إبتـهال الأجنف.
Channel photo updated
متَوهِجة ببَريقٍ سرمدي..
حتى لونها البنفسجي لافت
حتى لونها البنفسجي لافت
إبتـهال الأجنف.
"يُسراي في يمناه.."
مافهمت ليش الحاجات هذه تحولوا فيها خاص
بس مش مسامحة اي حد يحولها
وخاصة لو كان يحكي عليّ بيها..
بس مش مسامحة اي حد يحولها
وخاصة لو كان يحكي عليّ بيها..
Forwarded from ٢٠٠٣
هُنالكَ مرّة
صرَخ فيهَا داخلِي ب لَا
بينمَا نطقتْ شفتايْ ب نعَم
وتِلك أُخرىٰ
ودَدتُ قولَ لا أُريد
ولكنّني فعَلتُ مالا أرغَب
وأُخرىٰ أيضاً
كانَ فيها الضّيقُ
ينبثِقُ من عينايْ
بينمَا اعوجّت
شفتايْ لليسارْ
هذهِ
وكُلّ المرّات
الّتي كُنت
فيهَا بالغَ اللّطفِ
علىٰ حسابِ نفسِي
بقِيتْ ندُوباً في أخادِيد رُوحي
وطريقاً يُؤذيني بهِ الآخرِينْ.
- حُور
صرَخ فيهَا داخلِي ب لَا
بينمَا نطقتْ شفتايْ ب نعَم
وتِلك أُخرىٰ
ودَدتُ قولَ لا أُريد
ولكنّني فعَلتُ مالا أرغَب
وأُخرىٰ أيضاً
كانَ فيها الضّيقُ
ينبثِقُ من عينايْ
بينمَا اعوجّت
شفتايْ لليسارْ
هذهِ
وكُلّ المرّات
الّتي كُنت
فيهَا بالغَ اللّطفِ
علىٰ حسابِ نفسِي
بقِيتْ ندُوباً في أخادِيد رُوحي
وطريقاً يُؤذيني بهِ الآخرِينْ.
- حُور
لا يعود المرء كما كان حين هاجسه..
يعيش داخل دوامةٍ من القلق ويموت حيًّا عندما تتحقق مخاوفه..
-وهج
يعيش داخل دوامةٍ من القلق ويموت حيًّا عندما تتحقق مخاوفه..
-وهج
"أجلتُ دائمًا مشاعري
لأجلٍ غير معلوم
راكمتُ وراكمتُ
لم أقل الكلمة في وقتها
ولم أبكي
حين كانت دمعتي عالقة على جَفْنيّ
ظننتُ بذلك،
أنني سأفوز
بجائزة الكبرياء
ولكنني..
خسرتُ بجدارة حقي
في الخِلاص مِنها
أنني الآن
كومة أشياء خبئتُها جيدًا."
لأجلٍ غير معلوم
راكمتُ وراكمتُ
لم أقل الكلمة في وقتها
ولم أبكي
حين كانت دمعتي عالقة على جَفْنيّ
ظننتُ بذلك،
أنني سأفوز
بجائزة الكبرياء
ولكنني..
خسرتُ بجدارة حقي
في الخِلاص مِنها
أنني الآن
كومة أشياء خبئتُها جيدًا."
"هَلَّا ابتَسَمت لِتُعطي الصُبحَ بَهجَتَهُ
وتُشرِقُ الشَمسُ إِنْ بانَت ثَناياك؟"
وتُشرِقُ الشَمسُ إِنْ بانَت ثَناياك؟"
” يليقُ بكِ أن تكوني فراشة أو زهرةِ دوّار الشّمس
أو شمس بحدّ ذاتها .”
أو شمس بحدّ ذاتها .”
كل شيء معقول ومنطقي إلا أن نتعلق بشخصية مش موجودة بالواقع
ونحبها بشكل يخليني نفكر فيها..
ونحبها بشكل يخليني نفكر فيها..