بسم الله الرحمن الرحيم
«وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ ۖ إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ۖ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا»
- القرآن الكريم، سورة النساء، آية 104.
«وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ ۖ إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ۖ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا»
- القرآن الكريم، سورة النساء، آية 104.
تَسنيمُ فاطِم pinned «بسم الله الرحمن الرحيم «وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ ۖ إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ۖ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا» - القرآن الكريم، سورة النساء، آية 104.»
سَلامُ اللهِ وَسَلامُ مَلائِكَتِهِ الْمُقَرَّبِينَ وَأَنْبِيَائِهِ الْمُرْسَلِينَ ، وَعِبَادِهِ الصَّالِحِينَ وَجَمِيعِ الشُّهَداءِ وَالصِّدِّيقِينَ ، وَالزَّاكِيَاتُ الطَّيِّبَاتُ فِيمَا تَغْتَدِي وَتَرُوحُ عَلَيْكَ يَابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ..
#يا_أبا_الفضل
#يا_أبا_الفضل
لَعَنَ اللهُ مَنْ قَتَلَكَ وَلَعَنَ اللهُ مَنْ جَهِلَ حَقَّكَ وَاسْتَخَفَّ بِحُرْمَتِكَ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ حالَ بَيْنَكَ وَبَيْنَ ماءِ الْفُراتِ ، اَشْهَدُ اَنَّكَ قُتِلْتَ مَظْلُوماً، وَاَنَّ اللهَ مُنْجِزٌ لَكُمْ ما وَعَدَكُمْ ..
#يا_أبا_الفضل
#يا_أبا_الفضل
عانقَ الدّمُ عينهُ ، والسّهمُ قلبهُ ، فارتفعَ
العمودُ يخسفُ عمودَ خِيام الرّسالة، هوى
بلا كفّين ، استقبلهُ التُراب : فتڪسّرتِ
السّهامُ في جسدهِ ! هُنا .. تحضّرَ ڪُلّ شيءٍ للرّحيل : للسّبيِ تحت أنظارِ السّياط.
#يا_أبا_الفضل
العمودُ يخسفُ عمودَ خِيام الرّسالة، هوى
بلا كفّين ، استقبلهُ التُراب : فتڪسّرتِ
السّهامُ في جسدهِ ! هُنا .. تحضّرَ ڪُلّ شيءٍ للرّحيل : للسّبيِ تحت أنظارِ السّياط.
#يا_أبا_الفضل
سيُدهشك الزمن حين يُثبت لك صدق حدسك الأول وشُعورك الذي تجاهلته وحاولت كتم صوته ستُخبرك الأيام أنحدسك لا يُخطئ وأن شعورك هذا ما وجد عبثاً هذه طريقة جسدك لإخبارك بأنّ هناك خطأً ما ..
لا تُجازف بتجاهله
لا تُجازف بتجاهله
"سلامٌ عليكَ فأنتَ السَّلام
وإنْ كنتَ مُخْتَضِِباً بالدَّمِ
وأنتَ الدَّليلُ إلى الكبرياء
بِما دِيسَ مِن صَدرِكَ الأكرَم ِ
وإنَّكَ مُعْتَصَمُ الخائفين
يا مَن مِن الذَّبح ِ لم يُعصَمِ
لقد قلتَ للنفسِ هذا طريقُكِ
لاقِي بِهِ الموتَ كي تَسلَمي".
- عبد الرزاق عبد الواحد
وإنْ كنتَ مُخْتَضِِباً بالدَّمِ
وأنتَ الدَّليلُ إلى الكبرياء
بِما دِيسَ مِن صَدرِكَ الأكرَم ِ
وإنَّكَ مُعْتَصَمُ الخائفين
يا مَن مِن الذَّبح ِ لم يُعصَمِ
لقد قلتَ للنفسِ هذا طريقُكِ
لاقِي بِهِ الموتَ كي تَسلَمي".
- عبد الرزاق عبد الواحد
“ثم ستدركين يا آن أن الوحدة مثل البرد، لا تقتلك وإنما تستقر في عظامك وتؤلمك، هكذا تشعرين بها لكن لا تملكين المقدرة على علاجها مهما فعلتي،
ثم ينتهي بك المطاف على التأقلم معها، مثل تشوه ربما أو إعاقة
ثم ينتهي بك المطاف على التأقلم معها، مثل تشوه ربما أو إعاقة