وقفة في قوله تعالى
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ
(قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نفعا ولا ضرا إِلَّا ما شاء الله ولو كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخير وما مَسَّنِيَ السُّوءُ)
متى كان هذا حال خليل الرحمن عليه الصلاة والسلام ، فكيف بمن هو دونه ؟
فالزم تمام التفويض والتسليم لله فما أمرك إلا إليه
متى كان هذا حال خليل الرحمن عليه الصلاة والسلام ، فكيف بمن هو دونه ؟
فالزم تمام التفويض والتسليم لله فما أمرك إلا إليه
(أَتَخْشَوْنَهُمْ ۚ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ)
استفهام أجب عنه لتعرف كيف ستكون مواقفك ؟
استفهام أجب عنه لتعرف كيف ستكون مواقفك ؟
(عَفَا اللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ )
مناط الأمر على الخبيئة ، فمن صدقت سريرته ليس كمن كان خبيثا كاذبا في سريرته ، وهذه خبيئة المنافقين
مناط الأمر على الخبيئة ، فمن صدقت سريرته ليس كمن كان خبيثا كاذبا في سريرته ، وهذه خبيئة المنافقين
فصلُ ما بينك وبين من كان سببًا في إفساد دنياك ظلما وجورا هو (إِنَّمَا تَقْضِي هَٰذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا)
(مَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِّنْهَا وَهُم مِّن فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ)
كم هو جليلٌ قدرُ الأمن في الدنيا والآخرة.
فاللهم آمنا يارب العالمين .
كم هو جليلٌ قدرُ الأمن في الدنيا والآخرة.
فاللهم آمنا يارب العالمين .
قفي وقفة إنصاف
قد يقع الإضرار من أحد الزوجين على الآخر ، وقد يتألى أحدهما على الآخر ظلما وزورا ، وقد يحكم القاضي ضد المظلوم جورا وجهلا ، لكن حسبك علم الله بالحق ، فتزودي بالتقوى ، وتصبري على البلوى.
وإن ضارك الزوج بولدك فلا تضاريه ، واستحضري علم الله واتقيه
تأملي رعاية الله رب العباد للأم والأب والولد ، فما يقع من إجحاف فإنما هو من إهمال العباد جانب التقوى
قد يقع الإضرار من أحد الزوجين على الآخر ، وقد يتألى أحدهما على الآخر ظلما وزورا ، وقد يحكم القاضي ضد المظلوم جورا وجهلا ، لكن حسبك علم الله بالحق ، فتزودي بالتقوى ، وتصبري على البلوى.
وإن ضارك الزوج بولدك فلا تضاريه ، واستحضري علم الله واتقيه
تأملي رعاية الله رب العباد للأم والأب والولد ، فما يقع من إجحاف فإنما هو من إهمال العباد جانب التقوى