حقًا أحبكَ إنّي لستُ أُنكرُه
وكيفَ أنكرُ بي ما اللهُ مُبديهِ!
هل ينكرُ الطيرُ غصنًا كان يحملُهُ؟
أم ينكرُ الزَّهرُ غيمًا كان يَسقيهِ؟
وكيفَ أنكرُ بي ما اللهُ مُبديهِ!
هل ينكرُ الطيرُ غصنًا كان يحملُهُ؟
أم ينكرُ الزَّهرُ غيمًا كان يَسقيهِ؟
"سَتُدرِكُ فِي وَقتٍ مُتَأَخِّرٍ مِنَ الحَيَاةِ أَنَّ مُعظَمَ المَعَارِكِ الَّتِي خُضتَهَا لَم تَكُن سِوَىٰ أَحدَاثٍ هَامِشِيَّةٍ أَشغَلَتكَ عَن حَيَاتِكَ الحَقِيقِيَّة، فَاجعَل هَذا الإِدرَاكَ مُبَكِّرًا".
إنّي أغارُ فَليتَ الناسَ ما خُلِقوا
أو لَيتَهُم خُلِقوا مِن غيرِ أجفانِ
إن لَمْ يَروكِ فَصوتٌ مِنكِ يَسحَرُهم
يا لَيتَهُم خُلِقوا مِن غيرِ آذانِ
أو لَيتَهُم خُلِقوا مِن غيرِ أجفانِ
إن لَمْ يَروكِ فَصوتٌ مِنكِ يَسحَرُهم
يا لَيتَهُم خُلِقوا مِن غيرِ آذانِ
فصحى
إنّي أغارُ فَليتَ الناسَ ما خُلِقوا أو لَيتَهُم خُلِقوا مِن غيرِ أجفانِ إن لَمْ يَروكِ فَصوتٌ مِنكِ يَسحَرُهم يا لَيتَهُم خُلِقوا مِن غيرِ آذانِ
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
صَبّحتُهُ عندَ المساءِ فقال لي
أتهزأُ بقدرِي أم تُريدُ مِزاحَ ؟!
فأجبتُهُ إشراقُ وجهِكَ غرّني
حتى توهمتُ المساءَ صباحَ
أتهزأُ بقدرِي أم تُريدُ مِزاحَ ؟!
فأجبتُهُ إشراقُ وجهِكَ غرّني
حتى توهمتُ المساءَ صباحَ
شوقي إليك قريب لا ينائيني
والصبر عنك بعيد لا يدانيني
تركتني في شجوني للورى مثلاً
يميتني الوجد والأشواق تحييني
والصبر عنك بعيد لا يدانيني
تركتني في شجوني للورى مثلاً
يميتني الوجد والأشواق تحييني
أنا لست أدري أي درب أسلُكُ
كُل الدروب إلى لقائِكَ تُهلِكُ
إن الذي بيسار صدري واحدٌ
خُذ واحداً تدري بأنك تملكُ
مالي سواك فلا تُغادر عالمي
أتظن أني في هواك سأشرِكُ؟
لا والذي أجراك بين نسائِمي
إني أُحبك ليت قلبك يدركُ!
كُل الدروب إلى لقائِكَ تُهلِكُ
إن الذي بيسار صدري واحدٌ
خُذ واحداً تدري بأنك تملكُ
مالي سواك فلا تُغادر عالمي
أتظن أني في هواك سأشرِكُ؟
لا والذي أجراك بين نسائِمي
إني أُحبك ليت قلبك يدركُ!
بعدَ الوِسامِ الثَّاني
لمْ تقتَنعْ
بَدلةُ الضَّابِط
أنَّها جاءتْ
مِن نَسلِ الثِّياب...
لمْ تقتَنعْ
بَدلةُ الضَّابِط
أنَّها جاءتْ
مِن نَسلِ الثِّياب...
ما كان البعدُ زُهداً بيننا
و كيفَ أزهدُ فيكِ و أنتِ أنا
لكنها الأقدارُ خُطت أمرنا
فضاقَ على وسعِ الزمان لقاؤنا
و كيفَ أزهدُ فيكِ و أنتِ أنا
لكنها الأقدارُ خُطت أمرنا
فضاقَ على وسعِ الزمان لقاؤنا