كم عابرٍ أسكنتُهُ في مهجتي
ضَوَّعتُ مسكًا في يديه و عنبرا
وفرشتُ متَّكَأً له في أعيني
و صنعت من روحي لأُشبِعَهُ القِرى
لكنَّهُ لمّا افتقرتُ لحُبِّهِ
و سألتُهُ.. نسِيَ الجميلَ و أنكرا
ضَوَّعتُ مسكًا في يديه و عنبرا
وفرشتُ متَّكَأً له في أعيني
و صنعت من روحي لأُشبِعَهُ القِرى
لكنَّهُ لمّا افتقرتُ لحُبِّهِ
و سألتُهُ.. نسِيَ الجميلَ و أنكرا
و كيفَ أرضَى لأمواجي و أشرعَتي
مرافِئا لم تكن يوما مَرافِيكِ؟
إذا نَطَقتِ فإنَّ الكونَ أَجمَعه
صدًى لصوتِكِ، معنًى مِن معانيكِ
وإن شَدَوْتِ فإنَّ الطّيرَ قاطبةً
قيثارةٌ عَزَفَتْ أحلى أغانيكِ
أنتِ الجمالُ الذي في وَصفِهِ عَجَزَتْ
عينُ القَريضِ ، وحارت كيف تُرضيكِ
مرافِئا لم تكن يوما مَرافِيكِ؟
إذا نَطَقتِ فإنَّ الكونَ أَجمَعه
صدًى لصوتِكِ، معنًى مِن معانيكِ
وإن شَدَوْتِ فإنَّ الطّيرَ قاطبةً
قيثارةٌ عَزَفَتْ أحلى أغانيكِ
أنتِ الجمالُ الذي في وَصفِهِ عَجَزَتْ
عينُ القَريضِ ، وحارت كيف تُرضيكِ
غِبتُم فَماليَ من أُنسٍ لغَيبَتِكم
سوَى التّعلّلِ بالتّذكارِ وَالأمَلِ
أحتالُ في النَّومِ كَي ألقَى خيالكمُ
إنَّ المُحِبَّ لمُحتاجٌ إلى الحِيَلِ!
سوَى التّعلّلِ بالتّذكارِ وَالأمَلِ
أحتالُ في النَّومِ كَي ألقَى خيالكمُ
إنَّ المُحِبَّ لمُحتاجٌ إلى الحِيَلِ!
لِكُلِّ شَيءٍ إِذا ما تَمّ نُقصانُ
فَلا يُغَرَّ بِطيبِ العَيشِ إِنسانُ
وَهَذِهِ الدارُ لا تُبقي عَلى أَحَدٍ
وَلا يَدُومُ عَلى حالٍ لَها شانُ
فَلا يُغَرَّ بِطيبِ العَيشِ إِنسانُ
وَهَذِهِ الدارُ لا تُبقي عَلى أَحَدٍ
وَلا يَدُومُ عَلى حالٍ لَها شانُ
صبرًا فالأماني مُقبلاتٍ
تكادُ تكون عن قربٍ تكادُ
أليس الفجر يطلعُ من ظلامٍ؟
ونور الصبحِ يسبقهُ السوادُ
تكادُ تكون عن قربٍ تكادُ
أليس الفجر يطلعُ من ظلامٍ؟
ونور الصبحِ يسبقهُ السوادُ
"عَينِي لِغَيرِ جَمَالِكُمْ لا تَنظُرُ
وَسِوَاكُمُ في خاطري لَا يَخْطُرُ
وجميع فِكري فيكمُ دونَ الورَى
وعلى مَحبَّتِكُم أموتُ وأُحشَرُ."
وَسِوَاكُمُ في خاطري لَا يَخْطُرُ
وجميع فِكري فيكمُ دونَ الورَى
وعلى مَحبَّتِكُم أموتُ وأُحشَرُ."
عطْرُ الرِّجالِ شَهَامَةٌ وَمُرُءَةٌ
أمَّا النِّسَاءُ فَعِطْرُهُنَّ حَيَاءُ
ومَكَارِمُ الأخْلاقِ أَفْضَلُ زِيْنَةٍ
يَا قُبْحَ مَنْ عَنْهَا لَهُ اسْتِغْنَاءُ "
أمَّا النِّسَاءُ فَعِطْرُهُنَّ حَيَاءُ
ومَكَارِمُ الأخْلاقِ أَفْضَلُ زِيْنَةٍ
يَا قُبْحَ مَنْ عَنْهَا لَهُ اسْتِغْنَاءُ "
- وإن سألوني يوماً عن كُل ما هو جميل في حياتي سأكتفي بذكر أمي ! ♥️
كل ماهو جميل ❤️ pinned «- وإن سألوني يوماً عن كُل ما هو جميل في حياتي سأكتفي بذكر أمي ! ♥️»
"توقّف عن مُلاحقة الشيء الخاطئ،
الشيء الصحيح لا يركض!"
