لما لا أكون رِداءُكِ الذي تلبسينهُ
فوق جسدُكِ المُخمليّ
لما لا أتجسدُ بكِ ، وأُصبِحُ قِطعةً
مِن روحكِ
دعيني أكُون قِرّطًا بِأُذُنيكِ
أو كَعِطرًا يسيلُ على عُنقكِ الشفاف
دعيني أبقى هُنا
بين ثنايا شفتيّكِ وأنفاسُكِ العَطِرَة.
فوق جسدُكِ المُخمليّ
لما لا أتجسدُ بكِ ، وأُصبِحُ قِطعةً
مِن روحكِ
دعيني أكُون قِرّطًا بِأُذُنيكِ
أو كَعِطرًا يسيلُ على عُنقكِ الشفاف
دعيني أبقى هُنا
بين ثنايا شفتيّكِ وأنفاسُكِ العَطِرَة.
أحبُّك بقدر التشتُّت الذي بيننا الآن ، وبقدر السُّكوت المفاجىء بيننا ، وبرغم هذه العقد التي بيني وبينك، أحبُّك حتى وإن ظهر لك عكس ذلك
بكيتُ كثيرًا
من كُل حواسي
نسيت من أي مكانٍ أدمع
من عيوني
من قلبِي
أم جسدي كُله ينزف ؟
من كُل حواسي
نسيت من أي مكانٍ أدمع
من عيوني
من قلبِي
أم جسدي كُله ينزف ؟
أنا هُنا
حين تخونُك الشوارِع والطُرق
حين تفقِد القدرةَ على فهمِ الأحداثِ
وتتعاظَم الأشياءُ مِن حولِكَ . أنا معك.
حين تخونُك الشوارِع والطُرق
حين تفقِد القدرةَ على فهمِ الأحداثِ
وتتعاظَم الأشياءُ مِن حولِكَ . أنا معك.