"وَتَقُولُ مِن فَرط الحَنِين..تُحبُّني ؟
فَأَقُولُ : لاَ ؛ كَي أَستَثِيرَ دَلالَهَا
فَتَضُمُّنِي ضَمَّ الرَّؤوم لِطِفلِهَا
وَأَجيبُ -صَمتاً- بِالعِنَاق سؤالَها”
فَأَقُولُ : لاَ ؛ كَي أَستَثِيرَ دَلالَهَا
فَتَضُمُّنِي ضَمَّ الرَّؤوم لِطِفلِهَا
وَأَجيبُ -صَمتاً- بِالعِنَاق سؤالَها”
يامن طَـرْقَتِ الفُـؤادَ بِبَسْـمَــةٍ
رِفْقًا فَـإِنِّي بِها اليَـوْمَ مَأْسُــورٌ
كَالبَدْرِ حَسَنًا بِالنُجُومِ مُحاطَةٌ
وَصـائِفُ حَوْلَـها كَالـدّرِّ مَنْثُـورٌ
رِفْقًا فَـإِنِّي بِها اليَـوْمَ مَأْسُــورٌ
كَالبَدْرِ حَسَنًا بِالنُجُومِ مُحاطَةٌ
وَصـائِفُ حَوْلَـها كَالـدّرِّ مَنْثُـورٌ
- لا تأخذ جرعة كبيرة من الثقة، اترك مكانًا للخيبة، ومكانًا لإستيعابها أيضًا.
- نجيب محفوظ 📚.
- نجيب محفوظ 📚.
أصدقاؤك هم من تحب البقاء برفقتهم، وأحباؤك هم من لايمكنك تخيل البعد عنهم.🕊✨
"تَدرِينَ لا يَحتَـاجُ كَـفّـكِ خَـاتَماً
مَـا حَاجَـةُ الأَلْمَـاسِ لِلأَلْمَـاسِ"
مَـا حَاجَـةُ الأَلْمَـاسِ لِلأَلْمَـاسِ"
"لا تسأليني كم أُحبكِ إنني
ألقاكِ نبضاً لا أرومُ سواهُ
يازينةَ الدنيا إليكِ مشاعري
نغمٌ أردّدهُ ولا أنساهُ
إن مسّني حُزنٌ رأيتكِ جانبي
أجدُ الأمانَ بِرغمِ ما ألقاهُ"
ألقاكِ نبضاً لا أرومُ سواهُ
يازينةَ الدنيا إليكِ مشاعري
نغمٌ أردّدهُ ولا أنساهُ
إن مسّني حُزنٌ رأيتكِ جانبي
أجدُ الأمانَ بِرغمِ ما ألقاهُ"
"قل للمليحة في الخمار الأسود
ماذا فعلت بناسك متعبدِ
قد كان شمر للصلاة ثيابه
حتى وقفت له بباب المسجدِ
ردي عليه صلاته وصيامه
لا تقتليه بحق دين محمدِ"
ماذا فعلت بناسك متعبدِ
قد كان شمر للصلاة ثيابه
حتى وقفت له بباب المسجدِ
ردي عليه صلاته وصيامه
لا تقتليه بحق دين محمدِ"
يقول الشاعر :
أَراكَ عَلَيَّ أَقسى الناسِ قَلباً
وَلي حالٌ تَرِقُّ لَهُ القُلوبُ
حَبيبٌ أَنتَ قُل لي أَم عَدُوٌّ
فَفِعلُكَ لَيسَ يَفعَلُهُ حَبيبُ
أَراكَ عَلَيَّ أَقسى الناسِ قَلباً
وَلي حالٌ تَرِقُّ لَهُ القُلوبُ
حَبيبٌ أَنتَ قُل لي أَم عَدُوٌّ
فَفِعلُكَ لَيسَ يَفعَلُهُ حَبيبُ
"وَيْحَكَ يَا قَلْبُ مَا أعدلك
تَعَشْقُ منْ يَعْشّقُ أن يَقتلَك
وَأنتَ يا طَرفيِ أوْقَعّتَنِي
وَيْحكَ يا طرفيِ مَالي وْلك"
تَعَشْقُ منْ يَعْشّقُ أن يَقتلَك
وَأنتَ يا طَرفيِ أوْقَعّتَنِي
وَيْحكَ يا طرفيِ مَالي وْلك"
"وما أدراكَ أني لا أحنُّ؟
وأني من لظى شوقي أُجَنُّ؟
وأني ليسَ يُضنيني حنيني
وطيفُكَ في خيالي لا يَعِنُّ
تمنيتُ اللقاء وكان ظني
بأن تأتي الحياةُ بما أظنُّ
فخانتني الحياةُ وتاهَ دربي
وظلَّ القلبُ في صدري يئنُّ"
وأني من لظى شوقي أُجَنُّ؟
وأني ليسَ يُضنيني حنيني
وطيفُكَ في خيالي لا يَعِنُّ
تمنيتُ اللقاء وكان ظني
بأن تأتي الحياةُ بما أظنُّ
فخانتني الحياةُ وتاهَ دربي
وظلَّ القلبُ في صدري يئنُّ"
"أهْواكَ يا مَلِكًا في ساحِ مَمْلَكَتي
تَنْهى وتَأمُرُ في جَوْفي وفي داري
مَلِكٌ وليْسَ لَهُ شَعبٌ ليَحكُمَهُ
إلّا أنا ، ولَقَدْ أغْلَقْتُ أسْواري!"
تَنْهى وتَأمُرُ في جَوْفي وفي داري
مَلِكٌ وليْسَ لَهُ شَعبٌ ليَحكُمَهُ
إلّا أنا ، ولَقَدْ أغْلَقْتُ أسْواري!"
"حتى وإن غابت وجدتُ خيالها
طيفًا يؤانسُ بالغيابِ حضوري
فالشوقُ يحرقُ دون جمرٍ واضحٍ
من شُعلةِ الإحراقِ أطلبُ نوري
بحرُ اللُغاتِ يموجُ لحظةَ وصفها
جُلُّ القصائدِ في الغيابِ شعوري
يا عاذلاً قلبي لصدقِ مشاعري
وجهُ المليحةِ في الزمانِ سروري"
طيفًا يؤانسُ بالغيابِ حضوري
فالشوقُ يحرقُ دون جمرٍ واضحٍ
من شُعلةِ الإحراقِ أطلبُ نوري
بحرُ اللُغاتِ يموجُ لحظةَ وصفها
جُلُّ القصائدِ في الغيابِ شعوري
يا عاذلاً قلبي لصدقِ مشاعري
وجهُ المليحةِ في الزمانِ سروري"