الشيء الصحيح لا يركض!"
كَم لَيلَةٍ بِتُّها وَالنَجمُ يَشهَدُ لي
صَريعَ شَوقٍ إِذا غالَبتُهُ غَلَبا
مُرَدِّداً في الدُجى لَهفاً وَلَو نَطَقَت
نُجومُها رَدَّدَت مِن حالَتي عَجَبا
نَهَبتُ فيها عَقيقَ الدَمعِ مِن أَسَفٍ
حَتّى رَأَيتُ جُمانَ الشُهبِ قَد نُهِبا
هَل تَشتَفي مِنكَ عَينٌ أَنتَ ناظِرُها
قَد نالَ مِنها سَوادُ اللَيلِ ما طَلَبا
ماذا تَرى في مُحِبٍّ ما ذُكِرتَ لَهُ
إِلّا بَكى أَو شَكا أَو حَنَّ أَو طَرِبا
يَرى خَيالَكَ في الماءِ الزُلالِ إِذا
رامَ الشَرابَ فَيُروى وَهُوَ ما شَرِبا
صَريعَ شَوقٍ إِذا غالَبتُهُ غَلَبا
مُرَدِّداً في الدُجى لَهفاً وَلَو نَطَقَت
نُجومُها رَدَّدَت مِن حالَتي عَجَبا
نَهَبتُ فيها عَقيقَ الدَمعِ مِن أَسَفٍ
حَتّى رَأَيتُ جُمانَ الشُهبِ قَد نُهِبا
هَل تَشتَفي مِنكَ عَينٌ أَنتَ ناظِرُها
قَد نالَ مِنها سَوادُ اللَيلِ ما طَلَبا
ماذا تَرى في مُحِبٍّ ما ذُكِرتَ لَهُ
إِلّا بَكى أَو شَكا أَو حَنَّ أَو طَرِبا
يَرى خَيالَكَ في الماءِ الزُلالِ إِذا
رامَ الشَرابَ فَيُروى وَهُوَ ما شَرِبا
💞💞 أشتقت لـيـك 💞💞
لما الجفون حضـنـت بـعـض
بي لهفة في لحـظـة مـنـام
أشتقت ليكـ عـنـد الـصـبـاح
لما الـطـيـور قـالـت ســلام
أشـــتـــقـــت لـــيـــكـــ
لما الـعـيـون ذرفـت دمـوع
من شوقها في لحظة ملام
أشتقت ليك يا أحـلـى ذوق
يــا مـعـجـزة كــل الـكـلام
لما الجفون حضـنـت بـعـض
بي لهفة في لحـظـة مـنـام
أشتقت ليكـ عـنـد الـصـبـاح
لما الـطـيـور قـالـت ســلام
أشـــتـــقـــت لـــيـــكـــ
لما الـعـيـون ذرفـت دمـوع
من شوقها في لحظة ملام
أشتقت ليك يا أحـلـى ذوق
يــا مـعـجـزة كــل الـكـلام
كُلُّ الدّروبِ إلى غرامِكِ مُغلَقَةْ
وخُطايَ بالوَهمِ العَقيمِ مُعَلَّقَةْ
يا خمرةَ الحُبِّ المُكابِرِ إنّني
أهوى مِنَ الخَمرِ اللذيذِ مُعَتَّقَهْ
أرسلتُ أبياتي إليكِ ... تَرَفَّقي
لا تنصبي للشِّعرِ عندَكِ مشنَقَةْ
فإذا أتتْكِ قصيدةٌ مَحمومَةٌ
بالشّوقِ لا ترمي بها للمحرقَةْ
بلْ عَلِّقيها بالوشاحِ فربّما
نالتْ إذا عَلَقتِها اسْمَ ( مُعَلَّقَةْ )
وخُطايَ بالوَهمِ العَقيمِ مُعَلَّقَةْ
يا خمرةَ الحُبِّ المُكابِرِ إنّني
أهوى مِنَ الخَمرِ اللذيذِ مُعَتَّقَهْ
أرسلتُ أبياتي إليكِ ... تَرَفَّقي
لا تنصبي للشِّعرِ عندَكِ مشنَقَةْ
فإذا أتتْكِ قصيدةٌ مَحمومَةٌ
بالشّوقِ لا ترمي بها للمحرقَةْ
بلْ عَلِّقيها بالوشاحِ فربّما
نالتْ إذا عَلَقتِها اسْمَ ( مُعَلَّقَةْ )
ﻋﺎﻳﻨﺖ ﻓﻲ ﺻﻮﺭﺗﻚ ﻗﺒﻴﻞ.
