فآليتا ♥️💌
1.02K subscribers
29 photos
1 video
1 link
هُنا إمرأة حَنونة، ينالُها المَرء مرة واحدة في العمر كُلّه،
نَزع الله من تَكوينها القَسوة واعطاها من صفاتِه الحَنان .
Download Telegram
‏اللهُم البقاء لمن اعتدتهُ كثيراً حتى جعلني أتساءل من منا انا ؟
‏واشيل الدنيا بجناحي أنا وهيَّ.

-فؤاد حداد.
‏تُعجبني النّصُوص الأدَبيّة القَصِيرة التَي تَحمل مِن البَلاغَة ما يُدْهش العَقل ويَغمرُ الفُؤاد بِالرّقة واللُّطف ؛
كقَول أحدَهِم :

«يأتي زمانٌ لا طمأنِينة فيه، ثمّ تأتينَ أنتِ، يا طمأنِينَة العُمرِ المُتعَب»
لا يدخلُ دائِرتي الصغيرة إلا مَنْ اسْتَخلصتُهُ لنفسي واصطفيتُهُ لقلبي. فهذا أَوْلَىٰ الناسِ عندي بالمحبّة والمؤالفة، وأحظَاهم برِفقتي، وأخصُّهم بوقتي، وأجدَرُهُم بِمقاسمتي الدروبَ والحِكاياتِ وكؤوسَ الشاي. فَيَرَى منِّي كلَّ روحي، وأعرِّفُه على قلبي الذي هو خَزينة أسراري وصندوق ذكرياتي، وأُفضي إليهِ بذاتِ نفسي كأنِّي أحكي إلى ذاتي.
إنّه أسلوبي وفلسفتي في التعامل مع الناس.. قليلٌ دائِمٌ بجِواري خيرٌ مِنْ كثيرٍ عابرٍ مع الريح!

- عماد عيد.
عند الهرَب..
نهربُ للحنون وليس للنَصوح.

فكُل حنونٍ يفهَم وإن لم يفهَم، يتفهَّم.
"أشعر وكأن كل شيء في حياتي، -بلا استثناء- تربطني به عاطفة قويّة، ولهذا الأمر تحديدًا، لن أكفّ أبدًا عن تقديم الحبّ، بدايةً لأبسط الأشياء إلى أعظمها".
أرصفةُ الشّوارع 
ستكُونُ مكاناً رائعاً للجلُوس ،
عندمَا تختارُ الشّخص الذي ينظُر إليك و لقلبك
لا إلى المكان.
"أعرفُ أن العمل قد أنهكك
وبأن رأسك الصغير
يدور بهِ ألف موضوع وأكثر
وبأنك تشتهي النوم
ولا تكاد تتذوّقه
على جانبٍ آخر أنا أيضًا أعرفك..
شاب قوي ورائع جدًا
تستطيع أن تحمل تلك الجبال
دون أن يتصدّع كتفك أو يُكسر
على أيّ حال هنا أنا فخورةٌ بك
تعرفُ نِضالك الدائم في الحياة
تُصفّق لك بحرارة، وتُقدّره، وتُحبّك."
" أُحب أن أراك سعيداً وأُحب أن أحضر كل إنجازاتك وأُحب أن أستشعر كيف للأيام الحنونة أن تتتَالى عليك دون توقُف ، وان أفخر بك وأنبهر بأتفه اشيائك ".
يُلامسون قلبي،
أولائكَ الذين يَنتبِهون لتفاصيلي الصغيرة."
ولأنَ ملامحكِ عتيقةٌ ككُتبِ التاريخ
يُغريني التسللَ إلى قَلبُكِ
على هيئة قارئ."
"أجلس أمام النافذة
أخيطُ شارعاً بشارع
وأقول متى أصلكِ"
" كنت أنا
اليوم، كُلي أنت".
في ليل قديم يشبه هذا ، كنا نتحدث..
" ‏اللغة شاسعة لكني أحب كلماتك العشوائية، أميزها، أختارها، أعرفها، من بين آلاف الكلمات، تلك التي تحدث هكذا فجأة لها نبرة خاصة، تسقط سهوًا من فمك إلى مُنتصف روحي "
‏" يقال أن من تشعر به.. يشعر بك أيضاً، لغة الأرواح لا تخطئ ."
"أنتِ مُخيفة، غَريبة وجميلة ..
شيء لا يعرف الجميع كيف يحبّه".
و عندما أقول"لقد مررتُ بيوم رائع!" فأنا أعني:
السماء كانت جميلة
ابتسم لي صديق
عانقتُ شخصي المفضل
ذَكّرني أحدهم بأنني من المقربين لقلبه
هكذا، بكل تلك البساطة.
"وجودُكِ يُنيرني من الداخل،
دون حاجتي لأن أكون حبيبًا أو صديقًا
أو حتى غريبًا ..

أنتِ أندرُ من أن تكوني شيئًا ملموسًا".
‏"أنا الشخص الذي يصل إلى عتبة الباب المقصود ثم يستدير ويعود بخُطى ثابتة، لأنه شعر بأن لا الوقت مناسب ولا الباب يستحق الطرق."
لا تعلن الخطوات، ولا تعلن الوصول
"دعهم يرونك وأنت هناك"