دورة الاستعداد لرمضان🥳🎈
*دورة بفضل الله هتكون سبب باذن الله في رمضان مختلف عن أي رمضان تماماً باذن الله وهتخرجوا بقلب تاني جدا*
رابط جروبات الواتساب
📌فضلا الانضمام لجروب واحد فقط .
رابط ١
https://chat.whatsapp.com/FLIO9YyqlxHLjlPHbXjKbq?mode=hqrt3
رابط ٢
https://chat.whatsapp.com/BvJRb6myoZv26JhgIuvwwB?mode=hqrt3
رابط ٣
https://chat.whatsapp.com/Hvkp5nMJ9PKKxq1KX12wsL?mode=hqrt3
رابط ٤
https://chat.whatsapp.com/FywErNW5cwbCDW2bBD7DFu?mode=hqrt3
رابط ٥
https://chat.whatsapp.com/E9bM4boTQ445wP0eP5DP52?mode=hqrt3
الهمة في النشر يا اخوات
رابط قناة التليجرام
https://t.me/GKWSMZWjhJoyYjE0
*دورة بفضل الله هتكون سبب باذن الله في رمضان مختلف عن أي رمضان تماماً باذن الله وهتخرجوا بقلب تاني جدا*
رابط جروبات الواتساب
📌فضلا الانضمام لجروب واحد فقط .
رابط ١
https://chat.whatsapp.com/FLIO9YyqlxHLjlPHbXjKbq?mode=hqrt3
رابط ٢
https://chat.whatsapp.com/BvJRb6myoZv26JhgIuvwwB?mode=hqrt3
رابط ٣
https://chat.whatsapp.com/Hvkp5nMJ9PKKxq1KX12wsL?mode=hqrt3
رابط ٤
https://chat.whatsapp.com/FywErNW5cwbCDW2bBD7DFu?mode=hqrt3
رابط ٥
https://chat.whatsapp.com/E9bM4boTQ445wP0eP5DP52?mode=hqrt3
الهمة في النشر يا اخوات
رابط قناة التليجرام
https://t.me/GKWSMZWjhJoyYjE0
Telegram
دورتي مطمئنون ، و الإستعداد لرمضان 🤎
تهدف القناة لإنشاء دورات تحت إشراف فريق رفيقات الفردوس
وليست تابعة لفضيلة الشيخ محمد خيري ولا تابعة لمركز آيات،
المشرف العام فَــرِيِــقُ رَفِيقَــاتِ الفــرّدَوّس 🕊️🌸
وليست تابعة لفضيلة الشيخ محمد خيري ولا تابعة لمركز آيات،
المشرف العام فَــرِيِــقُ رَفِيقَــاتِ الفــرّدَوّس 🕊️🌸
نصيحة لكم لاتتركوا سماع هذ الفيديو ولكن على شرط لمن تريد معية الله فيما تبقى من عُمُرها ☝️
( وَقَالُوا يَا وَيْلَنَا هَذَا يَوْمُ الدِّينِ ) الصافات : 20
.. كلمة (هَذَا) .. لطالما مررتُ عليها مرور الكرام في تلاواتي السابقة، ظانًا أنها مجرد اسم إشارة عابر يملأ فراغ الجملة لربط المبتدأ بالخبر، لكنني اليوم توقفت أمامها مشدوهًا، وكأنني أسمعها لأول مرة تهز أركان الوجود.
- لقد تجّلت لي كإشارة "حضور" مرعبة؛ هي لحظة سقوط الحجاب بالكامل، اللحظة التي يتحول فيها الغيب المطلق الذي كانوا يجادلون فيه طيلة حياتهم إلى "شهادة" دامغة لا تقبل الشك.
- فكلمة (هذا) في لسان العرب لا تستخدم إلا للمحسوس القريب الذي تلمسه يدك أو تراه عينك.
