(مَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِّنْهَا وَهُم مِّن فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ)
كم هو جليلٌ قدرُ الأمن في الدنيا والآخرة.
فاللهم آمنا يارب العالمين .
كم هو جليلٌ قدرُ الأمن في الدنيا والآخرة.
فاللهم آمنا يارب العالمين .
قفي وقفة إنصاف
قد يقع الإضرار من أحد الزوجين على الآخر ، وقد يتألى أحدهما على الآخر ظلما وزورا ، وقد يحكم القاضي ضد المظلوم جورا وجهلا ، لكن حسبك علم الله بالحق ، فتزودي بالتقوى ، وتصبري على البلوى.
وإن ضارك الزوج بولدك فلا تضاريه ، واستحضري علم الله واتقيه
تأملي رعاية الله رب العباد للأم والأب والولد ، فما يقع من إجحاف فإنما هو من إهمال العباد جانب التقوى
قد يقع الإضرار من أحد الزوجين على الآخر ، وقد يتألى أحدهما على الآخر ظلما وزورا ، وقد يحكم القاضي ضد المظلوم جورا وجهلا ، لكن حسبك علم الله بالحق ، فتزودي بالتقوى ، وتصبري على البلوى.
وإن ضارك الزوج بولدك فلا تضاريه ، واستحضري علم الله واتقيه
تأملي رعاية الله رب العباد للأم والأب والولد ، فما يقع من إجحاف فإنما هو من إهمال العباد جانب التقوى
قدم في المضارة الوالدة على الوالد ، فلا يخفى وجه التقديم على كل لبيب
قد يقع الإضرار بولدك ، ويبلغ الوالد ما يؤذيك ، فتصبري على البلوى ، وتزودي بالتقوى
قد يقع الإضرار بولدك ، ويبلغ الوالد ما يؤذيك ، فتصبري على البلوى ، وتزودي بالتقوى
- بقدر ما يحقق الوالدان من تقوى الله، يحققان العدل والسكينة في الأسرة ، سواء في الوفاق أو الفرقة.
بوركتما
الولد ولدها وهو مولود لك ، فلا يضار أحدكما الآخر به ، وانقيا الله ربكما واستحضرا رقابته
الولد ولدها وهو مولود لك ، فلا يضار أحدكما الآخر به ، وانقيا الله ربكما واستحضرا رقابته
(يَا أيها الَّذِينَ آمنوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإخوانهم إِذَا ضربوا فِي الأرض أَوْ كَانُوا غُزًّى لَّوْ كانوا عِندَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ الله ذَٰلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ )
حسراتك على ما مضى لن تغنيك وإنما تؤذيك
حسراتك على ما مضى لن تغنيك وإنما تؤذيك