خُذني نحو ضريحُك فإن روحي منهكة وتطلب البُكاء في حوزتك

-

يعزُّ علي أن تَثقل الدنيا عليك وأنت أطيب مافيها

‏أخيط الطريق إلى قلبه، وبمقصه يقطع أقدامي، أخيط أقدامي المبتورة، وهو بمقصه يقطع الطريق.

من كسرَ شيئاً وجبَ عليه العِوض ومن كسرَ عهداً لزمه الاعتذار أمّا من كسرَ قلباً فلا يجدي معهُ إلا التّوبة لأنّ خصمه الله "جابرُ القلوب"

‏أحياناً أقول أن قلبي لن يتحمل حدثاً معين ولكنه يتحمل أشاهده وهو يتحول إلى قطع صغيرة ثم يعيد بناء نفسه دون تدخّل مني ..

‏لقد تجاوزنا مرحلة اتخاذ المواقف نحن الآن بمرحلة باوع واضحك . .

أشمئز من الذي ‏لا يُلفته إلّا من يُفلته.

عارفه إن محاولاتي مش كفاية توصلني ‏بس أنت كريم ‏اكرمني المرة دي كمان يارب

-

يستعصي على العالم إرضائي بينما هو يفعل بمجرد أن يُنادي أسمي

تمشي مثقلاً كأنك على موعد مع إحدى الخسارات.

مهما مشيت بهاي الدنيا وسويت انجازات ووصلت ماراح تكدر تنكر حتى بينك وبين حالك حقيقة المتعة اذا چان وياك رَفيق يهون عليك تَعب الرحلة ويكون بمثابة طبطبة صغيرونة على گلبك وقت ماتنطفي بنهاية اليوم ..

‏جئتكَ بمتاعبي يارب
هربًا من هذه الدنيا ممتلئًا قلبي بأذاها أبحثُ عن وجهتي التي أتمنى الوصول إليها لكي أستريح أرجوك ألّا تتركني طويلًا أتخبط في هذا الشعور وأن تمنحني الكثيرَ والكثير من السلام داخلي

فحبال الموت ادنى لكَ من حبل الوريد

سوي كل الي تكدر عليه وربنا راح يسوي كل الي ما تكدر عليه.

ما خاب من أودَع للهِ شتَات أمره

!..