- وكأن الآية تنقلنا بآلة زمنية من "زمن الغفلة" حيث الآخرة مجرد فكرة بعيدة أو خرافة في نظرهم، إلى "زمن الحضور" حيث الحقيقة هي الكائن الوحيد الماثل أمامهم.
- هل شعرت يومًا بتلك الرجفة التي تسري في جسدك عند الاستيقاظ المفاجئ من حلم جميل وطويل على واقع مؤلم لا مفر منه؟
- تلك هي "هذا" في الآية، إنها نداء اليقظة المتأخرة التي تمزق نسيج الأوهام التي غلفوا بها حياتهم الدنيا، معلنةً أن المسافة بين الشك واليقين قد تلاشت إلى الأبد.
.. ومن هنا انفتحت لي أبواب اللطائف تتترى، فأدركت سر اقتران هذه الصرخة بكلمة (الدين) تحديدًا دون غيرها من أسماء القيامة الكثيرة.
- لماذا لم يقولوا "هذا يوم القيامة" أو "يوم الحشر" أو "يوم الآزفة"؟!
- لقد قادني الغوص في جذور اللغة إلى أن (الدين) هنا ليس مجرد "العقيدة" أو "الديانة" كما يتبادر للذهن أول مرة ، بل هو "الجزاء" و"الحساب" الدقيق، وهو مشتق من "الدَّيْن" أي القرض والحقوق المترتبة في الذمة.
- وكأن هؤلاء القوم أدركوا في تلك اللحظة الحاسمة أن حياتهم الدنيا لم تكن عبثًا ولا سدى، بل كانت عملية "استدانة" مستمرة من خزانة العمر والصحة والنعم.
- وأن (هذا) اليوم هو يوم "سداد الديون" الإجباري، اليوم الذي يُفتح فيه دفتر الحسابات الدقيق الذي لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها.
- إن استخدام كلمة (الدين) يحمل اعترافًا ضمنيًا مذهلاً بأن هناك "دائناً" عظيماً قد استوفى حقه، و"مديناً" مفلساً قد حان وقت سداده.
- وهي دقة بلاغية معجزة تصور العدالة الإلهية في صورة "استيفاء حقوق" وفق قانون دقيق، لا مجرد انتقام عشوائي .
- إنها لحظة الإدراك بأن الحرية التي تمتعوا بها لم تكن مجانية، بل كانت قرضاً حسنًا أو سيئًا، وقد حلَّ أجل السداد.
.. ثم تأملتُ بحسرة وعجب في صراخهم (يَا وَيْلَنَا)، وكيف تحولت "الويلات" في لغتهم من كلمة تُقال للتحذير إلى "كيان" يُستغاث به!
- إن "الويل" في لغة العرب هو الهلاك وحلول الشر وقبحه، ولكن النداء بـ (يا) يشي بأنهم ينادون الهلاك كأنه شخص قريب أو صديق قديم يرجون حضوره.
- يا لَلمفارقة المفجعة! إنهم يستدعون الفناء الذي كانوا يفرون منه طوال حياتهم، ليخلصهم مما هو أدهى وأمرّ.
- إنهم يستغيثون بالهلاك ليكون منقذًا لهم من "هذا" الحضور الطاغي للحقيقة الأخروية.
- أليس عجيبًا أن يصبح العدم أمنية؟ وأن يصبح الموت الذي كان رعبهم الأكبر، هو الملاذ الذي يصرخون طلبًا له؟
- هذه اللطيفة تكشف عن هول المشهد النفسي الذي لا تصفه مجرد كلمات العذاب الجسدي، بل يصفه انهيار الروح التي ترى في العدم رحمة مقارنة بمواجهة الحكم العدل.
- وكأن لسان حالهم يقول: "يا هلاك تعال فهذا أوانك، أنت أرحم بنا من نظرة الجبار".
.. ولعل من أعمق ما استوقفني في رحلة التدبر هذه، هو الربط البلاغي المدهش بين "قالوا" بصيغة الماضي، وبين الحدث الذي هو في المستقبل.
