد أن تستغني عن قول عبارة"أنا آسف لأجلك" المُترجمة حرفيا عن اللغة الإنجليزية؛وتقول في التعبير عن حزنك على ما أصاب عزيزًا لك:
‏-أرّقني أمرُك
‏-أشجانِي ما أمرَّك
‏-آلمَ قلبي
‏-سهّد عيني
‏-أضاقَ صدري
‏-هزّ أركاني حزنًا
‏-أسقمني
‏-عذَّبَ بالِي
‏-أذهَب أملِي

‏أنا أسعى لأن أعيش الحياة كما أحبها،
‏أن تكون مثل رواية.

تخيّل أن يمسك أحدهم أكثر ما تراه عيبًا فيك، ويقول لك مرّة واحدة: ما أحلاه!

" دائماً سأفوز ،سأنجو ،سأتعافى بسهولة
وليس الأمرُ لأنني قوية بل لأني حقيقية."

أنا أكاد أتجاوز نفسي، وأنتَ ما زلتَ تظُن أنهُ من الصعب علي تجاوزك ؟

لم اكن خائفة من مواجهة ظلامك

أنتِ في كل
الإتجاهات، لا
أعرفُ إن كانت
الأيام هادِئة،
رُبما ماهيَ إلا
إنعكاسٌ لظلكِ
فوق سمائي،
أنتِ، وفي
كل مرة أخالفَ
الإتجاه يعيدني
وجهكِ إلى حَقيقتي.

- عُمر معايطة.