لم أشعر بمعاناة أو حزن الشعب الفلسطيني الذي يسلب منهم العدو الصهيوني منازلهم كل يوم حتى فقدتك، وكأنني أُخرجت من منزلي الدافىء رغمًا عني وهذا الشعور أشبه بالموت البطيء

أخشى من تلك العلاقة ، التي يظُن فيها الطرف الأخر بإنهُ منزه عن الخطأ ، و أن ذنبه مغفور مهما عظُم

: لقد كانت صداقتك، أشبه بـِ ارتدادِ الروحِ بعد طلوعهَا ..💔

‏"لا تغرس في قلب أحدٍ شعور أنتَ لست أهلاً له."

"ولا تجعل في قلبي حَنين لمَن هانّ عليه انطفاء روحي."

ماتَ الهوى فتعالَ نقسِمُ إرثَهُ
‏بيني وبينكَ والدموعُ شهود
‏خُذ أنتَ مني ذكرياتكَ كلها
‏وأنا سأحملُ خيبتي وأعودُ.

أَنت لا تعلمُ مّا معنى أَنْ يُعاقبَ المرءُ نفسه، بترك ما يُحبّ.

‏"يا الله متى كبرنا؟
‏متى أصبحت الخطوات حقيقية ومصيريّة إلى هذا الحدّ ؟"

"من أصابني بتلك الخيبة كان الأقرب لي وكنت أتباهى به أمام الناس يومًا"

ها أنا للمره التي لا تُعد، خُذلت

لا زلت أُخبىء العديد من المواضيع لأحكيها لك ولكن!
أين أنت؟

‏- أعان اللّه قلبًا بكى، وفي داخلة خيرًا للذي أبكاه."

‏اللهمَّ لا تجعل لوالدتي ذنباً إلا غفرته، ولا هماً إلا فرجته، اللهمَّ وأقرَّ عينيها بما تتمناه في الدنيا، اللهمَّ اجعل أوقاتها بذكرك معمورة، اللهمَّ أسعدها بتقواك، اللهمَّ اجعلها في ضَمانك وأمانِك وإحسانك يارب العالمين ❤️.

‏" وجَّهتُ قلبي إليك، أنتَ الذي لا يُضام من كنت نصيرًا له ولا ينكسر من كنت عونًا له، و لن يبهُت أبدًا نور قلبٍ ينتظر فرجك و يسعى كل سعيه في دروبٍ يظُن بحُبه أنها توصله إلى مرضاتك و حمايتك و حُبك، وجَّهتُ قلبي إليك أملاً، طمعًا، حُبًا، و رغبةً بخيرِ ما عندك. "
‏-

اللهم أربط على قلبي وأجبر كسري وعظم أجري وصبرني صبرًا يليه جبر على فقد أعظم أب فالعالم، اللهم أني فقدت أعيادي فعوضني وأرحم قلبي اللهم أني أخاف فقد أحبتي فأقبض روحي قبلهم وأنزلني منزلاً مباركًا بجوار أبي.

اللهم إن حسدت عبدًا من عبادك دون قصد فلا تحملني إصرًا وعافني وأعفو عني وأرحمني

- لِماذا الآباء ؟

لِماذا يرحلون مِن هذه الدُنيا
وهُم ملذاتها الوحيدة ؟

ومن غيري لغيري؟

‏{ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ }

وكأنها تحشو إنهياراتها داخل حروف..

عادةً ما أرى هاويّ الكتابة على المواقع يضعون صور للسماء وصور آخرى للفراغ واللاشيء
تسألت ماهو الرابط بينهم وبين تلك الأشياء ولم أعرف السبب حتى كتبت..!
كلنا نُحب السماء ولكن بعضنا يراها النجاة.. نحنُ ننجو من الفراغ واللاشيء بالكتابة كما ينجون الأموات من الدُنيا بتحليق أرواحهم للسماء.