- في تصوير قرآني بديع يجعل المستقبل محقق الوقوع كأنه ماضٍ قد انقضى وفرغ منه، فلا مجال لـ "سوف" أو "لعل"؛
- لكن اللطيفة الأرقى تكمن في المفارقة بين قولهم في الدنيا "أئذا متنا وكنا ترابًا..." (إنكار المستقبل)، وبين قولهم هنا "هذا يوم الدين" (إقرار بالحاضر).
- لقد كانوا يستخدمون اسم الإشارة (هذا) في الدنيا للسخرية والإشارة إلى أصنامهم أو أهوائهم، واليوم يُجبرون بسطوة الحق على استخدام نفس الأداة (هذا) للإشارة إلى الحقيقة التي لا مفر منها.
- وكأن الله تعالى يعيد صياغة قاموسهم اللغوي ليكون حجة عليهم، فكل كلمة استعملوها في الباطل، عادت لتنطق بالحق رغماً عن أنوفهم .
.. وإذا تعمقنا أكثر في البنية النفسية للآية، نجد أن جملة (هَذَا يَوْمُ الدِّينِ) جاءت جملة اسمية تفيد الثبات والدوام والاستقرار، ولم تأتِ جملة فعلية متجددة؛
- لتدل على أن هذا اليوم هو "الحقيقة الثابتة" الوحيدة التي لا تتغير ولا تزول، فالدنيا كانت "أيامًا" متقلبة، أفعالاً متغيرة، مد وجزر، أما (هذا) فهو "اليوم" السرمدي الذي تتوقف عنده عقارب الزمن المتغيرة.
.. كلمة (هَذَا) .. لطالما مررتُ عليها مرور الكرام في تلاواتي السابقة، ظانًا أنها مجرد اسم إشارة عابر يملأ فراغ الجملة لربط المبتدأ بالخبر، لكنني اليوم توقفت أمامها مشدوهًا، وكأنني أسمعها لأول مرة تهز أركان الوجود.
- لقد تجّلت لي كإشارة "حضور" مرعبة؛ هي لحظة سقوط الحجاب بالكامل، اللحظة التي يتحول فيها الغيب المطلق الذي كانوا يجادلون فيه طيلة حياتهم إلى "شهادة" دامغة لا تقبل الشك.
- فكلمة (هذا) في لسان العرب لا تستخدم إلا للمحسوس القريب الذي تلمسه يدك أو تراه عينك.
- وكأن الآية تنقلنا بآلة زمنية من "زمن الغفلة" حيث الآخرة مجرد فكرة بعيدة أو خرافة في نظرهم، إلى "زمن الحضور" حيث الحقيقة هي الكائن الوحيد الماثل أمامهم.
- هل شعرت يومًا بتلك الرجفة التي تسري في جسدك عند الاستيقاظ المفاجئ من حلم جميل وطويل على واقع مؤلم لا مفر منه؟
- تلك هي "هذا" في الآية، إنها نداء اليقظة المتأخرة التي تمزق نسيج الأوهام التي غلفوا بها حياتهم الدنيا، معلنةً أن المسافة بين الشك واليقين قد تلاشت إلى الأبد.
.. ومن هنا انفتحت لي أبواب اللطائف تتترى، فأدركت سر اقتران هذه الصرخة بكلمة (الدين) تحديدًا دون غيرها من أسماء القيامة الكثيرة.
- لماذا لم يقولوا "هذا يوم القيامة" أو "يوم الحشر" أو "يوم الآزفة"؟!
- لقد قادني الغوص في جذور اللغة إلى أن (الدين) هنا ليس مجرد "العقيدة" أو "الديانة" كما يتبادر للذهن أول مرة ، بل هو "الجزاء" و"الحساب" الدقيق، وهو مشتق من "الدَّيْن" أي القرض والحقوق المترتبة في الذمة.
