"قالوا إن حِدّة مزاجي
‏تجرح اللي حولي
‏والله إني قبلهم.. أحسّها تجرحني"*

ياهاجري والجروح
قلوب تشتاق لك والعتب اكثر*
لولا الهوى ما سكنت
دروب ولا اخترت فعيونك المهجر*

—

ما أقدر أحصر أسباب انشراحي وأنا معه، لكن أكثر سبب يطغى وأستشعره هو إني أشعر بالكثافة بجنبه، أكون اكثر شخص محبوب ومرغوب، وصلي مقدّر وجيتي ثمينه، شي يشبه : "معاه أحس اللي يحبوني كثار" وكأنما حظيت بمحبة الأرض ومن عليها🤍

تبًا
‏للهواجيس

لو رميتي شالك الدافي على متن السماء دِفيت
الشمس .. في فصل الجليد*

الطيّب مثل آلِحياة يتّعب
مدآِويرهّ ..

جرح في ظهر الخيل تحت السرج متداري
لا الخيل تشكي ولا الخيّال داري..

‏ما أبحث بالحياة غير عن السعة
السعة في بالي و صدري
و قلبي و دنياي *

يا وجهٍ
‏ودي أجمع به
‏سعادات الكون
‏وأفنى ولا يفنى وهج نوره

"يالله عسى شملٍ يلم الصالحين يلمّني"
مبلغ الغاية من هالفانية

ذكرياتك سلوةٍ فيها لقت روحي عشمها
‏كيف بأسلاك؟
‏وأنا ما أفقد بشر - أفقد بلاد -
‏والحياه رغم إتساع الأرض يخنقني نسمها
‏من تجرع مّر فقدك وإغتراب الأفتقاد!
‏مايلوم المغترب إن لاذ بالذكرى و ألمها

ترى
" اللياليّ ماتخلي مستريحٍ في ذراهّا "

يـا مـلوح للهـنا .. بتـرف الأمـاني
‏شـوفني للحـين مـتحّري الصدف

‏حـافرٍ ذكراك في جـوف المـعاني
‏تشهد لك اشعاري ولوّي ماعترف

‏ايه يـا صوتٍ لا سمعتـه .. كفاني
‏و ايه يـا وجـه لـه عيـوني .. تـرف

‏غـرّني وقـتي مـعك.. بـاوّل زماني
‏ماحسبت ابقى هنا .. بالمنتصف

عزّي لمن
مثلي زمانـه يعاديـه