الحاجة الي يطق فيها غيري مهما كان نوعها لا نشوفلها ولا نقربها ولا نداعك عليها
في ناس نادمه اني عرفتهم وعطيتهم قدر وقيمه وحطيتهم ف مكانه خاصة وهما أصلا مايستلوش الشي هذا بكل وخســاره فيهم .
تقعد تخلقلهم في أعذار لأنك متبيش تخسرهم لاكن أفعالهم يعيطن عياط تحسهم يقولو نحنا رخاص راهـو.
اغلب الندم مش لانك درت الشي الغلط لانك درت الشي الصح مع الشخص الغلط الي خساره فيه.
محد حيفهم الارهاق النفسي لي واصله انت ولا حيفهم انك كل يوم تجاوز حاجات متبش تطلع من داخلك محد حيفهم تعبك وحزنك واحساس انك بروحك ديما ولا الخذلان لي صارلك من اقرب الناس لك يشوفوك تعامل عادي بس من جوا التعب والخنقه بروحك بروحك .
قريت اقتباس اليوم يقول "لاأحد يتخلي عن الاشياء التي يتوق لها إلا بعدما يجرحه الحفاظ عليها " يعني صح مرات تسيب الحاجه برغم أنك مزال تحبها مش لأنه ملينا منها ولا شعور ناحيته تلاشى لكنه عرفنا ان وجودنا ف مكان هضا ميشكلش فرق .
يارب،
لا تعلِّق نفسي بشيىء لن تناله يداي،
ولا تشغل قلبي بمن لن يصحبني في طريقه،
ولا تصرف عقلي إلى ما تكفَّلت لي به،
ووجِّه نفسي وقلبي وعقلي إلى ما كلَّفتني به،
سهِّله علي، يسِّره إلي، واجعل خاتمة الطريق وصولًا تامًا.
يارب،
أنت من خلقت الغايات، وزرعت فينا حب نيلها،
فلا تحرمنا مما في أنفسنا..
لا تعلِّق نفسي بشيىء لن تناله يداي،
ولا تشغل قلبي بمن لن يصحبني في طريقه،
ولا تصرف عقلي إلى ما تكفَّلت لي به،
ووجِّه نفسي وقلبي وعقلي إلى ما كلَّفتني به،
سهِّله علي، يسِّره إلي، واجعل خاتمة الطريق وصولًا تامًا.
يارب،
أنت من خلقت الغايات، وزرعت فينا حب نيلها،
فلا تحرمنا مما في أنفسنا..
"عندما أعفيك من عتابي،فأنا أعفيك من أن تكون شيئا يعنيني،فلا تفرح بصمتي،فهو يدل على أنك أصبحت لا شيء."