- وكأن هؤلاء القوم أدركوا في تلك اللحظة الحاسمة أن حياتهم الدنيا لم تكن عبثًا ولا سدى، بل كانت عملية "استدانة" مستمرة من خزانة العمر والصحة والنعم.
- وأن (هذا) اليوم هو يوم "سداد الديون" الإجباري، اليوم الذي يُفتح فيه دفتر الحسابات الدقيق الذي لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها.
- إن استخدام كلمة (الدين) يحمل اعترافًا ضمنيًا مذهلاً بأن هناك "دائناً" عظيماً قد استوفى حقه، و"مديناً" مفلساً قد حان وقت سداده.
- وهي دقة بلاغية معجزة تصور العدالة الإلهية في صورة "استيفاء حقوق" وفق قانون دقيق، لا مجرد انتقام عشوائي .
- إنها لحظة الإدراك بأن الحرية التي تمتعوا بها لم تكن مجانية، بل كانت قرضاً حسنًا أو سيئًا، وقد حلَّ أجل السداد.
.. ثم تأملتُ بحسرة وعجب في صراخهم (يَا وَيْلَنَا)، وكيف تحولت "الويلات" في لغتهم من كلمة تُقال للتحذير إلى "كيان" يُستغاث به!
- إن "الويل" في لغة العرب هو الهلاك وحلول الشر وقبحه، ولكن النداء بـ (يا) يشي بأنهم ينادون الهلاك كأنه شخص قريب أو صديق قديم يرجون حضوره.
- يا لَلمفارقة المفجعة! إنهم يستدعون الفناء الذي كانوا يفرون منه طوال حياتهم، ليخلصهم مما هو أدهى وأمرّ.
- إنهم يستغيثون بالهلاك ليكون منقذًا لهم من "هذا" الحضور الطاغي للحقيقة الأخروية.
- أليس عجيبًا أن يصبح العدم أمنية؟ وأن يصبح الموت الذي كان رعبهم الأكبر، هو الملاذ الذي يصرخون طلبًا له؟
- هذه اللطيفة تكشف عن هول المشهد النفسي الذي لا تصفه مجرد كلمات العذاب الجسدي، بل يصفه انهيار الروح التي ترى في العدم رحمة مقارنة بمواجهة الحكم العدل.
- وكأن لسان حالهم يقول: "يا هلاك تعال فهذا أوانك، أنت أرحم بنا من نظرة الجبار".
.. ولعل من أعمق ما استوقفني في رحلة التدبر هذه، هو الربط البلاغي المدهش بين "قالوا" بصيغة الماضي، وبين الحدث الذي هو في المستقبل.
- في تصوير قرآني بديع يجعل المستقبل محقق الوقوع كأنه ماضٍ قد انقضى وفرغ منه، فلا مجال لـ "سوف" أو "لعل"؛
- لكن اللطيفة الأرقى تكمن في المفارقة بين قولهم في الدنيا "أئذا متنا وكنا ترابًا..." (إنكار المستقبل)، وبين قولهم هنا "هذا يوم الدين" (إقرار بالحاضر).
- لقد كانوا يستخدمون اسم الإشارة (هذا) في الدنيا للسخرية والإشارة إلى أصنامهم أو أهوائهم، واليوم يُجبرون بسطوة الحق على استخدام نفس الأداة (هذا) للإشارة إلى الحقيقة التي لا مفر منها.
- وكأن الله تعالى يعيد صياغة قاموسهم اللغوي ليكون حجة عليهم، فكل كلمة استعملوها في الباطل، عادت لتنطق بالحق رغماً عن أنوفهم .
.. وإذا تعمقنا أكثر في البنية النفسية للآية، نجد أن جملة (هَذَا يَوْمُ الدِّينِ) جاءت جملة اسمية تفيد الثبات والدوام والاستقرار، ولم تأتِ جملة فعلية متجددة؛
- لتدل على أن هذا اليوم هو "الحقيقة الثابتة" الوحيدة التي لا تتغير ولا تزول، فالدنيا كانت "أيامًا" متقلبة، أفعالاً متغيرة، مد وجزر، أما (هذا) فهو "اليوم" السرمدي الذي تتوقف عنده عقارب الزمن المتغيرة.
