تَسنيمُ فاطِم
319 subscribers
2.23K photos
148 videos
13 files
23 links
مِشّكَاةُ نُوُرٍ لا تَخبّو ...

@fatiimaali287BOT
Download Telegram
‏"عيناك تغلي ومن تشكو له صنمُ"
-كريم العراقي.
ـ "ذنبهُ عظيم من أطفأ شغف إنسان ما في هذه الحياة وتركه يصارع التساؤلات ويبحث عن عيوبٍ في نفسه تفسِّر سوء قدره!"،
ـ "ذنبه عظيم، من أطفأ الحياة بنظرة أحدهم".

ذنبه كبير الّي يطفي أمل عند شخص أو يقتل حلمه أو يحبط شغفه!،
ذنبه كبير الّي استخسر إنّه يشوف شخص سعيد بحاجة مُعينة، ورش عليه سم كلامه علمود ينزله لقاع الأرض، وسدها بوجها بدل ما ينورها!،
مثل ما نگول كسر جناحاته بدل ما يخلي يحلق لسابع سما،
الّي ما تگدر تدعمه، تشجعه، تساعده، تكون وياه؛ علىٰ الأقل لا تكسره.
‏"وَأَنَا نَهْبٌ مُقسَّمٌ لِخَوَالِجَ مُتَنَاقِضَةٍ"
كُلّما انْقَضى ..انْبَعَثَا
غِناؤكِ يَأسِرُ العُصفُورَ ..

عبد العظيم فنجان
Forwarded from المغتربه ..
ولكنكَ البيتُ إن شئت قربي..
Forwarded from رها..
"أوقن بأن الله يُعيدنا إليه
‏مع كل حربٍ نخوضها بالحياة،
‏مع كل حدثٍ يُكتب
‏وأخرٍ يُمحى،
‏يريدنا الله أن نطرق بابه
‏برجاء المُحب،
‏بدعوة المتيقن فيه
‏يبتلي الله عباده
‏بالخوف والحيرة والوحدة
‏يبتليه حتى بالفرحة
‏فكلُّ من يعود إليه
‏لا يخيب،
‏وكُلُّ من ينسى طريقه
‏يضِلُّ سعيًا حتى يجده..
فلو خَلُص الإنسان من وهمهِ ، لخَلُص من همّه
🙂‍↔️
Forwarded from المغتربه ..
باقي الاحتلال يقرر رسيمًا 🫠
مو بصالحهم أبدًا ما يوافقون
‏" يا فاطمة الزهراء"
ترتيلة الاوقات العصيبة ..
من اثنتين فلا تبخل بواحدةٍ
‏ إمّا النوالُ وإمّا راحة اليأس.

- ابن الرومي
‏الصدى، هو خوفُ الصوت
من الذهابِ أبعد من ذلك.

علي عكور
لا تُبالي فستُشفى الجراح
Forwarded from المغتربه ..
بيتي البعيد
سيكون صغيرًا بحديقه كبيره تملئها الازهار والخضار والريحان من الداخل سأزرع فيهِ
متسلق اللبلاب أرُيد أن يكون الخضار بكل مكان المطبخ صغير وفيهِ الكثير من الاكواب وطاولت الطعام خشبيه مربعه الشكل سأضع عليها قماشًا مزهرً وسلة خوص للأكواب والورد المحمدي..وأعواد القرفه
غرفةً صغيره سأضع بها مكتبه كبيره
وزجاج نافذتها ملون لتزينهُ الشمس بشروقها
وركن فيها للعبادةِ والصلاه
ستائرهُ بيضاء شفافه لتمر الشمس منها
في غرفة الجلوس سأعلق على جدار كامل
صورً عائليه قديمه لتكون عائلتي أمامي دائماً سيكون دافئً صغير يملؤهُ الحُب..
يسيرون في ظلِّ أحلامِهم مكاسير..
لكنَّهم سائرون


- أحمد بخيت.