"سلامٌ عليكَ فأنتَ السَّلام
وإنْ كنتَ مُخْتَضِِباً بالدَّمِ
وأنتَ الدَّليلُ إلى الكبرياء
بِما دِيسَ مِن صَدرِكَ الأكرَم ِ
وإنَّكَ مُعْتَصَمُ الخائفين
يا مَن مِن الذَّبح ِ لم يُعصَمِ
لقد قلتَ للنفسِ هذا طريقُكِ
لاقِي بِهِ الموتَ كي تَسلَمي".
- عبد الرزاق عبد الواحد
وإنْ كنتَ مُخْتَضِِباً بالدَّمِ
وأنتَ الدَّليلُ إلى الكبرياء
بِما دِيسَ مِن صَدرِكَ الأكرَم ِ
وإنَّكَ مُعْتَصَمُ الخائفين
يا مَن مِن الذَّبح ِ لم يُعصَمِ
لقد قلتَ للنفسِ هذا طريقُكِ
لاقِي بِهِ الموتَ كي تَسلَمي".
- عبد الرزاق عبد الواحد
“ثم ستدركين يا آن أن الوحدة مثل البرد، لا تقتلك وإنما تستقر في عظامك وتؤلمك، هكذا تشعرين بها لكن لا تملكين المقدرة على علاجها مهما فعلتي،
ثم ينتهي بك المطاف على التأقلم معها، مثل تشوه ربما أو إعاقة
ثم ينتهي بك المطاف على التأقلم معها، مثل تشوه ربما أو إعاقة
عندما يشعر الإنسان بالمحبة تتغير جودة الأيام في عينيه للأفضل، تزهو اللحظات، وتتمدد الراحة في كل لحظة، لا يطلب المرء أكثر من هذا؛ محبة صادقة دون حاجة أو دافع، محبة حنونة تأويه وبوسعها إزاحة التعب
عن روحه .
عن روحه .
خرجت بفائدة وحيدة من الأيام الماضية
، أن لا أفعل أي شيء لا يشبهني مهما بدا مغريًا..
، أن لا أفعل أي شيء لا يشبهني مهما بدا مغريًا..