لستة النبـ🏹ــلاء الإسـ🕌ـلامية
✿↝❄️✿↝
🍁 خَواطِــــــــر للتَّفَاؤُل... 🎐
🍁 إني أحبُّ لك الخَيــــــر🌱
🕊 حرمانُ الطَّاعة واعتياد المعصية!! 🍃
🕊 لا تُبطِلُوا صَلَواتكـــــــــم 🍃
🌳🔆🌳🔆🌳
🌿 الفقه الإسلامى 💗 ⑤k
🌿 إجازة قرآنية 💗 ④k
🌿 احاديث صححها الألباني 💗 ②k
🌿 خواطر 💗 ②k
🌿 صور ورسائل للواتس 💗 ②k
🌿 تفاءل ولا تيأس 💗 ①k
🌿 | خدمةدرر الدعوية 💗 ①k
🌿 الربط القرآني 💗 ①k
🌿 رياض الصالحين 💗 ①k
❥◌͜͡༄ ͢╰┈┈✧┈┈╮ ❥◌͜͡༄
🌿 خادمة القرآن 💗 ①k
🌿 والله مع الصابرين 💗 ①k
🌿 أمل الحياه 💗 ①k
🌿 حروف من ذهب 💗 ⑦k
🌿 احكام التجويد 💗 ⑦k
🌿 تشابه وتدبر القرآن الكريم 💗 ⑦k
🌿 تفسير القرآن 💗 ⑦k
🌿 همسات 💗 ⑤k
🌿 مع الله 💗 ④k
❥◌͜͡༄ ͢╰┈┈✧┈┈╮ ❥◌͜͡༄
🌿 روضة المحبين 💗 ④k
🌿 خدمة الكتاب والسنة 💗 ④k
🌿 منتقى الأذكار والدرر 💗 ③k
🌿 خدمة رتل معي 💗 ①k
🌿 همسات ربانية 💗 ①k
🌿 خذ للجنة طريق 💗 ②k
🌿 رضاك والجنة 💗 ②k
🌿 الكتاب والسُنة 💗 ③k
🌿 درر أمل 💗 ③k
❥◌͜͡༄ ͢╰┈┈✧┈┈╮ ❥◌͜͡༄
🌿 خزائن من الحسنات 💗 ③k
🌿 زادي ليوم الرحيل 💗 ④k
🌿 الإسلام عزنا 💗 ④k
🌿 معاً للجنة 💗 ⑤k
🌿 منوعات إسلامية 💗 ⑤k
🌿 معاً لحفظ القرآن 💗 ⑤k
🌿 من رحيق الكلام 💗 ⑤k
🌿 خطوة للجنة 💗 ⑤k
🌿 العفيفة 💗 ⑤k
❥◌͜͡༄ ͢╰┈┈✧┈┈╮ ❥◌͜͡༄
🌿 سنن مهجورة 💗 ⑥k
🌿 آية وتفسير 💗 ⑧k
🌿 دروس التوحيد 💗 ⑧k
🌿 فإنك بأعيننا 💗 ⑧k
🌿 الإسلام حب وحياه 💗 ⑨k
🌿 روائع الخواطر 💗 ⑨k
🌿 دعاؤك سلاحك 💗 ①k
🌿 تدبر القرآن معي 💗 ①k
🌿 الديوان الأدبي 💗 ②k
❥◌͜͡༄ ͢╰┈┈✧┈┈╮ ❥◌͜͡༄
🌿 منصور السالمي 💗 ③k
🌿 قناة ابن عثيمين 💗 ④k
🌿 َ .نفحات عطرة . 💗 ④k
🌿 فقه النساء 💗 ⑤k
🌿 حُسن الظنِ بالله 💗 ⑤k
🌿 قناة هكذا تعلمت 💗 ⑥k
🌿 عطر الكلام 💗 ⑯k
