🔴سفير ليبيا بمجلس الأمن يتعرض لهجوم بعد وصفه  ما يحدث في غزة بـ"المحرقة"

- تعرض السفير الليبي لهجوم منسق من قبل ممثلي الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا، خلال جلسة مجلس الأمن المستأنفة، والتي تناولت الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية.

- الهجوم جاء بسبب استخدام السفير الليبي مصطلح “المحرقة” (هولوكوست) لوصف ما يحدث في غزة.

- واتهم السفير الليبي الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب "محرقة" في غزَّة

الجيش لا يدمّر هذا السلاح لأنه يرفض استخدامه، بل لأن عليه "تفادي استخدامه" 

‏ القرار الأميركي الصارم منذ 2006:

‏أي سلاح يُصادر من حزب الله لا يجوز ضمه لترسانة الجيش، بل يُتلف فورًا.

‏التزام صارم مقابل استمرار التمويل

🇺🇸 واشنطن تموّل الجيش لتثبيته كقوة داخلية، لا كسلاح ردع خارجي.

‏لا دفاع جوي، لا صواريخ بعيدة المدى، لا طائرات مقاتلة، لا قدرات صاروخية.

‏كل ما يُمنح: بنادق، آليات خفيفة، أجهزة رؤية ليلية..

‏حدود واضحة لا تُكسر

في ميزان القوى:

‏• الجيش اللبناني يمتلك بضع طائرات توكانو وصواريخ هلفاير قصيرة المدى.

‏• حزب الله يمتلك صواريخ غراد وفجر وكورنيت واخرى دقيقة الإصابة.

‏• إسرائيل تمتلك مقاتلات ومسيرات متطورة، ميركافا، دفاع جوي، صواريخ أرض-أرض متوسطة وبعيدة المدى.

🟡   قرار من وزير الداخلية :

ممنوع سير المواكب السيارة خلال الاعمال الانتخابية على كل الاراضي اللبنانية

الجوف: عدوان أمريكي بـ4 غارات على مديرية خب والشعف.

وسائل إعلام سورية: انتشار قوات إدارة الأمن العام على الحدود الإدارية بين محافظتي #درعا والسويداء

اسرائيل تُـهدد الجولاني

قناة كان العبرية:
مئات الجنود الدروز، من الخدمة النظامية والاحتياط، يبادرون بتوجيه رسالة إلى وزير الدفاع كاتس ورئيس الحكومة نتنياهو، يطالبون فيها بالسماح لهم بالدخول إلى سوريا للقتال والدفاع عن عائلاتهم هناك.

الخارجية الأمريكية: ستكون هناك جولة جديدة للمحادثات مع إيران لكن موعدها لم يتحدد بعد.

أرتال ضخمة لعصابات الجولاني تستمر في التوجه نحو السويداء لمواجهة الفصائل الدرزية.

هجوم بقذائف الهاون من قبل عصابات النصرة الإرهابية على قرية نجران في محافظة السويداء ذات الأغلبية الدرزية.

وزير الداخلية اللبناني الحجار: سيشهد اللبنانيون قريبًا تغييرات على ‎طريق المطار وفي حرمه

#صحافة

صحيفة هآرتس " كيان الاحتلال يتمزق من الداخل"

ذكرت صحيفة هآرتس أن الكيان يحتفل، بالأول من مايو/أيار 2025، بما يسمى بالذكرى الـ77 لتأسيس الكيان، والذي تسميه "عيد الاستقلال". لكن احتفالات هذا العام تخيّم عليها ظلال قاتمة، حيث لا يزال هناك أسرى من المستوطنين لدى المقاومة.

وأضافت في افتتاحيتها أن هذا هو "العيد الثاني" على التوالي الذي يحتفل به الكيان، وهو يخوض حرباً، "حيث يُحتجز 59 أسيرا"، 21 منهم لا يزالون على قيد الحياة كما ترجّح التقديرات".

ورأت الصحيفة أن "رفض الحكومة الإسرائيلية دفع ثمن إخفاقاتها وإنقاذ الإسرائيليين الذين اختُطفوا تحت أنظارها، هو بمثابة وصمة عار على جبين كل عضو في الائتلاف، خاصة رئيس الوزراء" .

وأشارت إلى أن التخلي عن الأسرى يلقي بظلاله على الاحتفالات الجارية، وينال بشدة أيضاً من الثقة "بالدولة باعتبارها وطناً وملاذاً لليهود" .

وقالت "إن الإسرائيليين ضلوا طريقهم، وتجلى ذلك في استمرار الحرب على غزة التي أصبحت، في واقع الأمر، تستهدف جميع سكان القطاع" .

واعتبرت أن كيان الاحتلال لم يعد يعرف كيف يميّز بين المقاتلين والمدنيين وبين الحرب وجريمة الحرب، مضيفة أنه "عندما تفقد دولة ما هذه البوصلة، فإن الخطر الذي ينتظرها من الداخل لا يقل خطورة عن الخطر الذي يتربص بها في الخارج" .

وانتقدت هآرتس قادة الاحتلال، قائلة إنهم يفتقرون إلى أي رؤية تقدم أفقاً وأملاً "لمستقبل الدولة"، بل يزيدون فقط عزلتها دولياً ونفور العالم منها ومن اليهود.

وخلصت إلى أن "إسرائيل" تتمزق من الداخل، فيما تواصل طائفة الحريديم اليهودية المتشددة التهرب من التجنيد الإجباري وتُكبت حرية التعبير عن الرأي.

الأهالي يعترضون دورية لليونيفيل من بين الأبنية السكنية في مشروع الرز - مفرق العباسية من دون مرافقة الجيش اللبناني

من دعاء كميل بصوت الأمين

الرد الحاسم لرئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان على التصريحات التهديدية لوزير الدفاع الأمريكي: أنتم من ستدفعون الثمن في الزمان والمكان الذي نختاره!