﴿ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ﴾
اللهم اغفرْلي ماقدَّمتُ وما أخَّرتُ وما أسررتُ وما أعلنتُ وما أسرفتُ وما أنت أعلمُ به مِنِّي أنت المُقدِّمُ وأنت المُؤخِّرُ لآ إله إلا أنت .
يا ربّ كلُّ شيءٍ في يدَيك، أنتَ الذي لو أعطَيتَ كُلًّا مِنّا سُؤلَه ما نقصَ مِن ملكك مِثقَال ذرّة، هَب لنا من فيض جُودِك، وأجِب دعواتِنا، وارزُقنا حظَّ الدنيا، ونعيم الآخِرة.
اللهم نشكوا إليك ضعفنا وقلة حيلتنا من امرنا فأغثنا وارحمنا واغفرلنا ولا تكل امرنا لمن لايخافك ولا يرحمنا ولا تؤخذنا بما فعل السفهاء منا
أفضل الذكر "لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير.
قال النبي ﷺ : مَن قرَأ الآيتينِ مِن آخِرِ سورةِ البقرةِ في ليلةٍ كفَتَاه.
الحمد لله على الرضا، على المشي بما يرضي الله، الحمد لله على يوم يمضي دون معصية قد يكون تقصير لكن دون أن نعصيه، وهو الغفور التوّاب الرحيم، استشعروا معنى الحياة وأنها بذر والحصاد يوم القيامة، كونوا ممن يمشي في الأرض هوناً، يعفون ويسترون ويحفظون العهد ويخافون الله، ويرجون رحمته.
اللهم اني استودعتك حلمًا يتمناه قلبي ويشغل تفكيري فأثلج صدري، وقُرّ عيني بتحقيقه 🤍.