🍏بمسك الختام عطر النبوة🌨
✿↝❄️✿↝
🍁 خَواطِــــــــر للتَّفَاؤُل... 🎐
🍁 إني أحبُّ لك الخَيــــــر🌱
🕊 حرمانُ الطَّاعة واعتياد المعصية!! 🍃
🕊 لا تُبطِلُوا صَلَواتكـــــــــم 🍃
🌳🔆🌳🔆🌳
🌿 الفقه الإسلامى 💗 ⑤k
🌿 إجازة قرآنية 💗 ④k
🌿 احاديث صححها الألباني 💗 ②k
🌿 خواطر 💗 ②k
🌿 صور ورسائل للواتس 💗 ②k
🌿 تفاءل ولا تيأس 💗 ①k
🌿 | خدمةدرر الدعوية 💗 ①k
🌿 الربط القرآني 💗 ①k
🌿 رياض الصالحين 💗 ①k
❥◌͜͡༄ ͢╰┈┈✧┈┈╮ ❥◌͜͡༄
🌿 خادمة القرآن 💗 ①k
🌿 والله مع الصابرين 💗 ①k
🌿 أمل الحياه 💗 ①k
🌿 حروف من ذهب 💗 ⑦k
🌿 احكام التجويد 💗 ⑦k
🌿 تشابه وتدبر القرآن الكريم 💗 ⑦k
🌿 تفسير القرآن 💗 ⑦k
🌿 همسات 💗 ⑤k
🌿 مع الله 💗 ④k
❥◌͜͡༄ ͢╰┈┈✧┈┈╮ ❥◌͜͡༄
🌿 روضة المحبين 💗 ④k
🌿 خدمة الكتاب والسنة 💗 ④k
🌿 منتقى الأذكار والدرر 💗 ③k
🌿 خدمة رتل معي 💗 ①k
🌿 همسات ربانية 💗 ①k
🌿 خذ للجنة طريق 💗 ②k
🌿 رضاك والجنة 💗 ②k
🌿 الكتاب والسُنة 💗 ③k
🌿 درر أمل 💗 ③k
❥◌͜͡༄ ͢╰┈┈✧┈┈╮ ❥◌͜͡༄
🌿 خزائن من الحسنات 💗 ③k
🌿 زادي ليوم الرحيل 💗 ④k
🌿 الإسلام عزنا 💗 ④k
🌿 معاً للجنة 💗 ⑤k
🌿 منوعات إسلامية 💗 ⑤k
🌿 معاً لحفظ القرآن 💗 ⑤k
🌿 من رحيق الكلام 💗 ⑤k
🌿 خطوة للجنة 💗 ⑤k
🌿 العفيفة 💗 ⑤k
❥◌͜͡༄ ͢╰┈┈✧┈┈╮ ❥◌͜͡༄
🌿 سنن مهجورة 💗 ⑥k
🌿 آية وتفسير 💗 ⑧k
🌿 دروس التوحيد 💗 ⑧k
🌿 فإنك بأعيننا 💗 ⑧k
🌿 الإسلام حب وحياه 💗 ⑨k
🌿 روائع الخواطر 💗 ⑨k
🌿 دعاؤك سلاحك 💗 ①k
🌿 تدبر القرآن معي 💗 ①k
🌿 الديوان الأدبي 💗 ②k
❥◌͜͡༄ ͢╰┈┈✧┈┈╮ ❥◌͜͡༄
🌿 منصور السالمي 💗 ③k
🌿 قناة ابن عثيمين 💗 ④k
🌿 َ .نفحات عطرة . 💗 ④k
🌿 فقه النساء 💗 ⑤k
🌿 حُسن الظنِ بالله 💗 ⑤k
🌿 قناة هكذا تعلمت 💗 ⑥k
🌿 عطر الكلام 💗 ⑯k
🍏بمسك الختام عطر النبوة🌨