"أقل ما تمنحه لشخص ترك الجميع وأختارك أنت ليحدثك عن شيءٍ بداخله هي الطمأنينة، أن يذهب وهو أخف مما اتى، لا أكثر
هَل يُمكنني احتضَانكَ ؟
دعَني آتي إلىَ وطني
دعَني اتنفسُ من عُطرِك
احتاج دفىَء حُضنك
فأنَ حُضنك احن الاماكِنَ لي .
دعَني آتي إلىَ وطني
دعَني اتنفسُ من عُطرِك
احتاج دفىَء حُضنك
فأنَ حُضنك احن الاماكِنَ لي .
ويسألني " أتعشقينني "
أبربك تسأل !
الم تلاحض أني بحديثك أزدهر ؟
الم ترى عيناي لرؤيتك تبرق ؟
واني من دونك فارغة ضائعة.
وأنك وطني ودولتي وكل قبيلتي .
أبربك تسأل !
الم تلاحض أني بحديثك أزدهر ؟
الم ترى عيناي لرؤيتك تبرق ؟
واني من دونك فارغة ضائعة.
وأنك وطني ودولتي وكل قبيلتي .
لما لا أكون رِداءُكِ الذي تلبسينهُ
فوق جسدُكِ المُخمليّ
لما لا أتجسدُ بكِ ، وأُصبِحُ قِطعةً
مِن روحكِ
دعيني أكُون قِرّطًا بِأُذُنيكِ
أو كَعِطرًا يسيلُ على عُنقكِ الشفاف
دعيني أبقى هُنا
بين ثنايا شفتيّكِ وأنفاسُكِ العَطِرَة.
فوق جسدُكِ المُخمليّ
لما لا أتجسدُ بكِ ، وأُصبِحُ قِطعةً
مِن روحكِ
دعيني أكُون قِرّطًا بِأُذُنيكِ
أو كَعِطرًا يسيلُ على عُنقكِ الشفاف
دعيني أبقى هُنا
بين ثنايا شفتيّكِ وأنفاسُكِ العَطِرَة.