‏"عسانا في العيد المُقبل
‏نكون في بيتنا سويًّا، نُعد كُل شيءٍ جميل لنحتفل معًا."♥️

‏"أتمنّى أن تجد شخصًا يتحدّث بلغتك، لئلّا تمضي عمرًا كاملاً في ترجمة روحك"

‏الصوم لن ينتهي
‏والقرآن لن يرحل
‏والمساجد لن تُغلق
‏والاستجابة لن تتوقف
‏والأجر لن ينقطع

‏اعبد ربك حتى يأتيك اليقين
‏كن ربانيًا ولا تكن رمضانيًا

‏هاتي يدك، ليقولوا أتى حاملاً العيد بيمينه♥️

قال لي أحبك بشكل جميل حتى إنه لم يعد يُهمني لو لم يحبني أحداً من بعده.

‏هي العيد
‏إذا غابت
‏غاب
‏وإذا حضرت
‏حضر.♡︎

السَّلام عليكُم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه.

رعى الله فتاةً لم تُؤتَ من كيدِ النساءِ شيئًا

بريئةً، نقيةً، صافيةَ الروح، لا تخدعُ ولا تُنافق، لا تكره ولا تتربّص، لا تحملُ ضغينةً ولا حِقدًا ولا حسدًا، لا تغتابُ ولا تنُمّ، و لا يشغلها من ترّهات فتياتِ أهل عصرنا شيئًا، تحملُ الخير للجميع، وتُجاهِدُ ألا تتركَ إلا أثرًا طيّبًا

للهِ درُ فتـاةٍ أدّبها القرآن،
فكانت خير مثلٍ بين الأهل والخلّان.

‏وصية عُمر بن الخطاب:
"علِّمُوا نساءَكُم سورةَ النور"

قال القرطبي: مقصودُ السُّورة
ذِكرُ أحكام العفافِ والسِّتر.

"لا حرمَ الله امرأةً نعمةَ الأُمومة،
بشَّر الله المُتلهِّفاتِ، وأقرَّ أعينهنَّ وأكرمهنَّ باحتضانِ أطفالهنَّ".

‏﴿ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ﴾

‏- الكهف (٢٨).