ومعنى ذلك أن من اختار الضلالة زُين له سوء عمله فكان جزاؤه زيادة الضلال وصُد عن السبيل (بضم الصاد) ومن سار على الضلالة وقد كان صد عن السبيل( بالضم ) هو سيحرص على إضلال الناس وصدهم عن السبيل (بفتح الصاد) وزيادة الكيد في الضلال والإضلال لكن ما ذاك إلا في خسران وتباب
وهما قراءتان متواترتان
وهما قراءتان متواترتان
لَّا تَدْعُوا الْيَوْمَ ثُبُورًا وَاحِدًا وَادْعُوا ثُبُورًا كَثِيرًا (14) الفرقان
دعاوى الظالمين في الدنيا كبرت وكثرت في الإجرام على الحق وأهله
ويجازون بتلك دعاوىمنهم أشد تنكيلا عليهم وأكثر ضرا بهم في الآخرة
دعاوى الظالمين في الدنيا كبرت وكثرت في الإجرام على الحق وأهله
ويجازون بتلك دعاوىمنهم أشد تنكيلا عليهم وأكثر ضرا بهم في الآخرة
فقد فلذات الأكباد
كلوم لا تبرأ
فاللهم جبرا وأجرا وجمعا في الجنة
هذا لسان حال أم سمية
وحال أم فارس
وحال أم عبد الله وفلانه و..
وغيرهن
فاللهم اجبر كل مكلوم
كلوم لا تبرأ
فاللهم جبرا وأجرا وجمعا في الجنة
هذا لسان حال أم سمية
وحال أم فارس
وحال أم عبد الله وفلانه و..
وغيرهن
فاللهم اجبر كل مكلوم