مارُهمت ويانا تگول ماعيّش "
بمحكمة القدر طلگنا الأفراح  '
طيور الخير هَجن عافن
البيت "
وغراب الفگر بمچانهن
صاح  !
مسودن بختنا وحظنا مشلول  ،
ومِن كثر الحِزن منهم عَلى الراح '
على الجاهل گبل نتنگب نگاب '
هَسه يموت أبونا
نگول يرتاح !
مَدام الموت أرحم لليموتون
"دمشونا لعد كِل أحنا نرتاح"

لتغِرك ضحكتي !
الضحكه للنَسيان '
آنه أول بشر من ينجرَح يضحَك .

چـا هَاي تَاليتِي ؟

بيمَن ملتهِي و مَا عايدتني ؟

‏وين نروح ..؟
ياروحي وبأدينة نشيل ضبة جروح !
- عريان السيد خَلف .

الوجَع هدنِي ،
الجسِم من كُل مَكان ،
يصيّح خلصت طاقتي ،
وتَعبان ماانكُر ،
يوميّه بحَياتي ،
أنصدِم بالأحداث ،
انهدَم حيلي ،
وبَعد مابيّه حيل أحزِر ،
مَاچنت أدري ،
الظرُوف تغيّر الإنسان ،
مَصدوم شگثر يا آني مِتغيّر .

عَاملني بـ غَرابة وآنه مَصدوم
مَرة يدزلي بوسة ومَرة سَهمة
ومَرة بـ كُل لطَافة يسولف وياي
ومَرة بـ نِص كَلامة يخَلي سِمة .

گلت ما يحچي سِري
و شاوريت النَـاي '
وحچة جروحي و سُولف
آهَـاتي "

لا عالسَلف مَريت لا گلت أهلنة ،
يالگطعي يالمابيك ذَرة محنة .

منو الگلك مِن تبچي تِرتاح ؟
هَاي الينضحَك بيها ع المَساكين '
الدَمع ماله علاقه بـ نار الگلوب ،
المُطر لوطاح ما يطفي البَراكين .

مِن أوَل نظِرة حَيل تعلِقت بيّك
عشِگتك مَا سألتِك حَاب مَا حَاب .

بيش احلِفلك
وهذا السَهر شاهِد ؟
عُمر خلصته احبَك
مِن طرَف واحِد '
مِثل الحارِس افتر
لو يجيني الليل ،
هَلي ينامون كُلهم
" وانة اضَل گاعِد .

مَهضوم أريد أشتكي
والمَـشتكى للرب
ما أدري ياهو
الدخَل بيناتنَه وخرب
موبَس مَزاجي
صرت بفراشي أتگلب
حتى اليبيع الورد
مِن سولفتله الحصل؟
هَز بيده واستغرب

باچر تعيش سِنين الما عشتهُم "
والفرح يترس زواياك الحَزينة .

عِشت مَنسي
فانوس بَدرب مَهجور
أضوي ومحترگ وحدي!

خَصم الحچي صَارت سوالف
باچِر نِنسى بَس تبقى المَواقِف
قَبل لا اطيح چنت هواي خَواف
وطِحت وقَررت مَا ابقَى خَايف .

اسألني وأختصِر
لعيونَك المُدة '
طَلع شعِندك حَچي ،
عِندي بَچي بگده .

اخر مَرة كلماتك تغثني
چنت اتباها بيك و فَشلتني
ردتك تبقى لكن الله ما راد
اكثر مني چنت تحب العناد
تفارگنا و نسيتك والعشگ راح
چا ليش من اشوفَك تضحك ارتاح
اخر مَرة اگلك غَلطتك هاي
انه ناسيك بَس محتاجَك وياي