أخيط الطريق إلى قلبه، وبمقصه يقطع أقدامي، أخيط أقدامي المبتورة، وهو بمقصه يقطع الطريق.
من كسرَ شيئاً وجبَ عليه العِوض ومن كسرَ عهداً لزمه الاعتذار أمّا من كسرَ قلباً فلا يجدي معهُ إلا التّوبة لأنّ خصمه الله "جابرُ القلوب"
أحياناً أقول أن قلبي لن يتحمل حدثاً معين ولكنه يتحمل أشاهده وهو يتحول إلى قطع صغيرة ثم يعيد بناء نفسه دون تدخّل مني ..