ألحّوا بالدُّعاء فإنهُ الله.

رَبِّ حَبِّبْ إلَيْنَا الصَّلَاة، وَاجْعَلهَا قُرَّةَ عَيْنٍ لَنَا.

كَان أكثَر دُعاءِ النَّبِيِّ ﷺ فِي العَشر الأَوَاخِر:

«اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ العّفْوَ فَاعْفُ عَنَّا».

قال ابن مسعود رضي الله عنه:

"ما كُرِبَ نبيّ من الأنبياء إلا استغاث بالتسبيح".

‏﴿فَاستَجَابَ لَهُم رَبُّهُم﴾

وكُلهم ياصاحُ عُتِقوا، وأنت مازِلتَ هائم!

الشهر يوشِك على رحيلهِ، وأنت يا رفيق نائِم!

أتدري معنى أن تُعتق؟

لا تسمع للنار حسيسا، ولا تجد لها مسّا، ليس مَن قام كمن رقد، وليس من عمِل كمن زهد.

اجتهد .. فإن العتق كل ليلة..

كلّ يومٍ في رمضان يصلح أن يكون بداية، أن يكون بابًا واسعًا للجنّة؛ فلا تنظر خلفك وتقول تأخرّت! بل ما زلتَ في أيّام السِّباق؛ فاغتنم".

ربَّنا اتِنا في الدُّنيا حسنةً وفي الاخرةِ حسنةً وقِنا عذابَ النَّار.

🤍🤍.

‏أَن نُجبَر في تِلكَ الحَاجةِ التي ما دعونَا بِها قطُّ إِلّا وغَلبَنا البُكاءُ .

_

‏يا ربّ؛ دلّنا على الحقِّ وثبِّتنا عليه.

وأُحبُّ كثْرة الصَّلاَة عَلىٰ النَّبي ﷺ فِي كل حَال، وأَنهَا فِي يَوْمِ الجُمعة وَليلتَها أشَدُّ اسْتِحْبَابًا

- الشَّافعِي - رَحِمَهُ اللهَّ -

‏"ثُمَ يجمَع الله شتاتَ
أمّرِكَ بِدُعَاء".

اللَّهُمَّ الجنّة لموتانا دارًا ومقامًا ونعيماً سرمديّاً.

﴿وَالذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِينَّهُمْ سُبَلَنَا﴾

فَ وَاللَّهِ مَا خِفْت يَوْمًا أَنْ تَتَبَدَّل مَكَانَتِي عِنْدَ النَّاسِ ، وَإِنَّمَا أَخْشَى أَنْ تَتَبَدَّل عِنْدَ اللَّهِ.

إنّما يَبكي المُذنبُ عَلى دِيارٍ قَدْ عَمّرها بِالتقوى؛ كيفَ أخربتها الذُنوب!

-ابن الجوزي.

أوما خشيتم في القيامةِ موقفًا؟
إن تلكَ الحواس بكلِ شيء تنطقُ

﴿رَبَّنا إِنَّكَ تَعلَمُ ما نُخفي وَما نُعلِنُ﴾

صلوا على من تدخلون بشفاعته دار السلام  ﷺ 🤍 .