ﺣﺴﻴﺖ ﻋﻴﻮﻧﻲ ﺑﺘﺸﺒﻬﻚ .
ﻭﻟﻘﻴﺖ ﻣﻼﻣﺤﻲ ﻗﺮﻳﺒﻪ ﻟﻴﻚ .
ﻧﻈﺮﺓ ﻋﻴﻮﻧﻚ ﻭﺿﺤﻜﺘﻚ .
ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻤﻼﻡ ﻭﺍﻟﻠﺨﺒﻄﺔ.
ﻭﺣﺮﻛﺎﺕ ﺍﺻﺎﺑﻌﻚ ﻭﺻﺮﺗﻚ.
ﻭﻓﺮﺣﺖ ﻟﻲ ﺣﺪ ﺍﻟﻔﺮﺡ .
ﻭﺣﻠﻔﺖ (ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺑﺸﺒﻬﻚ )
ﺣﺴﻴﺖ ﻋﻴﻮﻧﻲ ﺑﺘﺸﺒﻬﻚ .
ﻭﻟﻘﻴﺖ ﻣﻼﻣﺤﻲ ﻗﺮﻳﺒﻪ ﻟﻴﻚ .
ﻧﻈﺮﺓ ﻋﻴﻮﻧﻚ ﻭﺿﺤﻜﺘﻚ .
ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻤﻼﻡ ﻭﺍﻟﻠﺨﺒﻄﺔ.
ﻭﺣﺮﻛﺎﺕ ﺍﺻﺎﺑﻌﻚ ﻭﺻﺮﺗﻚ.
ﻭﻓﺮﺣﺖ ﻟﻲ ﺣﺪ ﺍﻟﻔﺮﺡ .
ﻭﺣﻠﻔﺖ (ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺑﺸﺒﻬﻚ )
فَأَشهَدُ عِندَ اللَهِ أَنّي أُحِبُّها
فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا
قَضى اللَهُ بِالمَعروفِ مِنها لِغَيرِنا
وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا
فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا
قَضى اللَهُ بِالمَعروفِ مِنها لِغَيرِنا
وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا
يا مَنْ تسيرينَ كالدُّنيا على عجلٍ
يُلَحِّنُ الخطوَ منها خطوُها التالي
كَمْ للموسيقى من الآلات سيِّدتي ؟
عُدِّي معي ، و أَضيفي كعبَكِ العالي
يُلَحِّنُ الخطوَ منها خطوُها التالي
كَمْ للموسيقى من الآلات سيِّدتي ؟
عُدِّي معي ، و أَضيفي كعبَكِ العالي
قد ذقتُ مِن حلوِ الزمانِ ومرِّه
فلا الحلو أنساني هواكِ ولا المرُّ
فلا الحلو أنساني هواكِ ولا المرُّ
عيناكِ ما أدراكِ ما عيناكِ
مُدنٌ منَ الألوانِ والأفلاكِ
انا احسدُ الاجفانَ ترمشُ فوقها
والكحلَ إذ يلهو بهِ رمشاكِ
مُدنٌ منَ الألوانِ والأفلاكِ
انا احسدُ الاجفانَ ترمشُ فوقها
والكحلَ إذ يلهو بهِ رمشاكِ
_ تقول إحداهنَّ :
"نَسِيَتْ الإعراب عندما جاءَ اسمهُ وسط الجُملة ، أعربتهُ "حبيبًا " فطُردت من الصَّف وضحكَ الرفاق."
"نَسِيَتْ الإعراب عندما جاءَ اسمهُ وسط الجُملة ، أعربتهُ "حبيبًا " فطُردت من الصَّف وضحكَ الرفاق."